.لم أكون للآن. أي صداقات في الجامعه
أشعر بالوحده
انضم للنوادي والتجمعات التي تُعنى بمجال اهتمامك، في الجامعة الكثير من التجمعات المُنظّمة للمواهب أو المجالات الفكرية والمهنية والفنية والترفيهية، اختار وتخيّر من هذه الأمور، لا بد أن تكون هناك نوادي وجمعيات في جامعتك لكل الاهتمامات التي يمكن تخيلها تقريباً، عن نفسي جربت هذا الموضوع وهذه طريقة رائعة برأيي لمقابلة الأشخاص الذين يشاركونك هواياتك وشغفك!
وبالمناسبة بالتأكيد أيضاً هناك فعاليات جامعية رسمية لي جامعتك يمكنك حضورها، اذهب إلى أي شيء يبدو مثيراً لك من تجمعات، واسأل أحدهم أي شيء أو ناقش بأي شيء وامشي مع التيار الذي يبدو أنه فعلاً انجذب إليك.
في الأشهر الأولى من العام الأول لا يكون أحد قد كون صداقات تقريبًا، لكنك قد ترى الكثيرين يسيرون مع بعضهم أو يقفون يتحدثون، لكن في الحقيقة هم لا يزالوا في مرحلة التعارف، وكثير منهم ستتغير وجهاتهم إلى أشخاص آخرين.
هذه النقطة مهمة لكي أوضح لك أن لا أسرار قد تكونت بينهم أو أغلقوا دائرتهم عليهم، لذلك انخراطك مع أي مجموعة تراها تتحدث في موضوع عام لهو أمر طبيعي وهو المطلوب، ومشاركتك في الحديث حين تحين الفرصة يضمن لك موقعًا وسط الكثيرين، حتى تجد لنفسك من تتسق أفكاره أو رؤاه معك، وحينها سينضم لكم آخرين. فلا تتردد أبدًا في المشاركة في الحوارات العامة.
حاول الذهاب إلى جامعتك مبكراً قدر الإمكان لتتاح لك فرص التعرف على الزملاء قبل بدء المحاضرات اليومية، قد تصاب بالتوتر للوهلة الأولى ولكن ستكون المبادرة هي الحل الأمثل لكسب الأصدقاء.
يمكنك البدء بتقديم نفسك أو سؤال أحد الزملاء عن تفاصيل محاضرة ما، وأنصحك بالتركيز على الأشخاص الاجتماعيين لمساعدتك على الاندماج في البيئة الجامعية والتعرف على أصدقاء جدد مع الوقت.
محاضراتي تبدأ بالثامنه صباحا تنتهي الثالثة والنصف عصرا
لا أستطيع أن أذهب أبكر من ذلك🥲
ولا أن أتأخر
كل الفراغ الذي لدي هذا الفصل ساعه واحده مقسمه على. فترتين
ولكن كيف سأبادر من الأساس
أاجلس بجانب أحدهم واسألها عن ماذا
أنا حتى لا يناسبني أي شخص لا اندمج مع الجميع وأصمت أن لم يبادر احد بالتحدث معي
أعرف طالبات دفعتي في المحاضرة واسالهم إضطرارا
ولكن لم أطلب ولم يطلب مني الخروج
فعندما تنتهي المحاضره يهم كل منا كالغريب
ورقة وقلم، وإكتب يومياً، لابد من ملئ ورقة يومية وش وظهر، وأعدك/ي ستكون فى مرحلة ما إجتماعي/ه ومتحدث/ه بارع فقط تعلم كيف تخرج ما يدور بداخلك بإساليب شيقة وممتعة وسيلتف حولك الكثير من الأصدقاء، وأنصحك أيضاً بكتاب كيف تكسب الأصدقاء وتؤثر فى الناس، فعلاقاتي قبل هذا الكتاب كانت فى مكان وأصبحت بفضل هذا الكتاب فى مكان أخر أفضل.
اقوم بكتابة خواطر يوميا تقريبا واحب الكتابه
ماذا علي أن أكتب ؟
الفيديو القصير يعبر عني فأنا أن جلست مع الناس استنفذ وأشعر بأنه البقاء وحدي يشحنني
حاليا اقوم بقراءة فن الترتيب
بعد أن أنهيه سأبدأ بهذا الكتاب
في الواقع رأيته على طاولات بيع الكتب بداية الجامعه فقد كانو يعرضون كتبا للبيع ولكنني لم اتشجع لشراءه حتى رغم أنني قلت في سري أنه مناسب للسنوات الأولى
شكرا لك سآخذ بنصيحتك
ماذا علي أن أكتب ؟
أن تكتب/ي عن كل ما يشغل تفكيرك، وما تريد/يه.
ذهبت إلى الجامعة وحاولت أن أكون إجتماعي/ة فوجدت نفسي محرجاً فى موقف أمام جميع أصدقائى ويضحكون علي، غالباً سبب أنكي تشعرين بالوحدة هو عدم الإهتمام بالناس والأصدقاء، فلو قلنا أنكي إهتممتى ببعض الأشخاص، ومررتى بموقف مثلما ذكرت، فعلى الأغلب لن تحضرى إلى الجامعة أو ستحضرين دائماص بشكل متأخر.
فقط عودى إلى البيت وورقة وقلم وإكتبي عن هذا الموقف وإكتبي سيناريوهات أخرى كانت كفيلة أن تحسن من موقفك، بهذا الشكل أن تعيدي تشكيل هويتك بنفسك وبالورقة والقلم فكل مرة ينتابكي بعض الحزن تسببت فسه العلاقات ورقة وقلم وأكتبي عن ما شعرتي به وكيف كنتي لتتصرفي بشكل جيد.
