كثيرًا ما أسمع فتيات يُستهزَأ بهن فقط لأنهن اخترن الحشمة، أو لأنهن لا يتكلمن كثيرًا مع الرجال، أو لأنهن لا يُظهرن جمالهن للناس…
كأن الحياء أصبح شيئًا يُستهجن بدل أن يُحترم!
قال رسول الله ﷺ: "الحياء لا يأتي إلا بخير"، فهل حقًا أصبح الخير غريبًا في هذا الزمن؟
وهل الحياء ضعف أم قوة؟
وما الفرق بين الحياء الحقيقي، وبين الخجل المرضي الذي يمنع الشخص من التعبير عن نفسه؟
شاركوني آراءكم وتجاربكم🌸
التعليقات