مسيحي بالوراثة يؤمن بدينه الموروث ايمان اعمى و مسلم بالوراثة يؤمن بدينه الموروث ايمان اعمى ، احدهما في النار و الآخر في الجنة، ماذا لو كان ذلك المسيحي محظوظا وولد في عائلة مسلمة ؟ ماذا لو لم يحالف ذلك المسلم الحظ وولد في عائلة مسيحية ؟ تبدو المسألة فقط مسألة حظ و جغرافيا ، لو كنت محظوظا وولدت في عائلة مسلمة مثواك الجنة و لو كان حظك عثرا وولدت في عائلة مسيحية مصيرك النار، هذا لا يبدو عادلا، لكن الله عادل و ليس بظلام للعبيد، اين العدل و ما الحكمة في هاته المسألة؟
هل الله عادل؟
ماهكذا يا سعد تورد الإبل
الحمدلله على الاسلام ولكن لو كنت غير مسلم ودخلت على ماكتبت ساطرح التالي : لماذا يظن هذا المسلم انه محظوظ لانه مسلم هل الاسلام يعتبر حظ ؟ وهل يظن انه سيدخل الجنة ؟ الا يعلم ان دينة باطل ... الخ الخ الكثير من الافكار والاسئلة التي سيطرحها عقلي لي ولن أجد الاسباب او الاجابات سوا ان المسلمين يظنون انهم الحق وانهم الافضل من باب العجرفة ومن باب الغرور , فالموعظة الحسنه ف حاول ان تكتب شي يجذب لاينفر فالباب التي تريد الدخول منه هو باب عظيم ولكن حاول ان تقرا اكثر وان تبحث اكثر وحاول ان تقرا عن فن الاقناع والاسلوب وكيف تحبب الاشخاص بإلطف الأساليب من أجل ان تحقق غايتك النبيلة.
وشكراً
من قال اني مسلم اصلا؟ انا وجهت سؤال للمسلمين بحسب تفكيرهم ، هناك مسيحي بالوراثة و مسلم بالوراثة .كان من الممكن ان يولد ذلك المسيحي في عائلة مسلمة و يصبح مسلما و كان من الممكن ان يولد ذلك المسلم في عائلة مسيحية و يصبح مسيحيا.أين العدل في أن الانتماء للدين الحق او الدين الباطل مجرد مسألة حظ و جغرافيا؟
من قال أنّ المسألة مسألة حظ وجغرافية ووراثة؟!
عند طرح موضوع للنقاش ألا يجب أولاً أن يتم إثبات الكلام الذي تدّعيه قبل أن تباشر في النقاش وتطالب بالإجابات؟
هل في الدين الإسلامي أو المسيحي نص أو آية أو إصحاح يثبت أنّ الانتماء لعائلة مسلمة أو مسيحية يكفي من أجل الدخول إلى الجنّة والفوز بالآخرة؟!
الأمر متعلّقٌ بالاعتقاد أولاً، ثمّ بالالتزام ثانياً، ولا علاقة للأهل أو المجتمع كي ينوبوا عن الشخص بالمحاسبة والجزاء.
عندما يولد المسلم في بيئةٍ مسلمةٍ وعائلةٍ ملتزمةٍ فذلك لا يُعفيه من أن يعتقد بدين الإسلام اعتقاداً حقيقياً جازماً مبنياً على أدلّةٍ وحجج وبراهين حتى لا يكون اتّباعه لدين أهله اتّباعاً عشوائياً موروثاً.
ثمّ إنّه بعد اعتقاده الحقيقي الجازم ذلك، وبعد اتّباعه للدين بناءً على الأدلّة وتقصّي الحقيقة، فإنّه مطالبٌ باتّباع شرائع الدين وتطبيقها وفعل ما افترضه الله عليه واجتناب ما نهاه عنه.
إذاً كلُّ إنسانٍ يُحاسب على اعتقاده وعمله، إن كان خيراً فخير، وإن كان شراً فشر، ولا علاقة للموروثات العائلية والمجتمعية والجغرافية بذلك، فالله يقول: {{وكلُّهم آتيهِ يومَ القيامةِ فرداً}} (مريم: 95)، أي أنّ الحساب فرديٌ تبعاً لأعمال العبد وما جناه لنفسه أو عليها.
