باسم أقطي

مدون ومسوق إلكتروني، مهووس بالتقنية وشغوف بالتدوين وتطوير المحتوى العربي.

http://bacemagti.blogspot.com/

65 نقاط السمعة
185 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
صراحة اطلعت كثيرا على مميزات فاتورة ويمكنني الجزم أنه الحل الأفضل عربيا لتحصيل أموالك من العملاء بسرعة رهيبة
حسب ما عندي من أخبار فإن الخدمة ستكون متاحة خارج قطر في بداية العام الجديد
أنصحك بالتسويق له فقط عبر جوجل أدوورد باطلاق حملة استهداف تطبيقات الجوال، وبميزانية يومية 47 دولار وستحصل على نتائج جد مبهرة بكل تأكيد.
وعليكم السلام ورحمة الله بالنسبة للأفضل، فيصعب المقارنة بدون المزيد من التفاصيل فهذا راجع إلى الهدف من عملية التسويق هذه، ففرق شاسع بين تعزيز تطبيقك الجديد كعلامة تجارية قوية في مجال وبين كسب المزيد من المشتركين. أيضا بطبيعة الحال الأمر يتمحور حول ميزانية التسويق المخصصة، فأنت تعلم كم يتقاضى المشاهير على الإعلان الواحد. ------------------------------- بشكل عام وكاستراتيجية بسيطة يمكنني القول أن الأمر يتطلب أولا جذب المزيد من المشتركين الجدد عن طريق أساليب التسويق الأخرى، ثم يمكن مستقبلا التوجه نحو التسويق
بالعكس كمستقل جديد فمعرض أعمال جيد وعرض ممتاز سيكفل لك الحصول على أول مشروع، وبعدها سيصبح الأمر أسهل.
ألا ترى في هذه الخطوة انهاكا للمستقلين وحصرا لعملهم، فتخيل أنك تقدمت لثلاثة مشاريع في شهر وتطلب كل مشروع عشرة أيام من العمل لإنهائه. هل ستكون راضي بشهر من التعب وصفر من المداخيل. هذا النوع من المسابقات دائما ما تكون جائزة الفائز كبيرة وتتعدى XXXX دولار. وهنا بطبيعة الحال الأمر يستحق المحاولة.
يمكنك فتح مشروع جديد في مستقل بدون أي رصيد، لكن لاختيار أحد عروض المستقلين يتطلب الأمر شحن الحساب لبدأ تنفيذ المشروع، لكن الرصيد المشحون لا يتسلمه المستقل حتى ينهي المشروع.
شكرا على التعقيب
كتبت في العام الماضي مقالة بعنوان مشابه ( لماذا يحتاج المستقل إلى موقع شخصي ) ستجد فيها معلومات إضافية لما قمت بالتطرق إليه. أتمنى لو تقوم بالاطلاع عليها. https://mharty.com/blog/why-a-freelancer-needs-a-website/
بالفعل فما أزال أتذكر جيدا كلمات أمي رحمها الله حين تخبر الجميع متكلمة عني، إن لم يفعل باسم شيئا معينا فهذا بسبب أنه لا يريد فعل ذلك وليس بسبب أنه لا يستطيع. هذه الكلمات دائما ما كانت تعطيني الحافز والثقة للوصول لما أريد.
إن كنت تقصد أن النسبة الكبرى للعمل الحر في العالم العربي تقام في منصات حسوب، فهذا دليل على تميزهم وليس احتكارهم.
أعملك جد رائعة وأنت في مقتبل العمل، أتمنى لك أن تصبح أحد أعمدة الويب العربي في المستقبل.
في هذا الجانب قامت إدارة الموقع بإضافة جديدة رائعة وهي معدل التوظيف، حيث قبل تقديم أي عرض يمكنك الدخول إلى صفحة صاحب المشروع لترى إن كان معدل توظيفه جيد أم لا. فمثلا لو كان قد أضاف مشروعين سابقين ولم يكمل أي منهما فستجد معدل توظيفه 0%. *وهنا ما الفائدة من تضييع وقتك بإضافة عرض*
أعتقد أنه لك مدونة شخصية أليس كذلك؟ إن كان إعتقادي صحيح فوضعها في ملفك الشخصي على مستقل سيجعلك في مركز جد متقدم عند تقديم أي عرض. كما يتحتم عليك إضافة المزيد من أعمالك السابقة كون أهم نقطة في مشاريع التصميم هي الأعمال السابقة، ويمكنك أن تلقي نظرة على صفحات المستقلين المنافسين لك وستشاهد الكم الهائل من الأعمال السابقة
لكن ما يلقاه من دعم من وزارة العمل السعودية وكونه أحد مشاريع مسرعة الأعمال تسعة أعشار فكن متأكدا بأنه سينافس مستقل في القريب العاجل.
13
من تجربتي الصغيرة على موقع مستقل والتي بدأت في 26 سبتمبر الفارط أي أقل من ثلاثة أشهر، أعتقد أن أهم نقطة هي المشروع الأول لذا يتحتم عليك *بداية* تقديم أقل عرض مالي. خاصة وكون أكثر مجال يشهد منافسة هو التصميم، لذا في أغلب الوقت سيتجه صاحب المشروع لتوظيف من له أعلى تقييمات. والأكيد أنك لاحظت عدد العروض المقدمة وعدد من لهم تقييم خمسة نجوم. https://suar.me/2557
متفق معك تماما، خصوصا وأن تطوير الخدمات المقدمة وتنافس المستقلين لتقديم أعمال احترافية سيقنع المزيد من الشركات ورواد الأعمال بالاعتماد على المستقلين.
بالفعل كما أنه سيساهم في زيادة توجه الشركات نحو الاعتماد على المستقلين، وهو ما يثري العمل الحر في العالم العربي.
متفق معك في هذا، لكن ممكن تؤثر في جذب أصحاب المشاريع السعوديين من مستقل.
إجمالا المحتوى هو كل ما يوجد على الأنترنت، لكن التسويق بالمحتوى هو أحد أنماط التسويق الإلكتروني وليس أساسه.
العمل الحر أكبر من أن يُحتكَر، فمنصات مستقل ونبش وبحر وٌجدت فقط لتنظيم العمل الحر وتسهيل الربط بين العملاء ومقدمي الخدمات المختلفة.
تأثيرها سيكون نسبي للغاية خصوصا وأنها مدعومة من طرف وزارة العمل السعودية ومخصصة فقط للسعوديين وللمقيمين داخل المملكة.
بما أن لديك الفكرة فانطلقي في تنفيذها فورا واصنعي طريقك وستكونين مثالا للتجربة الناجحة في الوسط الذي تعيشين فيه.
اليوم نحن نعيش في زمن أصبحت فيه كل فكرة من الممكن أن تتحول إلى فكرة مشروع مربح، لكن من الصعب تكرار نجاح نفس الفكرة للمرة الثانية. لذا نحن نقرأ قصص الناجحين لنحفز أنفسنا وليس لنكرر أفكارهم. لذا حاول البحث عن فكرتك الخاصة. * وباختصار كل شيء يمكنك فعله ويحتاجه الناس هو فكرة لمشروع ناجح.
أوافقك الرأي، بسبب هذا الرضوخ إن صح التعبير خسر الكثير صحتهم واجتاحتنا أمراض السكري والقلب والأعصاب وضغط الدم وغيرها.