صيح أن ياهر استحوذت على مكتوب لكن هل هناك موقع عربي لا تزال ملكيته لمنشئه وأصبح يسخدموه الغرب مثلما يستخدمه العرب أم أن هناك عنصرية في هذا الموضوع ؟ وأن لا أتحدث عن كون الموقع باللغة العربية أم غيرها فهناك الكثير من لمواقع المشهورة غير أمريكية ولم تشتهر لأنها باللغة الإنجليزية فقط وإن لم يكن على الساحة موقع عربي من النوع الذي ذكرته فهل تتوقع أن يظهر مثل هذا النوع قريب ؟ وإن كان الجواب بلا فما هي العوائق التي

قبل أن تستحوذ جوجل على موقع يوتيوب حاولت منافسته ولكنها فشلت وبعدها استحوذت على يوتيوب الأمر مختلف مع موقع ديليموشن حيث أثب أن المنافسة بحد ذاتها ليست مؤداة إلى الفشل وأن هناك أسباب خفية وراء فشل جوجل في منافساتها العديدة ولكني هنا أريد أن أحصر النقاش على فشل جوجل في منافسة يوتيوب فما هي تلك الأسباب من وجهة نظركم وما هي الأسباب أو العوامل التي جعلت ياهو تعرض الإستحواذ على ديليموشن بعد نجاحه

أعلنت شركة جوجل عن إطلاق خدمة جديدة تتيح للقرّاء دفع مبالغ شهرية للمواقع التي يقومون بمتابعتها، لقاء إزالة إعلانات جوجل منها. وأطلقت جوجل الخدمة التي تحمل اسم Google Contributor https://www.google.com/contributor/welcome/ بشكل تجريبي حاليًا مع عدد محدود من المواقع، ويُمكن للمُستخدم اختيار دفع مُساهمة شهرية تبلغ 1 أو 2 أو 3 دولارات بحسب اختياره، بحيث يذهب جزء من هذا المبلغ كنوع من الدعم للمواقع التي يُتابعها يحصل مُقابلها على تجربة تصفّح خالية من الإعلانات. وقالت جوجل أنها قامت بإطلاق الخدمة بشكل

http://netropolitanclub.com/ ما هو توقعكم لسبب فشلها ؟ عن نفسي لا أتوقع أن تكون الرسوم هي سبب الإغلاق وإنما خطأ المؤسس في استهداف هذه الفئة المشغولة دائما والتي لا تعنيها إلا المال والأعمال ولا وقت عندهم لـ ...

السلام عليكم تعرفون بأن المواقع والتطبيقات التي يتم إطلاقها من أمريكا وتستهدف الغرب أولاً تكون أكثر نجاحا من التي يتم إطلاقها من الدول العربية وتستهدف العرب بالخصوص طبعاً بعد اختيار الفكرة المبتكرة المميزة التي لا مثيل لها على الإنترنت فهل يمكنني أن أطلق موقع مبتكر لم يسبق لأحد أن عمل مثله من مصر أستهدف بها أمريكا ؟ وهل هناك عقبات قانونية تحول بيني وبين ذلك ؟

صباح الخير لماذا يستخدم العرب المواقع والتطبيقات الغربية ويقلدونها من خلال تعريب المواقع الغير معربة منها بينما لم نجد موقع أو تطبيق واحد عربي وصل للعالمية أو استعمله المستخدمون الغربيين أو تم الإستحواذ عليه بقيمة مليار دولار

؟

صباح الخير جوجل بلس الشبكة التي لا تكاد تجد موقع على الإنترنت إلا وله حساب بها ولكنه حسب اعتقادي من باب اضراري وكأن أصحاب المواقع يقولون لعملائهم أننا نتيح كل وسائل التواصل الإجتماعية على مستوى الأشخاص فعندما تقول لشخص استبدل جوجل بلس بالفيسبوك وكأنك تقول له اذهب لتسكن في القمر على المستوى الشخصي فإن أكثر شيء أحببته في جوجل بلس هو الهانج أوت فقط ولا شيء غيره ومن أجله حاولت جاهدا بأن أطلب من الكثير أن يسجلوا في جوجل بلس

مساء الخير عليكم جميعا بداية أنا سأفتح منصة بيع الكترونية خاصة بتصميم الشعارات فقط بنظام المسابقات وساعتمد في استلام وتسليم الأموال الفيزا والماستر كارت وكاش يو ولكن كاش يو تأخذ عمولة 7% عند كل عملية تسليم فمثلا عندما يسلمني الزبون أنا كموقع مئة دولار ستقتطع كاش يوم منها 7% وستصلني 93 دولار من المئة دولار وعندما أرسل أنا الموقع المال للمصمم سأرسل مثلا 93 دولار وستقتطع كاش يو منها 7% ستصل 86.5 دولار وأنا كموقع سأقتطع نصيبي من المئة ثلاثين

مساء الخير قريبا إن شاء الله سأفتتح منصة الكترونية تختص ببيع احدى الخدمات واريد أن اتيح الدفع من خلال الفيزا والماستر كارت فكيف تتم الأمور وما هي الخطوات فمن المعلوم انه اذا كان لك حساب باي بال تجاري فإنك تربطه بموقك وبذلك يتم السجب اوتوماتيكيا من حساب العميل وتحويل المبلغ الى حسابي ولكن في حالة الفيزا ما هي الخطوطات التي تتخذ كي يصبح الميلغ المدقوع من قبل العميل في حسابي ارجوكم افيدوني ولا تبخلوا علي بمعلوماتكم اريد شرح مبسط وسهل

كتب محمد مصطفى رغم أن "جوجل" هى عملاق البحث الإلكترونى على هذا الكوكب لكن شبكة التواصل الاجتماعى الخاصة به "+Google" تعد مهجورة بالمقارنة بشبكات أخرى مثل "فيس بوك" و"تويتر". وفقا للتحليلات التى أجراها المدون "كيفن أندرسون" ونشرها موقع "بزنس انسايدر" الأمريكى، أنه بالرغم من مليارات الحسابات الشخصية على "+Google" لكن معظم أصحابها لا يعتمدون عليها فى التواصل فيما بينهم. تقول بيانات "أندرسون" بالإضافة إلى دراسات "إدوارد موربيس" أن عدد مستخدمى "+Google" يصل إلى 2.2 مليار شخص حول العالم وأن 9٪

منذ زمن بعيد انتشأ موقع أطلب المصري المعروف وقبل فترة قصيرة أعلنت شركة أوبر صاحبة تطبيق طلب سيارات التاكسي عن تطبيق جديد تابع لها خاص بطلب الطعام فهل هذا يعني أن موقع أطلب هو الأول عالميا لطلب الطعام وأن كل ما تلاه هو تقليد لها تحت أي مسمى كان هدا التقليد أم أن أطلب نفسه كان تقليد لموقع أجنبي في دولة عربية ؟