بالنسبة لي، حتى الآن

1-جود ريدز، لأنها المنصة الأساسية للكتب، وكان عندي أمل في أبجد وما شابهها، لولا أن الأخيرة أصبحت معنية أكثر بالربح من خلال توفير نسخ رقمية (أو ربما صوتية حتى) للكتب الأعلى مبيعا.

2-فيس بوك، المنصة الاجتماعية الأولى، في مصر، والعالم العربي، وفي العالم أجمع تقريبا، تقريبا كل أدواته ومنتجاته مفيدة (واتس، إنستغرام، ميتا، الصفحات والمجموعات على الفيس بوك، وغير ذلك، عدا ربما ماسنجر الذي أجده مجرد تكرار لا ضرورة ملحة له).

3-تويتر (أو إكس) العملاق الأزرق الثاني، ولا زال أزرق (في واجهة المستخدم على الأقل وليس الشعار) والذي يوازي فيس بوك، ولكنه متخصص أكثر في المنشورات القصيرة، أصبح سيئا لما منع المراسلة مع العلامات التجارية إلا لو كنت أنت علامة تجارية مثله، وهو في ذلك يشبه لينكد إن. على كل حال، استعمله كمكب للنفايات، أو مكتبة للعشوائيات مع على الشبكة، وأحيانا أستخدم بعض منشوراته كملاحق أو زوائد أو وسائط تضاف إلى مقالات أخرى.

4-عرب كوميكس، أكبر شبكة عربية مغلقة (أقرب إلى منتدى) متخصصة في القصص المصورة.

5-حسوب، أكبر شبكة عربية نصف مغلقة / نصف مفتوحة، متخصصة في المال والأعمال، وتبادل التجارب، وهي بالنسبة لي أفضل من عيادة الشركات التي تميل إلى أن يكون العضو ممن يدفعون ويحصلون على دروس خاصة مع الأستاذ إيهاب مسلم (وهو استشاري مالي كبير، لكنه يميل للتعميم لو كان السائل لا يأخذ كورس معه). بل واعتبر حسوب أفضل، وأكثر سهولة، وأكثر مجانية من لينكد إن. كما أنه أكثر تنظيما وأفضل في الواجهة من كورا.

6-وبالطبع لينكد إن.

7-وبالطبع يوتيوب.

8-عدا إنستغرام، لم أعد اعترف بمنصة كبيرة في مشاركة الصور (علما أنه يوجد كثير من المنصات بالفعل، لكن لا أشعر أنها سهلة أو جيدة، أو تحظى بشعبية إنستا).

9-أنطولوجيا السرد العربي، أحاول التعامل معها على أنها منصة وأول شبكة فلسفية، وهي مدونة قيمة، لكنها تكاد تفشل في إثراء النقاشات المبسطة، أو الوصول لجمهور أوسع من رواد مواقع التواصل الاجتماعي.

10-تيلجرام، هو تطبيق عظيم، أحاول التأقلم معه منذ سنوات، ولكن تشعر أن فيه عيوب كثيرة أيضا.