الموضوع وما فيه، إن لديَّ بعض الإستفسارات لِمَن يدوِنون يومياتهم، وأرجو أن تجيب بما تعتقده، وما تقوم به
هل تكتب يومياتك بالطريقة الإعتيادية (دفتر اليوميات وقلم) أم إنكَ تكتبها من هاتفك أو حاسوبك بوساطة تطبيق أو موقع (أذكره إن وجد)
ما هو معدّل تدوينك لليوميات أسبوعياً؟ مرة؟ مرتان؟ يومياً؟
عند كتابتك، هل تكتبها كأحداث تجري لك، أم كأفكار وتكتب ما يراودك وما في ذهنك؟
هل إستفدت لغاية الآن من اليوميات؟
أخيراً، ما هو سبب تدوينك ليومك، ما الغاية؟ أتستمع بذلك، أم لأجل هدف في ذهنك؟
شكراً لمشاركتك، أعجبني رأيك عن سبب التدوين، شيء جميل حقاً أن تكون واضحاً مع نفسك
لم تذكري؛ أي تطبيق تستخدمين؟
أشاركك نفس سبب التدوين لكن تدويناتي أحتفظ بها لنفسي إلا تدوينة واحدة قمت بنشرها هنا لكن بحسابي القديم
1) الطريقة : ملف اكسل مرفوع على جوجل درايف
2) معدل التدوين .. يومي
3) الكتابة عادة على شكل احداث مختصرة ..
( تكسر العادة بفترات المخاض الفكري او العاطفي )
4) الاستفادة : مؤكدة
5) اهم اسباب كتابة مذكراتي :
أرشفة احداث حياتي ، مراجعة اخطائي ، مراقبة "انتاجي" ، ومحاولة للتفريغ النفسي
هل تكتب يومياتك بالطريقة الإعتيادية (دفتر اليوميات وقلم) أم إنكَ تكتبها من هاتفك أو حاسوبك بوساطة تطبيق أو موقع (أذكره إن وجد)
على حسب الموقف، أحيانًا أكتب بالحاسوب، وأحيانًا بالهاتف، وأحيانًا بدفتر خاص، لا يهم بالنسبة لي أين أكتب، المهم هو أن أكتب ..
ما هو معدّل تدوينك لليوميات أسبوعياً؟ مرة؟ مرتان؟ يومياً؟
بشكل يومي ..
عند كتابتك، هل تكتبها كأحداث تجري لك، أم كأفكار وتكتب ما يراودك وما في ذهنك؟
فكرة استخلصتها من أحداث يومي، حالة أريد تذكير نفسي بها، أفكار متنوعة ..
هل إستفدت لغاية الآن من اليوميات؟
بالتأكيد .. هى أولًا وسيلة تفريغ وتنفيس جيدة جدًا، ثانيًا أذكر نفسي بأشياء مهمة من خلالها، لو لم أكتبها لطارت من عقلي بلا رجعة ..
أخيراً، ما هو سبب تدوينك ليومك، ما الغاية؟ أتستمع بذلك، أم لأجل هدف في ذهنك؟
أحب فكرة أن أتحدث إلى نفسي على الورق، أو على الهاتف والحاسوب، استمتع جدًا .. بالإضافة إلى اني أخرج من هذه الحالة بأفكار وحلول ..
