أحمل معك دفتر وقلم وكلما خطرت ببالك فكرة دونها بسرعة وسجل نقاط فى كل فكرة

وفى نهاية اليوم عندما تكون وحيدًا فى المنزل راجع كل ما كتبته وستتذكر كل الأفكار التى خطرت ببالك فى ذلك اليوم, بمجرد النظر إلى الورقة

بالنسبة لى, لقد قمت بحل المشكلة بشكل ابسط بكثير, وهى استخدام هاتف من فئة النوت من شركة سامسونج.

فأحيانًا كنت انسى القلم او الدفتر ولكن لا يمكنك أن تنسي الهاتف.

أعجبني جدًا موقفك هذا

إنني شكرت الدكتور عندما قال لي اخرج من المحاضرة يوم الثلثاء السابق مما جعله يغضب .

أنا في بعض الأحيان أكون بارد الأعصاب، ولكن في مثل هذه الحالات وما شابهها أكون حملًا وديعًا رغم أن بداخلي تدور أفكار شريرة تريدني أن ألقيه من شباك المُدرج لأذيته ولكن لا أستطيع سوى الطاعة وصوتي يكون حينها شبه مكتوم، أريد التحرر كيف أفعل ذلك

يبدو أنك مفكر العصر

sadcasm

السؤال هو من الذي لا يعاني من هذه المشكلة انا في العادة افكر في المطبخ ويأتي اخي الصغير او اختي الكبرى وعندما تتدفق الافكار العظيمة التي قد تغير العالم(لابأس بالمبالغة) يقاطعوني ويسألوني فيما تفكرين انظر نظرة حادة عندما يقاطعوني او اقول لهما ماذا تريدان فيردان بكل برودا دم نريد ان اعرف فيما تفكرين يا اخي اذهب وابحث عن شيء تلعب به (اعلم انني حكيت حكاية حياتي اسفة ^-^) لا يوجد حل لهذه المشكلة حتى ولو كان التدوين فالإلهام لايأتي دائماَ

السؤال هو من الذي لا يعاني من هذه المشكلة انا في العادة افكر في المطبخ ويأتي اخي الصغير او اختي الكبرى وعندما تتدفق الافكار العظيمة التي قد تغير العالم(لابأس بالمبالغة) يقاطعوني ويسألوني فيما تفكرين انظر نظرة حادة عندما يقاطعوني او اقول لهما ماذا تريدان فيردان بكل برودا دم نريد ان اعرف فيما تفكرين يا اخي اذهب وابحث عن شيء تلعب به (اعلم انني حكيت حكاية حياتي اسفة ^-^) لا يوجد حل لهذه المشكلة حتى ولو كان التدوين فالإلهام لايأتي دائماَ

​

في الحقيقة : لا يوجد شخص يقاطعك بموضوع تافه عنما تستغرق في التفكير في مشاريعك الخاصة . بل إنّ هذه الافكار وهذه المشاريع تأتيك عندما يكثُر الكلام في مواضيعٍ تافهة .. فتبحث أنت عن شيء آخر لتشغل بالك به بدل الخوض في هذه التفاهات.

لذا في المرة القادمة قبّل رأسه بدل لكم وجهه ثم أسرع في كتابة قصتك الرائعة :)