أنا هاجر من الجزائر من عين تموشنت تحديدا, و لاي دولة ينتمي كل واحد منكم يا رفاق ؟
لاي دولة تنتمي ؟
هل يمكن القول بأن يصبح للإنسان أكثر من وطن ينتمى إليه، ينتمى للوطن الأول حيث ذكرياته، وينتمى لأوطان أخرى أيضا حيث لقمة عيشه، وينتقل لأوطان أخرى حيث تعليمه ودراساته العليا، فهو مدين لكل الأوطان بالولاء والإمتنان، ينتمى الإنسان للوطن حيث تقدر إنسانيته وجهوده ومهاراته ، فلقد كرمت أمريكا زويل حيث وجدوه مشروع نبوغ، وكرموا عصام حجى حيث وجدوه يفكر خارج الصندوق، الوطن لا حدود له، فما يجمعنا على ظهر البسيطة هى الإنسانية ويمكننى تسمية العالم كله بوطن الإنسانية .
من ردك سيدي يظهر مدى وعيك و ثقافتك الادبية اتمنى ان تشارك الافكار و تنورني بغيظ من فيض خبرتك
الإنسانية ويمكننى تسمية العالم كله بوطن الإنسانية .
اعتنق دين الانسانية، ليرضى عنك صنم الإنسانية.
ذكرني تعليقك هذا بقصة قرأتها اسمها ''جنية البجع'' ضمن المجموعة القصصية ''القمر المربع'' لغادة السمان، أنصحك بقراءتها، و التي تدور حول امرأة حائرة بين البقاء في باريس أو العودة لبيروت بعدما أصبحت تعتبر الاثنين وطنا لها: الثاني الذي أنجبها و الأول الذي وجدت فيه نفسها و لقمة عيشها.
بالفعل، مفهوم الوطن أكبر بكثير من مجرد الرقعة الجغرافية التي وُجدنا فيها، و كما يقول مونتيسكو:
أنا إنسان بالضرورة لكن فرنسي بالصدفة
لكن رغم أنّه يمكن أن يكون لنا أكثر من وطن فيبقى شعور الانتماء للوطن الأم شعورا ميتافيزيقيا.
أهلا بك بيننا في حسوب، في هذا الفضاء نحن وطن واحد وعائلة واحدة نتشارك مهاراتنا وخبراتنا وحتى قصص فشلنا وتساؤلاتنا، يمكنك مشاركتنا في كل ما يخطر على بالك وتطوري مهارة الكتابة لديك والمناقشة وأعجبت كثيرا بك عندما قرأت أن عمرك 14 سنة.
أنا مريم من الجزائر من ولاية تلمسان بالقرب منك لست بعيدة، كاتبة محتوى ومسوقة إلكترونية أعمل على خمسات ومستقل عمري 30 سنة، لو كانت ظروفك تسمح الأفضل فتح حساب باسمك الحقيقي فهذا سيكون تسويق لك على المدى البعيد وستستفيدين من ذلك في المستقبل.
ولائي -وطني- للإسلام والمسلمين.
وإن كان لدي إرتباط عاطفي من غير الأراضي الحرم المقدسة، فهي حيث ولدت وعشت فقط، لا دولة ولا غيرها.
موطني هو الأرض برمتها، أما ما يعرف بالدولة فهي إنما حدود وضعتها مسميات بينها شارحات ك"سايكس - بيكو" و"بولييه - نيوكامب"، بعض أطرفاها خطت بمسطرة، وبزاوية قيست بمنقلة، وبعضها الآخر تحدوا بعضهم بعضاً أن يخطوها وهم مغمضي العيون.
ولكن هل هذا ينفي أستاذ أمير أن هناك اختلافات كبيرة بين سكان المناطق المختلفة من ناحية الجينات والتكيف مع البيئة إلخ. لا أعني أنها فروق قاطعة قطع الحدود التي ذكرتها ولكن على الأغلب يختلف الناس من منطقة لأخرى ولا أرى ضررًا في الانتماء لأحد هذه المناطق أو الأعراق أو الجنسيات.
فهي بكلمة واحدة قد تقول الكثير عن سلسلتك الجينية والظروف البيئية التي مررت بها وتستطيع احتمالها
تتحفظ بعض المناطق بصفات معينة بين سكانها بسبب تزاوج بعضهم البعض فتبقى هذه الصفات محصورة في أصحاب منطقة جغرافية معينة ولو تزوج الناس أناساً آخرين من بقاع عشوائية من الأرض فلا يجتمع إثنين بنفس الجنسية لإختفت هذه الصفات تدريجياً مع عامل الزمن.
مرحبًا بكِ يا أميرة في حسوب i/o. أتمنى أن تكون تجربتك رائعة مثلنا جميعًا، وفي انتظار المزيد من مشاركاتك.
أنا من مصر، وعلى الرغم من أنني بالتأكيد أعلم الكثير عن دولة الجزائر وأهلها الأشقّاء، فأنا لا أستطيع بالطبع أن ألم بمختلف العادات والسمات الخاصة بالطبيع الاجتماعية هناك، بالإضافة إلى أنها المرة الأولى التي أسمع فيها اسم المنطقة.
بالنسبة إليّ، أنا من القاهرة، أمّا فيما يخص سؤالي، فأنا أرغب في الاستفسار عن الطبيعة المهنية لديكم الآن في الجزائر. ما هي الأحوال العامة للعمل والاستثمار هذه الأيام عندكم؟
في الحقيقية لازلت في 14 من عمري ولم احظي بفرصة للانخراط في العمل لكن معلمتي كاتبة و دقد نشرت ديوانا للشعر بالفعل كما اظن ان اجزائر تهتم بالثقافة بشكل جيد على العموم
مرحبا تشرفنا بك اهلنا باهل الجزائر الاعزاء محمد عبدالله ولدت في سلطنة عمان وسوداني الجنسية والان في الخرطوم واهلي من الجزيرة من اسرة محمد الامين القرشي يمكنك البحث عنه في الفيس بوك هو جدي
أهلا بعين تيموشنت ، أنا إسراء من الجزائر أصلي من بسكرة و لكن قبل قرون حين انتقلت عائلتي من فوغالة إلى جيجل حيث كانت لهم دشرة بني فوغال في العوانة ، و يمتد أصلنا إلى شبه الجزيرة العربية إلى الحسن ابن علي ابن أبي طالب رضي الله عنهما ، كننا نعيش حاليا بالعاصمة
-
لو أُتيح لك السفر إلى دولة أوربية في فصل الصيف، ماذا ستكون؟
-
-
-
-
ما الذي يفعله موظفوا البنك الدولي في فترة الإستراحة ؟
التعليقات