هل تكتب يومياتك بالطريقة الإعتيادية (دفتر اليوميات وقلم) أم إنكَ تكتبها من هاتفك أو حاسوبك بوساطة تطبيق أو موقع (أذكره إن وجد)
ما هو معدّل تدوينك لليوميات أسبوعياً؟ مرة؟ مرتان؟ يومياً؟
اكتبها في الهاتف .. استخدم تطبيق path وربطت به مدونتي في wordpress .. لكي يتسنى لي الوصول اليها من الكمبيوتر
اجمالا تطبيق path يعجبني كشكل وترتيب واستخدمه كملاحظات .. ولكن استخدم تطبيق آخر بجانبه وهو evernote
بعيدا عن التطبيقات .. انا لا ادون بشكل منتظم وليس لدي آلية اريد اتباعها .. لانني دائما عندما اكتب اكون في حاجة ذلك .. تحت تأثير حاله .. او فضفضه .. او ببساطه اريد ان اتحدث لنفسي عن نفسي .. ولكن استطيع ان اقول بأني اكتب اسبوعيا بدون ان اقصد ذلك
عند كتابتك، هل تكتبها كأحداث تجري لك، أم كأفكار وتكتب ما يراودك وما في ذهنك؟
لا احب ان اذكر الموقف .. احب ان اخرج ما بداخلي .. ان اعبر عن احساسي واخرجه مني .. انا فعلا عندما اكتبه اشعر بأنني تخلصت منه سواء كان شعور سيء ام جيد .. واحيانا المّح للموقف .. وحينما اعيد قراءة ما كتبت بعد فتره اجدني تركت ذلك الشعور مع الحروف ويعود ليّ بمجرد قراءته
.. وبما انك وضعت خيارات : فيمكنني القول انني اكتبها كـ افكار اكثر من احداث
هل إستفدت لغاية الآن من اليوميات؟
ليست يوميات بالضبط .. ولكنها مذكرات .. ونعم استفدت منها .. احيانا اكتب اهدافي واسعد حينما اجدني حققتها .. احيانا اكتب رأيي في شي واجدني بعد سنه تغير رأيي فيه .. واحيانا احفّز نفسي بنفسي من خلال اختزال شعور اللحظه لكي اقرأه لاحقاً .. واحيانا اكتب اشياء سخيفه واعيد قرائتها بعد فتره لاحمد الله على نعمة العقل والنضج والتغير :D
استطيع ان اقول لك ان بامكانك ان تراقب تطوراتك في مراحل معينه من خلال التدوين
أخيراً، ما هو سبب تدوينك ليومك، ما الغاية؟ أتستمع بذلك، أم لأجل هدف في ذهنك؟
الحقيقه اني استمتع واحيانا يكون لي هدف ما ولكن المتعه هي الغالبه .. واعيد واكرر ليست يوميات لانه ليس بالضروره ان يكون في كل يوم ما يستحق الكتابه
احيانا احفّز نفسي بنفسي من خلال اختزال شعور اللحظه لكي اقرأه لاحقاً
اتحدث هنا عن الشعور المباغت الذي يأتيك لاول مره في كل شيء .. مثلا انا كثيراً ما تزورني لحظات يأس من الجامعه والدراسه
ولكن احيانا تأتي شعلة الشغف والحماس وحب المستقبل فجأه .. وتختفي
احب اثناء شعوري بهذا ان اكتب احساسي فوراً .. لكي اعود اليه في لحظة يأس
اعتمدت على هذه الطريقه اثناء فشلي بداية الجامعه واستطيع ان اقول لك بأنها طريقه ناجحه جدا .. دائما اكتب شعور اللحظه .. سيفيدك لاحقاً
ملف على الحاسوب اسمه "مذكرات حمقاء" بودي لوكانت يدوية إلا أني لا أريد لأحد الاطلاع عليها حتى أنا مرة اخرى مثلا
المشاعر هي التي تدفعني للكتابة ، أكتب في اللحظة التي أشعر فيها بالغضب ، الحزن ، الفرح وربما الحب ... حين لا أكتب في تلك اللحظة سأنفجر
جمعت الكثير وكنت سأنقلها لمدونتي على النت لكنها سرقت مع حاسوبي وأنا الآن أعيد من الصفر
التفريغ عن المشاعر وتوثيق أسلوبي في الكتابة الآن وكذا بعض الذكريات وربما التسويق لنفسي مستقبلا في حال نشرت بعضها
التعليقات