المجال جميل و ينقصه الكثير من المتخصصين . لذلك من سيتخصص فيه باذن الله سيكون عليه طلب من قبل الشركات
Mohammed Alshareef
مدير مشاريع.. ومطور ومصمم مواقع ..مهتم قليلا بأمن المعلومات.. لازلت أبحث لي عن موطيء قدم في مجال تطوير التطبيقات على نظام iOs....
207 نقاط السمعة
208 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
Mohammed Alshareef
اتفق معك في ان سرعة تنفيذ المشروع وعدم اعادة كتابة أكواد والتوافق بين المتصفحات من أهم أسباب اختيار أطر العمل الجاهزة. مشاريع الويب والموبايل تحتاج سرعة التنفيذ وأية تأخير في تنفيذ الأفكار خسارته أكبر من عدم استخدام أطر العمل. أضف لذلك مشاكل التوافق بين المتصفحات والي تحلها أطر عمل الجافاسكريبت. جرب بنفسك تكتب سكربت جافا سكريبت من البداية أو تصميم متجاوب وبتلاحظ كمية الصداع في اختباره في جميع المتصفحات ولكل متصفح النسخ القديمةوالجديدة. معرفة هندسة أطر العمل متعة ولكن متعة
أعتقد أن تحديدك لمجال قبل اختيار اللغة سيسهل عليك كثيرا .. ثم ليكن هدفك واضح في مدة زمنية معينة ... مثال // الهدف : أن أكون مبرمج محترف في تطبيقات جوال الاندرويد خلال سنتين ..لأفتتح عمل تجاري.. المجال: تطبيقات الجوال .. الاندرويد تحديدا... المدة : سنتين ... المدة مهمة ولكن تحديدها يحتاج تفكير طويل المدة القصيرة جدا .. ستحبطك بانتهاءها بدون انجاز والطويلة .. ستجعلك تضيع من عمرك وقتا طويلا في هدف قصير... بالتالي ستتحدد خياراتك للغة في : جافا.
أعتقد أن للموضوع علاقة بالتكلفة. ولو وجد أي شخص التمويل المناسب من البداية لاختار المتخصص في كل جزئية ( التصميم - البرمجة - SEO والتسويق)... وأرى أن العمل الجماعي لايعارض فكرة التملك الفردي ففي النهاية أنت مالك المشروع ومديره والمصمم والمبرمج سيؤدون العمل بمبلغ معين..أي أنهم مقدمي خدمة فقط.. يوجد القليل من الاشخاص لديهم الجرأه على المغامرة وتحمل تكاليف كبيرة على مستوى التصميم والبرمجة والتسويق وغيرها من البداية من دون أن يبدأ ولو بداية بسيطة لقياس مدى نجاح الفكرة والمشروع.
السلام عليكم ... أشكر لك أخي .. ردك اللطيف.. بالفعل المصادر العربية في هذا المجال قليلة ولكن أعتقد أنه يلزم الشخص القليل من معرفة اللغة الانجليزية فكثير من البرامج والادوات المستخدمة في هذا المجال هي أيضا باللغة الانجليزية... فكرة تأليف كتاب أو ترجمته فكرة جيده ولكن لاأجد الوقت وليس لدي الخبرة الكافية لتأليف الكتب ... سأحاول اقتباس وتلخيص أفضل مافي الكتاب وسأنشره باللغة العربية بأذن الله .. أشكر لك دعمي برغبتك شراء الكتاب الذي لم يتم تأليفه :) ...وان شاء
أعتقد لو تمت مناقشة الموضوع بعيدا عن شطحة الفكر الشيوعي لكان أفضل ... وعموما لو فكرت بنفس الطريقة سأجد صاحب المقال يميل الى الفكر الرأسمالي البحت .. لاشيء بالمجان ويجب أن يكون هناك دوافع خفية وراء المصادر المفتوحة. أعتقد ان ميزاننا الاهم هو الاسلام ومادام ان فكرة المصادر المفتوحة تدخل في نشر العلم ... الذي حث عليه الدين الاسلامي...فهذا يكفي لأ ن اقتنع فيها كفكرة رغم اني لم اساهم فيها حتى الان. دوافع الناس تختلف عند المساهمة في عالم المصادر
أولا أنصح بموقع Goodreads ساعدني كثيرا في عام 2013 وحفزني على القراءة. فيه امكانية وضع هدف لك لعدد الكتب التي تقرأها , ووضعت هدفي العام 30 كتاب ولكن للأسف لم أقرأ إلا 10 كتب :) ..) تم تقليص الهدف الى 20 كتابا لهذا العام. من أفضل ماقرأت لعام 2013 : - تزممارت : الزنزانة رقم 10 - ستيف جوبز - الأندلس التاريخ المصور خالص تحياتي.
أتفق معك انه قد تكون بعض التقنيات تغيرت أو تطورت ولكن يبقى المفهوم واحد. لم انتهي من قراءة الكتاب .. حتى الان في أول فصلين ماحسيت أنه فيه معلومات قديمة مع العلم أنه قد سبق ان اجتزت كورسين في ليندا عن SEO ولخصتها في ملف وورد وسأحاول بأذن الله تلخيص أهم مافي الكتاب ومشاركته معكم هنا ومقارنته بآخر التقنيات. خالص تحياتي.
لاشك أنها عوامل كثيرة منها "موضوع التدوينة" عند الكتابة عن برنامج مهم أو برنامج ازدادت أهميته مع الوقت ستجد أن التدوينة تعمر لفترة طويلة وقد تكون هي المدخل لمدونتك من محركات البحث. في المقابل عند الكتابة عن برنامج بدأت شعبيته بالنزول ستفقد التدوينة أهميتها مع الوقت. ومن العوامل في حال كانت التدوينة جيدة محاولة التسويق لها والتعاون مع مواقع تقنية لنشر روابطها , مثل تدوينة مشهور "لماذا ينتشر المحتوى الكوميدي أكثر من المحتوى المتخصّص؟ " أعجبتني فكرة مشاركتها في أكثر
أعتقد هناك الكثير من المشاكل ولكن لو وجد الناس أهمية لاستخدام اللغة العربية كالحصول على اسم دومين مميز كونه لم يتم حجز العديد من الدومينات وبدأ الناس باستخدامه لاشك سيتم محاولة حل مثل هذه المشاكل كالاتفاق على عدم استخدام حروف معينة واستبدال الهمزة بغيرها. قد يكون تحليلي صحيح وان كنت أرى ان الفشل أقرب للدومينات باللغة العربية. شاكر لك و وللجميع المشاركة في النقاش ....