لقد بدا يومي متاخرا على الساعة الثامنة ونصف

صليت صلاتي وقمت ونظفت البيت ثم بعد دلك جهزت نفسي للخروج والدهاب للامتحان .واخيرا بقي لي امتحان واحد فقط والاخير في مشواري الجامعي

سوف اشتاق لايام الجامعة ، ثم بعد دلك قرات ادكار الصباح وقرات صفحة من كتابي وقمت بالمراجعة للامتحان وانا في الحافلة

في امتحان اليوم لا اشعر انني عملت جيدا بالرغم من انني حفظت واجتهدت وحضرت له

لكن ما يهديني ويخفض لي التوتر هي مقولة ياسر الحزيمي - انت اجتهدت وتعبت ادن لايضيق صدرك -

قررت ان لازم اتعلم كيفية التعامل مع التوتر لان التعرض له . لا مفر منه خاصة في هده الايام