من تعليقك شوقتني اليه -سأشاهده ان شاء الله وسأعطي تقييمي له- في سبيل اعادة انعاش هذه المبادرة.

ذكرت سابقاً أنها ليست مرتبطة بشخصي ولا مانع أن يتابعها غيري

أجل كنت أعرف ذلك.. تعمدّت ذكرك فقط لأني اشتقت أن أراك هنا ツ

عندما وصلت الى هذا المقطع نظراً لعدم دخول ضوء الشمس ذكرتني بفلم رائع جدا ومن بين القلائل الذين حضوا على تقييم جيد من عندي p: لكني للأسف لا أتذكر اسمه.. سأعطي نبذة عنه علّ أحدٌ ما شاهده

هو فلم معاناة أب مع ابنه، لا أتذكر ان كان بسبب الحرب أم شيء آخر لكن فجأة حلت مجاعة كارثية وفقر مدقع.. فبدأت لعبة البقاء التي تقتضي القوي يأكل الضعيف و مظاهر الأنانية بدأت تستعر.. بحيث لو سألت أحدا ما طعاما يقول لك ما عندي خوفا أن لا يجد ما يأكله في الغد بالرغم أنه يملك.. أهمل الأب نفسه فيما يتعلق نظافته الشخصية لزمن طويل فكثفت لحيته و طال شعره بحيث أخفى ملامحه.. قرّر أن يستحم في أحد البيوت المهجورة التي مرّ عليها أثناء البحث عن حياة أفضل.. خلع قميصه أمام المرآة لأول مرة منذ شهور عديدة وكاد أن يُغمي عليه لأنه لم يكد يصدّق تلك العظام البارزة من جسده.. أتذكر في الفلم أيضا أيام مثلجة.. عثر الرجل وابنه على قبو مهجور فيه طعام معلب كثير فبقيا فيه وقتا من الزمن.. آسف على اللخبطة لكن هذا فقط ما أتذكره.. عنوان الفلم على طرف لساني لكن هيهات من أن يخرج

سأستعين بهؤلاء الشباب أيضا علّهم شاهدوه: @ZaidEd @walido @mustafaihssan @EmadAboulFotoh

@midoodj