الإسرائيليين معتدين مغتصبين في حرب معنا، لا تعامل معهم بأي شكل (فرّق بين الإسرائيلي واليهودي). طالما أنه إسرائيلي لاترد له المبلغ، فلا حرمة لدمائهم فضلاً عن أموالهم.

هذا ليس تشفير، بل تمويه، **فلا يمكن تشفير جافاسكربت**. إذا كان كودك مثل هذا: http://ddecode.com/hexdecoder/?results=fdc7563b3f2ffd8664fa6612183d6943 ابحث عن دالة eval وبدلها بـ`decode` وضع قبلها الدالة: function decode(data) { var code = document.createElement('code'); code.textContent = data.replace(/&/g, '&').replace(/>/g, '>').replace(/

اسم هذا النموذج incremental development model، هذا أفضل مابه أنه يقلل من المفاجأت، تعمل على شيء تظنه الصحيح ثم وتكتشف أن العميل يريد شيء آخر، إما بسبب فهم المتطلبات خطأ من المطور أو أن العميل لم يحسن صياغتها. http://en.wikipedia.org/wiki/Software_development_process#Incremental_development

هذا الكتاب للذكاء الإصطناعي بشكل عام، معظم المواضيع لاتهمك إذا كنت تريد دراسة الرؤية الحاسوبية فقط، في أي منهج أو كتاب مخصص للرؤية الحاسوبية يفترض أن المواضيع التي تحتاجها من الذكاء الإصطناعي ومعالجة الصور، معالجة الإشارة وغيرها. اختر كتاب متخصص بالرؤية الحاسوبية، أو الأفضل أن تتابع أحد المحاضرات الأكاديمية عن هذا الموضوع، ستجد منهج كامل من فديوهات للمحاضرات، كتاب، عروض تقديمية، تمارين وواجبات. منهج عشوائي (فيه كل ماسبق): http://crcv.ucf.edu/courses/CAP5415/Fall2012

خوارزميات الـhashing كلها مستحيلة الكسر نظرياً وعملياً ولم توجد آلية لفكها، فهي ليست "تشفير" لتفك أو تكسر، من فكرتها فهي تختزل بيانات كبيرة إلى بصمة بحجم ثابت (كـ16 بت أو 32 بت)، فكيف يمكن إسترجاع بيانات بحجم 4 جيجا من 32 بت؟ المشكلة التي تواجه خوارزميات الـhashing بأنواعها مشكلة "التصادم" [1]، أي هناك بيانات مختلفة لكنها تعطي نفس البصمة. هناك خوازميات hashing بسيطة تستخدم في أغراض مثل إنشاء القواميس hash tables، لاتوجد مشكلة كبيرة بأن يحدث تصادم، لكن خوارزميات الـhashing

لا أحد كما قد يفهم من كلام الكاتب أنه يكره كل الكفار، فحتى المجاهدين الذين يشيرون لهم بالكره الشديد للكفار لايفعلون هذا، اسأل أي أحد عن ما إذا كان يكره دول أمريكا الاتينية، فلا أعتقد أنك ستجد أحد يكرهها، لأنها عموماً دول لم تتدخل في شؤون المسلمين أو تضرهم بشيء، الأغلبية يكرهون دول محددة منها: إسرائيل، وأمريكا، وبريطانيا، وروسيا، وفرنسا وغيرها، كل هذه الدول لها تاريخ طويل ولاتزال تضر بالمسلمين وحتى غيرهم في الدول الأخرى، فلا عجب أن تكره، حتى

هناك bitbucket، حيث يوفر استضافة مشاريع يمكن جعلها خاصة ولا تعرض للعامة مجاناً، ويدعم mercurial و git، الأول mercurial أجده بسيط وخفيف، خصوصاً لمستخدمين ويندوز.

