لقد راودني شعور لا أدري ما أحلاه إذ كنت جليس تلك الورقة البيضاء لأنتقي من الكلمات ما يليق بقرائي الكرام حيث تزكرني جلستي بالليالي القرمزية وأنا أتصفح مزكرة يومياتي فمررت بإحدي أيام الخوالي.
إتصل صديق بصديقه راجيا منه قدرا من المال فقال له إتصل بي بعد العصر وأكون قد جهزته تماما. فماكان من الصديق الحقيقي إلا وزار بيت صديقه فوجد الفاجعة الكبرى أن والد صديقه مريضة فأخذ ورقة الطبيب وذهب إلى الصيدلية و جلب الدواء وذهب لملاقاة صديقه...
ولم يبث الصديق ببنت شفة الا وتقابلا في الطريق فقال له صديقه لقد وعدتني بعد العصر وأنا أحاول الاتصال بك فأغلقت هاتفك فشرح له لماذا طلب منه المال ولماذا......
لقد وردني اتصالك ولكني وددت زيارتك بالبيت فوجدت والدتك مريضه فبعت هاتفي لأجلب لها الدواء.......
باقي القصة في العدد القادم إنشاء الله
أتمني أن تستمتعوابقرائة شيخة