هل تقصد ان مئات ملايين المسلمين سواء في وقتنا الحاضر و خصوصا في العصور القديمة الذين سبب اسلامهم الوحيد هو أن آباءهم مسلمين كلهم في النار؟ ثم ما هي الآيات او الاحاديث التي تقول انه عليك ان تسلم بدليل او حجة مقنعة ليكون اسلامك صحيحا ؟ لم اسمع بها صراحة. انا لم اقل ان امتلاك عائلة مسلمة يضمن لك الجنة لكن امتلاك عائلة مسلمة في اغلب الحالات يجعلك مسلما ايضا مثلما امتلاك عائلة مسيحية يجعلك في اغلب الحالات مسيحيا ايضا، ما ارمي اليه ان ذلك المسيحي الذي اصبح مسيحيا لان عائلته مسيحية كان من الممكن ان يولد في عائلة مسلمة و يصبح مسلما.
لا يوجد شيء اسمه "سبب إسلامهم الوحيد هو أن آباءهم مسلمين"!
الإسلام يطالبنا بالإيمان الذي له أركانه، والإيمان هو أن تعتقد يقينياً بشيءٍ ما أو بصحّته اعتماداً على أدلّة وبراهين تثبت وجود هذا الشيء وتثبت صحّتَه.
وما أكثر الآيات والأحاديث التي تطالبنا بالإيمان، وما أكثر الأدلة على صحّة ما نُؤمرُ بالإيمان به.
فهل ولادة شخصٍ في عائلةٍ مسلمةٍ واتّباع هذا الشخص لهذه الديانة "دون إيمانٍ فعليٍ بها وبصحّتها" سينفعه أو يجعله مؤمناً؟!
إنّ ذلك سيجعله مسلماً بالاسم نتيجة انتمائه للعائلة أو المجتمع، ولكن هل هكذا تكون اعتباراتُ الله للناس والأفراد؟ وهل يحاسبهم على ادّعائهم أو مسمّياتهم؟ أم سينظر إلى أفعالهم الناتجة عن إيمانهم؟
إن لم يكن الشخص مسلماً حقاً ومؤمناً بالله وبصحّة دينه فإنّ ذلك لا يجعله إلا مدّعياً للإيمان حتى لو وُلد في عائلةٍ مسلمة.
فالمسيحي الذي لم يحالفه الحظ "حسب تعبيرك طبعاً" بأن يولد في عائلةٍ مسلمة فإنّ ذلك لا ينبغي أن يؤثر فيه شيء، فهو مطالبٌ بأن يبحث في صحّة دينه واعتقاداته، وكذلك المسلم الذي يريد أن يكون مسلماً بحق، ليس مدّعياً للإسلام وراثةً عن أهله.
من أكثر الآيات التي ذمّت المشركين هي الآياتُ التي توبّخهم لاتّباع آبائهم عن عمى وجهلٍ دون تعقّلٍ أو تفكّر.
قال تعالى: {{وإذا قيلَ لهمُ اتّبعوا ما أنزلَ الله قالوا بلْ نتّبعُ ما ألفَينا عليهِ آباءنا، أوَلو كانَ آباؤهم لا يعْقلونَ شيئاً ولا يهْتدون}} (البقرة: 170)
الذم في مثل هذه الآيات ليس لاتّباعهم آباءهم فقط، بل لأنّهم متّبعين لهم على غير هدى، فلا ينبغي لإنسانٍ أن يتّبع إنساناً إلا إن كان مقتنعاً بآراء المتَّبَع (بفتح الباء) وبما يفعله.