يفضل إعطاء إصدار أو أي رمز غير مستخدم في روابط الملفات الثابتة عند تفعيل التخزين المؤقت، مثل: v هنا غير مستخدم، ففي حال إجراء تغيير في الملف style.css، فيمكن إجبار المصتفح على إعادة تحميل الملف المعدل عن طريق تغير القيمة v لأي قيمة أخرى:

عند محاولة فهم معنى كلمة إنجليزية فالأفضل استخدام معجم (الذي يصف الكلمة) وليس قاموس (الذي يعطي المقابل)، هذا الأخير يجب تجنبه، من الأفضل ترك الكلمة بدون ترجمة على إدخال كلمات ركيكة على العربية. framework تعني حسب قاموس longman: frame-work 1. a set of ideas, rules, or beliefs from which something is developed, or on which decisions are based ... 3 the main supporting parts of a building, vehicle, or object > 1. مجموعة من الأفكار والقواعد والمعتقدات التي تبنى منها

أسماء النطاقات ليست حساسة لحالة الأحرف حسب معايير الـDNS، اطلع على http://www.ietf.org/rfc/rfc4343.txt : 3. Name Lookup, Label Types, and CLASS **According to the original DNS design decision, comparisons on name lookup for DNS queries should be case insensitive** [STD13]. That is to say, a lookup string octet with a value in the inclusive range from 0x41 to 0x5A, the uppercase ASCII letters, MUST match the identical value and also match the corresponding value in the inclusive range from 0x61 to

الذي أذكره أن الكلمة الدلالية المصطلح الأقدم، كلمة وسم لم أسمعها إلا حديثاً، غالباً مايعنيان نفس الشيء، قد توجد فروق دقيقة لا أعلمها.

الوسوم (أو الكلمات الدلالية) تحل بعض مشاكل التصنيفات، فالتصنيفات أحياناً تسبب الحيرة، مثلاً لو كان لديك مقال عن طريقة التعامل مع الذاكرة ومعظم المقال عن لغة سي، فقد تحتار بين أن تضع المقال تحت الصنف سي أم التعامل مع الذاكرة، مع الوسوم يمكنك أن تضع وسم "سي" و "ذاكرة". أيضاً عند البحث في التصنيفات، فقد يفتح زائر قسم سي ويجد مقالات عديدة، لكن يهمه فقط في المقالات التي تتعلق بلغة سي والملفات، يمكنه عن طريق الوسوم البحث عن المقالات التي

لايلزم حذف التعليقات أو الكتابات، يمكن إسنادها لحساب مستخدم تحول مشاركات الحسابات المحذوفة باسمه.

هذي النوعية وصل فيهم اليأس والضعف إلى أن يصفوا بصف المعتدي، يعتقدون أنهم وقتها تخلصوا من المسؤولية، أتوقع أنها مرض مصنف "متلازمة ستوكهولم": https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%AA%D9%84%D8%A7%D8%B2%D9%85%D8%A9_%D8%B3%D8%AA%D9%88%D9%83%D9%87%D9%88%D9%84%D9%85

لا هذه ليست منهج خورازميات، هذه دورة لمبتدئين البرمجة والذين لم يسبق لهم البرمجة، ما أتحدث عنه بعد هذه المرحلة.

ثغرة الـxss سببها أن المبرمج نسي أن يحول escape رموز الـhtml مثل < إلى &lt; عند العرض (لاحظ أن المشكلة تظهر عند العرض وليس عند الإدخال). حلها فقط أن تعمل escape عند عرض النصوص، استخدم htmlspecialchars في php، مثلاً http://codepad.org/8B5AGOVo. هذا حلها الفلترة والحذف ليست حلول. لاتحذف أي شيء من مدخلات المستخدين أو تعدلها فهذا مزعج للمستخدمين، بعض التطبيقات السيئة إذا كتبت نص اختفى نصفه أو تحول لنجوم بسبب الفلترة، إذا كان المدخل خطأ، كأن تطلب رقم والمستخدم أدخل حرف،

