في نقطة الحديث عن المعلومات المغلوطة. أعتقد أن شركة ميتا تحاول جديًا التصدي لها وهناك العديد من الأخبار الكاذبة التي يكتب تحتها أنها أخبار مغلوطة لم تثبت صحتها. وهذه أخبار في الشرق الأوسط فما بالك بأخبار في الدول الرئيسية لهذه المواقع؟
ولكن في النهاية التضييق على الحريات لا يتعارض مع تحري الصحيح من الخاطئ من الأخبار. فلا توجد حرية في نشر خبر خاطئ قد يضر بالرأي العام أو يؤدي لمشكلة. خاصة أن مستخدمي مواقع التواصل كثيرون وتوجيههم كقوة جبارة يمكن استخدامها بأي طريقة ممكنة سوف يؤدي لمشاكل سواء شئنا أم أبينا.
التعليقات