من أركان الإيمان أن تؤمنَ بالله، وأن تؤمنَ بصفات الكمال له، ومن صفات الكمال أنّ الله عادلٌ لا يُظلمُ عنده أحد، فلا يظنّنَّ مسلمٌ أنّ الله سيعامل عبداً آمنَ به عن تقصٍّ وبحثٍ واطّلاعٍ وإيمانٍ بالأدلّة والبراهين، بذات المعاملة التي سيتعامل بها مع عبدٍ وُلدَ مسلماً وأكملَ حياته دون أن ينظر في نفسه ويتفكّر، هل هو على صوابٍ أم أنّه ضالٌّ في طريقه؟ هل هو مؤمنٌ بالله حق الإيمان أم أنّه ورِثَ الإيمان عن أهله؟
والله تعالى أعلم
هل تنفي دور الوراثة في تحديد ديانة الشخص؟ اذا كان كلامك صحيحا و ليس للوراثة دور مهم، لماذا سكان البلدان المسلمة مثل السعودية مسلمون؟ لماذا سكان البلدان المسيحية مثل البرازيل مسيحيون؟ لماذا الهنود هندوس ؟ لماذا سكان ايران شيعة؟ لو لم يكن للوراثة دور مهم لم تكن لتوجد بلدان مسيحية او مسلمة او هندوسية .. الخ اصلا بل كنت لتجد في كل بلد مختلف الديانات و الطوائف بتقسيم متساوي، و يا سبحان الله لماذا دائما عندما يشغل المسلم السني عقله و يتدبر يلقى ان دينه الذي ولد عليه هو الحق و نفس الامر بالنسبة للشيعي و المسيحي و اليهودي.
من قال ان المسلمين بالوراثة مسلمون فقط بالاسم؟ بل بالعكس حسب خبرتي إن المسلم الذي يؤمن بدين آباءه ايمان اعمى هو الاكثر يقينا بصحة دينه و الاكثر التزاما و خشية لله بينما تجد مثلا من يتخد الاعجاز العلمي كدليل على صحة اسلامه تجده يشكك احيانا في صحة دينه.
طلبت منك ان تأتيني بآية او حديث مفاده ان المسلم بالوراثة اسلامه غير صحيح، تلك الآية موجهة لمشركي قريش و ليست للمسلمين
اغلب المسلمين مسلمون فقط بالوراثة هل هذا يعني ان كل أولئك في النار ؟
من يهتم اذا كان المسلم بالوراثة اقل قدرا عند الله من المسلم عن اقتناع، ففي يوم القيامة النجاة من جهنم ستكون مكافئة كافية بالنسبة لذلك المسيحي المسكين الذين ذنبه الوحيد انه ولد في مجتمع مسيحي
أولاً: ما علاقة وجود دول كاملة بديانة واحدة بالكلام الذي قلتُه من قبل؟
قلتُ لك أنّ أمر الحساب متعلّقٌ باعتقاد الفرد وأعماله، سواء وُجد في دولةٍ تَدينُ بدينه أو وُجد في كوكبٍ آخر، فاتّخاذ الدولة لدينٍ معيّن، أو تواجد الفرد في عائلةٍ تَدينُ بدين معيّن، لا علاقة له بحسابه يوم القيامة، فالحساب متعلقٌ -مرّة أخرى- بالاعتقادات الفردية والأعمال الفردية.
ثانياً: من الطبيعي أن يجدَ كلَّ شخص (سني، شيعي، مسيحي .. الخ) أنّ دينه هو الصحيح، ولا أنفي أنّ من أسباب ذلك هو الموروث العائلي والمجتمعي، ولكنّنا مطالبون جميعاً كبشر أن نفكّر ونمحّص الأمور لنصلَ للحقيقة، ومطالبون بذلك أكثر عندما تَعرِضُ لنا شبهاتٌ عن ديننا، أو عندما تتم مقارنة أدياننا ببعضها، فهنا لا بدّ من تكثيف الجهود ليعرف الشخص دينه معرفةً شبه كاملة (أو كاملة حتى) ليستطيع أن يقتنع تمام الاقتناع ببطلان ما يُشاع عن دينه من شبهاتٍ واتّهامات.
فإن رأى في دينه ما يوافق تلك الشبهات -وخاصّةً في أمور الاعتقاد- فينبغي عليه أن يرى دين غيره في محاولةٍ للوصول لحقيقةٍ أصيلةٍ توافق ما أمر الله به حقاً.
إذاً فهو مطالبٌ بالتقصّي حتى وإن اقتنع أن دينه هو دين الحق والصواب.
ثالثاً: ليست قاعدةً أنّ المسلم بالوراثة أشدُّ تديناً من غيره، وكذلك الأمر بالنسبة للمتشكك نتيجة الإعجاز العلمي، فنعود لنقطة أنّ الحساب والجزاء يكونان على قدر الاعتقاد والعمل، فإن كان المتشدد لدين آبائه متشدداً مع اعتقادٍ بصحة ذلك وإيمانٍ حقيقيٍ مع عمل يوافق الشرع فطوبى له.