صعوبة البرمجة ليست في الخوارزميات، نادر أن تحتاج لكتابة خوارزمية معقدة إلا في أجزاء صغيرة في البرنامج، الصعوبة في تنظيم البرنامج وهندسته قبل أن يتحول لفوضى. في الجامعات غالباً ماتقسم مواضيع الخوارزميات لمادتين: 1-أساسيات الخوارزميات، وتدرس فيها مقدمة لتحليل الخوارزميات ثم قائمة من خوارزميات البحث والترتيب. 2- تراكيب البيانات وتدرس بها المصفوفات والقوائم المتصلة والمكدس والكومة ثم أشجار البيانات. الجزء الثاني مهم وغالباً ستحتاجه كثيراً، لكن الجزء الأول ليست بتلك الأهمية الكبيرة فهو لايعلمك كيف تكتب خوارزمية (هذه تعلمك إياها

إذا كنت تريد فقط عرض الأكواد ممكن تستخدم github gist على الرابط https://gist.github.com، عرض المجلدات غير مدعومة (تحتاج مستودع).

تطبيقات الويب والمواقع الكبيرة تستخدم عدت خوادم، وتوزع الإتصالات الواردة بينهم، توزيع الأحمال load balancing. بدل أن يكون عندك خادم واحد يتحمل 100% من الإتصالات، تنشئ 10 خوادم كل واحد يستقبل 10% من الإتصالات. بعض طرق التقسيم من الأبسط إلى الأكثر تعقيد: طريقة السيد والخادم master and slave، في أغلب تطبيقات الويب عمليات القراءة تكون أكثر من عملية الكتابة، من بين 10 إتصالات قد تجد واحد يرسل طلب كتابة والباقي قراءة، آلية هذه الطريقة أن يوضع مثلاً 10 خوادم، خادم

الـhttp يعمل فوق الـtcp، الـtcp و الـudp بروتوكولات نقل، أغلب بروتوكولات تنقل حزمها باستخدام أحدهما.

بعض الشركات مثل أنفيديا لاتملك مصانع رغم أنها من أكبر مصنعين معالجات الرسوميات، بل فقط تصمم وعمليات التصنيع تتم في شرق آسيا. الطريقة أن العتاد يصمم باستخدام لغات وصف العتاد مثل verilog و vhdl ويبرمج مثل أي برنامج، مع إختلاف قليل، مثال على دراة لعمل عملية and على 32 بت باستخدام verilog: module and32bit(input logic [31:0] x, output logic y); assign y = &x; endmodule بعد البرمجة، يتأكد من أن التصميم يعمل باستخدام أدوات المحاكاة ثم يحمل التصميم داخل أحد

المشاكل التي أشرت لها مشاكل مزامنة synchronization سواء مزامنة الوصول للبيانات أو مزامنة البيانات نفسها، تطبيقات الـrealtime يكون فيها حدث أو بيانات يلزم أن يستجاب لها في *زمن محدد* وليس فقط أسرع مايمكن (هذا الفرق الجوهري)، فالبيانات قد تفقد أو يفشل النظام.

لو نظرت للواقع ستجد أن فرصة المبرمج الأجنبي للتفوق أكبر من المبرمج العربي، والمبرمج العربي الذي تفوق تجده بذل أضعاف ماقد يحتاجه المبرمج الأجنبي، وهذا لايقتصر فقط على مجال البرمجة وعلوم الحاسب بل في كل المجالات هنا. الأسباب ليس لها أي علاقة بالذكاء أو القدرة بل عائدة للظروف والبيئة. لو نظرت للحالة المادية ستجد فارق كبير، ماقد يعتبر متوسط الدخل في تلك الدول -الطبقة المرفهة- يعتبر غني لدينا، فنفس المرتب يعيش عدت عوائل هنا، إذا الشخص يقلق على توفير الإحتياجات