حبذا لو تمتعونا يا أصدقاء
ما هي أغرب صدفه حدثت معك في مسيره حياتك ^^
كما قلت لك في موضوعك السابق أنا كلي صدف ، لا أعرف أي واحدةى أَقول لك بالظبط لكن سأُفصح عن شيئ حدث لي أنا وصديقي ، حيث أننا كنا ذاهبين إلى الملعب لأنه كانت لنا مواجهة مع فريق اَخر ، أعضاء الفريق ذهبو وأنا وصديقي بقينا خلفهم ، أخبرني انه بإمكاننا الذهاب إلى منزله ونقوم بإرتداء الملابس عندها نذهب ونكون قد إختصرنا علينا أشياء كثيرة ، فعلنا ، بحيث انه هنا في المغرب توجد عمارات بها العديد من الطوابق صعد هو لأننا كنا نظن أن المنزل فارغ لكن حدث العكس أي أنه كان مكتض الناس هههههـ الزوار ،و عليه ، أنا خجول نوعاً ما ، فضلت أن أنزع ملابسي في الدرج بسرعة وعندما ينزل يجدني مستعد ، وقمت بإزالة ملابسي الأفقية وكلها حتى ضهرت 3 فتيات صاعدات مع الدرج وأنا لاأعلم مايوجد فوق ، فتخيل موقفي ، صعدتي أجري وأنا شبه عارِِ ، تم زلقت وسقطت ، ومع ذلك لم أستسلم تابعت ألصعود ، فإذا بي وجدت الزوار خارجون من المنزل ، تم رجعت بسرعة الفتيات صاعدات والزوار هابطون مع الدرج لاأعرف كيف لبست ملابسي لكن الحمدلله فعلت بسرعة البرق ياخخخخخخ تخيل هذا الموقف لكن عندما أتذكره ، ههههههههههههههههههـ
هناك المزيد هل أنت مستعد لكي تسمع هههههـ
أمر جميل عندما ، تكون محتاج للمال في وقت معين ، وعندما تضع يدك في جيبك تجده اليس كذلك ؟
.
.
لأنه كان موجود عندك مسبقاً لكن نسيته لأنك لم تكن محتاج له ...
ي رجل وانا ايضاً لدي اختبار جامعي في يوم 29 القادم وهو نفس يوم ميلادي!!
ما نسبة احتمال حدوث هذا التوافق !!
أنت لم تذكر أنه آخر امتحان لك، ولكن لنفترض أنه آخر امتحان لك، وبأن احتمال هذه الصدفة 0.27% كما قال solomo:
ماحدث هنا، هو أنّ شخصين عندهما آخر امتحان جامعي في نفس التاريخ وهو أيضًا يوم ميلادهما
هذا ليس غريبًا
الغريب هو أن يوجد الشخصان في مكان واحد، وأن يقوم أحدهما بالرد على الآخر
للتبسيط
سأفترض بأن احتمال أن تقوم بالرد على تعليق كهذا في وضع كهذا هو 100%
وبأنّ احتمال قراءتك للتعليقات كلّها في موضوع كهذا هو 100%
وسأفترض بأنّ كلّ متابعي قسم التسلية سيقرؤون هذا الموضوع
عدد متابعي قسم التسلية 2160 شخص تقريبًا (ولنفترض بأنّ جميعهم أشخاص حقيقيون)
عدد سكان الكرة الأرضية 7390304000 تقريبًا (الساعة 1:16AM بتاريخ 26/12/2015)
وسأفترض هنا أنّ بإمكان أي إنسان الوصول إلى هذه الصفحة وقراءة محتواها (قد يستعين بالترجمة)
احتمال قراءتك للموضوع بصفتك إنسانًا : 0.00000029
احتمال قراءتك للموضوع بصفتك عربيًّا (عدد العرب تقريبًا 367400000) هو 0.00000588
ولكنّ عدد مستخدمي الانترنت 35% فقط، مما يعني أن احتمال قراءتك للموضوع كعربيّ: 0.0000168
احتمال حدوث هذه الصدفة كعربي هو: 0.0000168*0.0027=0.00000004536
ولكن كأحد مستخدمي حسوب (أُقدّر عددهم بـ13000 دون إحصائيات دقيقة)
فاحتمال وصولك للموضوع هو: 0.166 واحتمال حدوث الصدفة السابقة هو: 0.0004482
يعني بعد التقريبات المجحفة يُمكنني أن أقول أنّك كمستخدم في حسوب، حدثت معك مصادفة احتمالها 0.0448%، ولا تستغرب إن كان يُشاركك فيها 3 أشخاص آخرين.
بالتوفيق :)
واو،
سأفترض أن الحل هو تقاطع الاحتمالين وأنهم غير معتمدين على بعضهم إذا ستكون النسبة (0.27*0.27)% = 0.0729%
وبعد الأخذ بالاعتبارات التي ذكرها @megasoft فيكنني القول باطمئنان أن احتمالية هذا التوافق لا تحدث إلى في المليون سنة مرة واحدة
بالمناسبة ماذا ستفعل في هذا اليوم؟ :)
اي احتمالات ؟
واي اعتبارات؟
بالنسبة لي الدراسة مثل اي شيء اخر مثل الاكل مثل تصفح الفيس بوك
حتى الاستاذ المسكين يأتي بالدروس من النت ويقرأها...
اذا سأختصر الطريق واقرأ مباشرة من النت!!!