رابعاً: تريدُ آيةً أو نصّاً يُبطل إسلام الوراثة، وأعودُ وأقولُ لك أنّ صحّة الإسلام مقرونةٌ بالاعتقاد الجازم والإيمان الحقيقي مع العمل الصالح الموافق للشريعة.
فمهما يكُنِ المسمّى، سواء إسلام وراثةٍ أو إسلامٌ حداثيٌ أو غير ذلك، فإن كان هذا الإسلام نابعاً عن إيمانٍ صادقٍ واقترن مع ما يوافق الشرع فهو مقبولٌ بإذن الله -كما أخبرنا الله ولا نتألّى عليه-.
لا أدري لماذا أحسُّ أنك لن ترتاح حتى يكفرَ المسلم الذي وُلد مسلماً في عائلةٍ مسلمة، ثمّ يعود وينطق بالشهادتين حتى يصبح في نظركَ مسلماً بحق!
هل ينبغي على المرء إن وُلد مسلماً أن يفعل أيَّ شيءٍ حتى نثبتَ صحّة إسلامه؟
أمرُه إلى الله، إن رأى الله فيه إيماناً وعملاً فقد فعل ما أمره الله به، حتى وإن كان ورِثَ دينَه وراثة.
خامساً: لستُ أملك مفايتح الجنّة أو النّار حتى أُدخِلَ فيهما مَن أشاء وأمنع عنهما مَن أشاء.
أمر الجنّة والنّار بيدِ الله وحده، والله لم يقل لنا شيئاً عن المسلمين بالوراثة، فلا فائدة من تقرير مصائر الناس أو الخوض في ذلك.
ختاماً: دعْ أمر البقية من النّاس، وعليكَ بخاصّة نفسك، فأحسنِ الإيمان والعمل، وكن على يقينٍ أنّ الله لن يظلمك ولن يظلم غيرك. {{فاسْتقِم كما أُمرْت}}.
أسألُ الله الهداية لي ولك، وأن يجعلنا ممّن يؤمنون به حقاً وصدقاً.
(الفرد يحاسب على اعتقاده و اعماله )
و من يتحكم في تلك الاعتقادات يا شاطر ؟ وجود بلدان كاملة بديانة واحدة دليل على ان المعتقد الذي سيعتنقه الفرد يتحكم فيه الحظ العشوائي و الجغرافيا، (تولد في مجتمع مسلم فتصير مسلما او في مجتمع مسيحي فتصير مسيحيا) طبعا هناك حالات شاذة لكن القاعدة هي الاساس ، لا احتاج لأن تفتي علي من رأسك و تخبرني بحكم المسلم بالوراثة لا فرق بين مسلم بالوراثة او مسلم عن اقتناع الا في مسألة حد الردة. الاغلبية الساحقة مسلمون بالوراثة و انت شخصيا كذلك و حتى ان انكرت ، فهل تعتقد ان تسميتك لذلك التمحيص بالشبهات يمكن ان يعد بحثا عن الحقيقة؟ فأنت قد سبق ووضعت النتيجة في رأسك و هي صحة الاسلام و تحاول ان تثبت صحته و تتخلص من تلك ( الشبهات)، ليس هكذا يتم البحث عن الحقيقة, البحث العلمي يحلل المعطيات بحيادية ثم ينتهي بالاستنتاج .
عليك ان لا تتجرأ على الله
الله عادل من لم تصله دعوة الاسلام يبعث لهم الله يوم القيامة رسلا يختبرهم الله ان نجحوا دخلوا الجنة
أما من وصلته دعوة الاسلام فجحدها فذلك شئنه ولا يلومن الا نفسه كذلك المسلم الذي لا يصلي ولا يفعل ما امره ربه إذا جحد دعوة الأمرين بالمعروف الناهون عن المنكر فذلك شئنه ولا يلومن الا نفسه
انا ملحد و لست مسلما لتقنعني بمنطقك الدائري (إن الاسلام عادل لأنه يقول انه عادل)
أنا لم اتكلم عن من لم تبلغه الرسالة او المنافقين أو أي شيء
انا اتحدث عن المسلمين( الملتزمين و المتيقنين بصحة دينهم )لكن سبب ايمانهم هو اتباع دين آباءهم اتباع اعمى، كان من الممكن ان يولدوا في عائلة مسيحية و يفعلوا المثل مع المسيحية.
