هذا الفيديو يلقي الضوء على قضية حساسة تتعلق بكيفية مشاركة الأهل لبيانات أطفالهم على وسائل التواصل الاجتماعي. يعرض الفيديو قصة إيلا، البالغة من العمر 9 سنوات، حيث ينشر والديها باستمرار تفاصيل حياتها على وسائل التواصل الاجتماعي دون أن يدركوا التأثير الذي قد يكون لهذا على مستقبلها.

مع استخدام صورة واحدة فقط وتقنية الذكاء الصناعي، يتم إنشاء نسخة رقمية لإيلا وهي في سن الرشد لتظهر لنا ما قد يحدث. تتحدث إيلا الرقمية عن الأخطار المحتملة لمشاركة الصور على الإنترنت، بما في ذلك سرقة الهوية، الاحتيال، الإستغلال الجنسي والتنمر الإلكتروني، مشددةً على أهمية حماية خصوصيتها الرقمية.

الفيديو يشجع الجميع على أخذ الحيطة والحذر عند مشاركة بيانات الأطفال على الإنترنت، حيث يدعو إلى أن تكون السلامة على الإنترنت مسئولية جميع الأفراد.

الفيديو هو من ضمن حملة "مشاركة بوعي" التابعة لشركة تليكوم*