هذا اذا افترضت حقا اني سأدرس في المنزل
لاني كل مشاكل ودروس وتمارين تبقى في الجامعة ولا ادخلها للمنزل
لما اخرج من الجامعة انسى حتى اي قسم او مجموعة ادرس ..
والحمد لله نجحنا وباقي عامين على التخرج الثاني.
^_^
وفقك الله، أرجو أن أكون أوّل المهنّئين لك على تخرّجك :)
النسبة غير ثابتة، فأوقات الامتحانات محددة نسبيًا ويزيد احتمال المصادفة لمن يولد في أشهر الامتحانات
مثلًا من يكون يوم ميلاده في شهر أكتوبر (بداية العام الدراسي) فاحتمال مصادفته للامتحانات أقل بكثير.
أظن أن أغرب صدفة حتى الآن كانت أنني ذات يوم حلمت حلمًا غريبًا، كنت في يوم القيامة، جالسًا وعائلتي على كرسي ننظر بخوف نحو السماء والأهوال، وإذ بتنين يظهر من الأفق، تنين أسود ينفث اللهب ويرعب الجميع، نظر إليّ التنين شزرًا، ثم وجدته يلحقني أنا تحديدًا، هربت منه بسرعة وصرت أركض بأقصى ما لديّ حتى وصلت إلى مفترق طرق، ثم وجدت شخصًا يدلني إلى أن أذهب نحو اليمين، فانطلقت بهذا النحو حتى وصلت جبلاً عاليًا والتنين ما زال يلحقني، وبعد أن وصلت إلى القمة، نظرت وإذا بستار دائري في فوهة الجبل أبيض رقيق من حرير صافٍ وجميل المنظر، ثم خرج من بين الستار طفل أخذ بي وحملني ثم هرب التنين ما إن رآه، وقال لي بأن لا أخاف، بعد أن استيقظت من هذا الحلم المرعب، وبعد بضعة أسابيع تقريبًا، كنت أتصفح الشابكة لأصدم بهذه القصة، قصة توبة مالك بن دينار، التابعيّ الجليل، فحين قرأت القصة، وجدت أحداثها تقريباً مطابقة تمامًا لأحداث قصتي، فقد سكر مالك ذات يوم حزنًا على ابنته المتوفيّة فشاهد في الحلم أنه في يوم القيامة يلحقه تنين حتى يصل إلى مفترق طرق فيدله شيخ عجوز على طريق اليسار فيسلكه فلا يوصله إلى شيء فيعود إلى الشيخ فيدله على اليمين فيذهب إليه حتى يصل إلى جبل في أعلاه ستار يحيط بأطفال من نور فإذا بالأطفال يرونه وينادون ابنته فلمّا وصلت إليه أخذت بيده وجلست في حجره فهرب التنين وقالت له: "يا أبت ((ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله))" وأخبرته بأن التنين القوي هو عمله السيء والشيخ الضعيف هو عمله الحسن فأفاق وتاب إلى الله من هذا.
إنني متأكد وواثق تمام الثقة أنني لم أسمع ولم أقرأ ولم أشاهد هذه القصة قبل رؤيتي للحلم، وبالمناسبة، هذه ربع المصادفة، ففيما بعد، شاء الله أن توفي أخي الصغير قبل أن يولد وإنني أتوقع أن هذا الأخ الصغير هو الطفل الذي رأيته في المنام.
أعتبر أحيانًأ التوفيق نوعًا من الصدف المدبرة، مع الأخذ بأن لا شيء يحدث صدفة في الكون، "كل شيء يحدث بسبب ولسبب" كما تقول أم هوزيه، لذا أود رواية هذا الموقف الطريف نوعًا ما، كنت أحدث شخصًا عن أنني قد تبرعت بأموال ادخرتها لشراء جهاز إلكتروني، فنصحني بأن أفرح بهذا لأنه يعني أن خيرًا سيأتي عليّ قريبًا، وقال لي بأنه قد تبرع يومًا ما بـ16 ريالاً فرزقه الله بـ100 ريال، بعد بضعة أيام، كنت أشتري أغراضًا من البقال فدخل شخص مع إخوته الصغار 6-9 سنوات فأخبرهم بأن أول شخص ينتهي من شراء أغراضه ويرفع يده معلنًا ذلك سيدفع له هو سعر أغراضه دون أن يضطر إلى الدفع من مصروفه وكنت لحسن الحظ قد انتهيت للتو مع قوله لهذا من شراء أغراضي فرفعت يدي ممازحًا له فضحك ثم حلف أن يدفع لي سعر أغراضي وبعد الصد والرد والشهامة والنخوة العربية وبلا بلا بلا وافقت على ذلك فدفع لي ما يقارب 20-30 ريالاً تقريباً، صحيح أنها لا تساوي 5% من سعر الجهاز إلا أنها قد أسعدتني وذكّرتني بقصة صاحبي، أمر جميل فعلاً..
قررت أن أقول شخص بدل أن أصف حال ذلك المسكين، إن ستر الله على عبده فلم قد يكشف العبد عن نفسه :)؟
لا بصراحة كان شخصاً عادياً لا أذكر سوى هذا..
لا اعتبرها صدفة لكن كل دراستي هكذا في الجامعة
ذهبت لاجتاز اختبار في الجامعة ولا اعرف اصلا اسم المادرة ولا الاستاذ ولا شكله
التقيت ببعض الاصدقاء ودرسنا حوالي ساعة والحمد لله تحصلت على علامة 10 من 20
وتقريبا السنوات التي امضيتها في الجامعة كلها هكذا
والحمد لله نجحنا وتخرجنا
التعليقات