خلقنا الله لعبادته ، و جعل لنا الدنيا مثل البحر و نحن نختار فيها السفينة التي توصلنا الى بر الأمان ، و هذا بعد أن ارسل لنا رسلا مؤيديين بمعجزات ، المهم أن الناس يعرفون الحلال من الحرام ، و غالبيتنا يغلبنا الهوى فنتبع النفس الأمارة بالسوء و نتبع هوانا ، لا علينا ،

أنا مثلا يأتيني شخص يسألني فأجيب بما أعلم فيجادلني ، لماذا يا أخي تسألني من الأساس ،

أيضا تكون عندي معلومة دينية ، فأرى تعطشا للجدال فأكتمها في صدري

المهم لا تجادل و احتفظ بعلمك لمن اراد التعلم و اما الذي أراد الخوض في علوم الدين مجادلا فقل له ليس لي وقت لهذا