ايضا المسيحي الذي يؤمن بدينه الموروث ايمان اعمى كان من الممكن ان يولد في عائلة مسلمة و يفعل المثل مع الاسلام .
في يوم القيامة يمكن للمسيحي ان يقول لله لماذا تعذبني لأنني اتبعت دين آبائي بينما تكافئ المسلم لفعله نفس الشيء و اتباعه دين آباءه
هل تعلم ما تقول ؟؟؟!!
كلامك غير منطقي البتة حتى المجنون لا يقول هذا الكلام
ان الذي وصلته دعوة الإسلام سواء كان في عائلة مسلمة أو عائلة نصرانية فلم يؤمن فهوا الذي يظلم نفسه أما من لم تصله فذلك لا يدخل النار يوم القيامة حتى يرسل الله له رسول فإن اطاع الرسول دخل الجنة وان عصاه دخل النار
و من وصلته دعوة الإسلام فهوا الذي عليه ان يحكم عقله ويختار الحق ويتبعه وان لم يتبعه فهموا الذي ظلم نفسه وداخلها النار
مجددا انا لم اقل شيئا عن من لم تبلغهم الرسالة لماذا تعيد ذكر الموضوع؟
هل بحثت انت عن الحق؟ أم انك فقط تتبع دين والديك ايمان اعمى و تكذب أي شيء آخر؟
اذا كنت من النوع الثاني لماذا تتوقع أن تدخل الجنة بينما يدخل المسيحي النار اذا هو فعل نفس الشيء بالظبط؟ أين العدل؟
يا رجل هل اعطاك الله عقل لأن هذه لأمور لا ينتقدها حتى المجانين
هل تريدني ان اقول لك انى المسلمين في جهنم ليطمئن قلبك وتطفأ نار قلبك وتهدأ؟؟؟؟
ان المسلم والكافر أمرهما الله باتباع الحق فمن استسلم لأوامر الله فهوا مسلم يدخله الله جنته ومن رفض وجحد فهوا كافر يدخله الله النار
القاعدة واضحة لا يجهلها الا غبي من همل الناس
نعم لأن تثبت لي ان دينك فشل في تربيتك وتاديبك وتقويم سلوكك فلقد سببتني وانا لن اسبك لأنني ارقى منك فلقد علمني ديني وكتائبي ان احترم كل الأديان قال تعالى : ( (وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ ۗ كَذَٰلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّهِم مَّرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (108))
مرة اخرى انا ملحد و لا انتمي لأي دين
أنا لم أسبك بل قلت الحقيقة ،انت متخلف عقليا و لديك صعوبة في الفهم، انصحك بزيارة طبيب
من قال ان المسلم يدخل الجنة والمسيحي لا؟ ..جميع من يؤمن بلا اله الا الله يدخل الجنة مع فعل الخير وحسن الظن بالله وعدم القتل وايذاء الاخرين عمدا او شرب الخمر او المخدرات التي تغيب العقل ..لاننسى الحديث الذي يقول افترقت امتي على 73 فرقة كلها في النار الا واحدة مايعني ان نسبة المسلمين الذين يدخلون الجنة 1/73 على عكس المسيحية 1/71واليهودية 1/72 وبعملية حسابية نجد ان حظوظ المسلمين هي الاقل
شاهد مقاطع فيديو للدكتور ذاكر نايك سيغير حياتك
حاز نايك على شهرة كبيرة لأسباب كان من بينها قدرته على تذكر الشواهد من القرآن والحديث والكتب المقدسة الأخرى للمسيحيين واليهود والهندوس والبوذيين بعدة لغات. فمن عادته أثناء خطبه أو مناظراته أن يستشهد مثلاً بآيات قرآنية مع ذكر رقم السورة ورقم الآية التي يستشهد بها من ذاكرته، أو أن يستشهد بحديث نبوي مع ذكر الكتاب الذي ورد فيه ورقم الحديث في ذلك الكتاب. وهو ذات الأمر الذي يفعله عند الاستشهاد بالكتب المقدسة الأخرى.
