تخيل لو استيقظت ووجدت نفسك في جسد طفل عمره خمس سنوات لكن بكل وعيك الحالي، ما اول شيء ستفعله؟
تخيل لو استيقظت ووجدت نفسك في جسد طفل عمره خمس سنوات لكن بكل وعيك الحالي، ما اول شيء ستفعله؟
ساذهب إلى صالة الافراح هههههه امزح طبعاً ههه
منذ أن اطّلعت على هذه المشاركة وأنا اضحك ههههه
الحياة لا ترجع إلى الورى لكن لو سلمنا جدلاً اننا رجعنا فاعتقد ان النساء سيذهبن إلى الاماكن المحرمة على النساء.....
والرجال سيذهبون إلى صالات الافراح والأماكن المحرمة على الرجال لان القاعدة العامة : كل ممنوع مرغوب..
اما الطعام والاسكريم والالعاب هذه غالباً اهتمامات الاطفال....
ولا تنسوا ان السؤال يقول طفل خمس سنوات لكن بوعي بالغ يعني اهتماماتك لن تكون اهتمامات الاطفال وإنما اهتمامات الكبار وهذا سيجعل هذا الشي بمثابة جواز سفر او تذكرة دخول للاماكن التي كانت محظورة عليك ... ...
أول ما سأفعله هو التأكد إن كنت في حلم أم واقع، فإن ثبت أنني حقاً في جسد طفلٍ بعمر الخامسة، لكن بعقلي ووعيي الحالي، فسأبدأ بتصميم خطة هادئة للاستفادة القصوى من هذه الفرصة. سأحرص على التعلّم منذ اللحظة الأولى، لكن بوعي ناضج، وسأهتم ببناء مهاراتي الأساسية مبكرًا: من لغات، وعلوم، ومهارات شخصية. وسأبني علاقات قوية مع المحيطين بي، دون أن أُظهر غرابة في سلوكي، حتى لا أُلفت الانتباه أو يُساء فهمي. هي فرصة لإعادة تشكيل الحياة، وسأجعل منها بدايةً أقوى مما مضى.
لن أفعل شيئاً سأتنصل من مسئولياتي فأنا الآن صغيرة، سأذهب إلى الروضة وألعب في الملاهي وستكون مشكلتي الوحيدة كيف أحصل على المزيد من الآيس كريم.
ساذكر اول شيء احس به وليس اول شيء افعله
أولا سأحس أنني تخلصت من الام رهيبة ... الام ناتجة من الضغط الاجتماعي من المسؤولية الام حقيقية فسيولوجية
ثم ارى أن الالوان أجمل
وحاسة الذوق رجعت كما كانت
واحس اني سعيد ومبتهج بلا سبب معروف
أما النوم فلا توصف
التعليقات