إنَّ هذه العبارة تعكس معاني الثقة بالله والتفاؤل، حيث يُشير إلى أن بعض الأمور التي قد تكون مؤلمة أو غير محببة في الوقت الحالي قد تكون في النهاية خيرًا للشخص. يُظهر هذا المثل الحكمة في التفاؤل والصبر، مشيرًا إلى أن الله يعلم ما هو خير للإنسان حتى في الأمور التي قد تكون غامضة أوتبدو سلبية في اللحظة