بالإضافة لذلك فقد ساهم في شهرته أسفاره العديدة حول العالم ومناظراته حول الإسلام مع العلماء، وعلماء اللاهوت وإتاحته الفرصة لأسئلة العامة. حيث قام بإلقاء مئات المحاضرات في الهند وأمريكا وكندا وبريطانيا والسعودية والبحرين وعمان والإمارات وقطر والكويت وجنوب أفريقيا وموريشيوس وأستراليا وماليزيا وسنغافورة وهونغ كونغ وتايلند وغيانا (في أمريكا الجنوبية) ودول أخرى. وقد أصبحت لنايك شعبية في ممباي (بومبي سابقاً) في الهند.
ويحضر خطب نايك عادة بضعة مئات أو آلاف من الحضور، لكن معظم من عرفوه كان عبر أشرطة الفيديو والكاسيت والأقراص المضغوطة التي تسجل خطبه والتي باتت شائعة جداً. وعادةً ما تسجل خطبه باللغة الإنجليزية لتبث في عطل نهاية الأسبوع عبر العديد من شبكات كوابل التلفاز في مناطق المسلمين من بومبي. واليوم يظهر نايك بشكل منتظم على شاشات العديد من القنوات الفضائية والإذاعات على مستوى العالم، والتي تتيح لهُ فرصة الظهور في أكثر من 100 دولة، ومن هذه القنوات قناة السلام.
تعرف على ذاكر نايك مختص في مقارنة الاديان رجل لايضهر الا كل 1000 سنة شاهد الكثير من محاضراته وستجد الطريق الصحيح الخيار لك حاز نايك على شهرة كبيرة لأسباب كان من بينها قدرته على تذكر الشواهد من القرآن والحديث والكتب المقدسة الأخرى للمسيحيين واليهود والهندوس والبوذيين بعدة لغات. فمن عادته أثناء خطبه أو مناظراته أن يستشهد مثلاً بآيات قرآنية مع ذكر رقم السورة ورقم الآية التي يستشهد بها من ذاكرته، أو أن يستشهد بحديث نبوي مع ذكر الكتاب الذي ورد فيه ورقم الحديث في ذلك الكتاب. وهو ذات الأمر الذي يفعله عند الاستشهاد بالكتب المقدسة الأخرى.
بالإضافة لذلك فقد ساهم في شهرته أسفاره العديدة حول العالم ومناظراته حول الإسلام مع العلماء، وعلماء اللاهوت وإتاحته الفرصة لأسئلة العامة. حيث قام بإلقاء مئات المحاضرات في الهند وأمريكا وكندا وبريطانيا والسعودية والبحرين وعمان والإمارات وقطر والكويت وجنوب أفريقيا وموريشيوس وأستراليا وماليزيا وسنغافورة وهونغ كونغ وتايلند وغيانا (في أمريكا الجنوبية) ودول أخرى. وقد أصبحت لنايك شعبية في ممباي (بومبي سابقاً) في الهند.
ويحضر خطب نايك عادة بضعة مئات أو آلاف من الحضور، لكن معظم من عرفوه كان عبر أشرطة الفيديو والكاسيت والأقراص المضغوطة التي تسجل خطبه والتي باتت شائعة جداً. وعادةً ما تسجل خطبه باللغة الإنجليزية لتبث في عطل نهاية الأسبوع عبر العديد من شبكات كوابل التلفاز في مناطق المسلمين من بومبي. واليوم يظهر نايك بشكل منتظم على شاشات العديد من القنوات الفضائية والإ
ذاعات على مستوى العالم، والتي تتيح لهُ فرصة الظهور في أكثر من 100 دولة، ومن هذه القنوات قناة السلام.
ماذا قال عيسى ابن مريم لقومه(و مبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد) أي أن الطريق واضح و سليم و الدين لا يورث بل يستنتج بالعقل و الفكر و الإستدلال أي أن المسيح عليه السلام كان اتبعه صحيحا في ذلك الزمن بما أتى به من المعجزات و الدلائل على صدق نبوته و أمر بإتباع رسول يأتي من بعدي اسمه أحمد. أي أن الله عادل ووجه الإتجاه الصحيح لكن بني آدم هو المغفل الذي لم يتبع الحق بعقله المتحجر.
التعليقات