إذا صحت نظرية تعدد الأكوان وأن هناك عدة نسخ منك في كل كون، فما العلاقة بين النسخ الخاصة بك في تلك الأكوان؟، هل تلك النسخ هي أنا فعلا؟ أم تشابه في المادة فقط؟
إذا صحت نظرية تعدد الأكوان
اعتقد انه سيكون تعدد الاكوان وليس تعدد الاكوان والكائنات الحية او تعدد البشر.
والدليل علي تعدد الاكوان هو :
هذه الآية الكريمة (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ) تحوي إشارة لحقيقة الأكوان المتعددة أو العوالم المتعددة Many-Worlds من خلال كلمة (الْعَالَمِينَ)، هذه الكمة هي جمع كلمة (عالَم) وبالتالي فإن ما يقترحه العلماء اليوم وما يحاولون استكشافه، قد أنبأ عنه القرآن العظيم قبل أربعة عشر قرناً.. فسبحان الله!
التعليقات