الأمر الأخر أيضاً أنتى تحاولين بناء صداقات فلابد من متابعة هذا الأمر فى نفس الورقة التى تستخدميها يومياً فلنقل أنى ذهبت إلى الجامعة اليوم وتحدثت إلى صديقة لي بطريقة فعالة وهوا أنى رحت عليها سؤال وبالفعل أصبحنا أصدقاء، النقطة الثانية كيف أحافظ على هذه الصداقة وأطورها وأنميها؟!
إكتبي، جميلٌ أنكي تكتبين ولكن عن أى شئ تكتبي، إذا كنتي تكتبي يومياً فعلى الأرجح أنتى على وعي كبير بنفسك.
حاليا اقوم بقراءة فن الترتيب
وفى عالم الكتب نقرأ الكتب التى نحن أكثر إحتياجاً لها أولاً حسب الأولوية، أحترم الترتيب إن كان مهماً لكي ولكن لو أنتى فى حاجة ضرورية لكتاب كيف تكسب..... فلابد من البدء فى قرآته الأن.
ولكنني لم اتشجع لشراءه حتى رغم أنني قلت في سري أنه مناسب للسنوات الأولى
هذه النقطة حلها فى أن تكوني محل ما تخافي، مثال، أجاوب على سؤال فى المحاضرة أمام أصدقائي ؟ مستحيل مستحيل جداً.
فى مثل هذا السيناريو يجب أن تدركي أن نفسكي وشخصيتكي المتخوفة من هذا الأمر الحلال المفيد النافع هى بأشد الحاجة لأن تقومي برفع يدكي وتجاوبي على هذا السؤال.
بالفعل فى مثال ماذكرتي، نفسكي كانت فى أشد الحاجة لووقوف أمام البائعين وتصفح الكتاب والسؤال عن السعر والتحدث فى السعر "تفاصلي فى ثمنه" وشراءه، نفسكي بالفعل بحاجة إلى أمرين للكتاب وللموقف نفسه.
سيدنا على رضي الله عنه كان دائم :وارد عن عليّ رضي الله عنه: "إذا هبت أمرًا فقع فيه، فإنّ شدّة توقّيه أعظم مما تخاف منه".
اتعلم شكرا لك على النصيحه بأن ماذا أكتب
سأتابع هذا الأمر وأكتب عن المواقف
وأنت محق اي في عالم الكتب المهم الأولويه فيما نحتاجه
وشكرا لأسلوبك المحترم
وفى عالم الكتب نقرأ الكتب التى نحن أكثر إحتياجاً لها أولاً حسب الأولوية، أحترم الترتيب إن كان مهماً لكي ولكن لو أنتى فى حاجة ضرورية لكتاب كيف تكسب..... فلابد من البدء فى قرآته الأن.
ساقوم بشراء الكتاب في أقرب فرصة لي إن شاء الله.
اريد ان أسألك شيئا آخر اذا سمحت
أشعر ببعض من اليأس
إذ انا اقرا الكتب ولكن إذا أخبرني أحدهم أن أقف واتحدث في موضوع من هذه الكتب لمدة عشر دقائق لا أعرف.. اذا أين تلك المعلومات التي استفدتها من الكتب .. أو حتى بمعلومات بودكاست
أنا استفيد من الكتب على يقين بذلك ولكن في نفس الوقت لم لا أستطيع جلب اي موضوع أو أن اتذكر ما قرأت
كلنا هكذا لا نتذكر المواضيع بالتحديد، ولانستطيع أن نشرحها فقط لأننا قرأناها.
أما الفائدة من الكتاب لا تكون مركزة إلا بماتستفادى به وتطبيقينه، أما مادون ذلك سيكون من قائمة أفكارك وكذلك أسلوبك سيتأثر بالكتاب ولكن ليس لكى من أى كتاب إلا ما إستخدمتيه وطبقتيه.
أشعر ببعض من اليأس
أنا أقرأ الكتب وأسمع البودكاست ولا أتذكر كل مافيها كذلك ولكن لو سألتكي سؤالاً عاما كتاب فن الترتيب عن ماذا يتحدث؟! ستستطيعين إخبار بكل سهولة ولكن لن تستطيعى التفصيل فى كل الكتاب فهذه ليست مهمتكي بل مهمة الكاتب، أن إذا قابلت الكاتب وسألته عن شئ فى كتابة ولم يستطع الإجابة فهو ليس بكاتب هذا الكتاب.
أن أقف واتحدث في موضوع
أى إنسان لو لم يحضر لموضوع لن يستطيع أن يقف ويتحدث ، لكي تقفي وتتحدثي هناك أمرين التحضير والمذاكرة للموضوع أو معرفة مسبقة به والأمر الثاني هو القدرة على التحدث أما الناس أو الشخص أياً يكن، قد يكون التوتر مضيعاً لجميع ما تعرفينه بالأساس.
ساقوم بشراء الكتاب في أقرب فرصة لي إن شاء الله.
بالتوفيق إن شاء الله وأتمني حينما تنتهي من قرأة هذا الكتاب وتطبيق ما ستتعلمينه منه أن تكتبي تجربتك هنا وليست بهوية معلومة إن شاء الله وتحكى تجربتك مع هذا الكتاب ومن هنا حتى هذه اللحظة يمكنكي التحدث إلي ومناقشتي فأنا أحب المناقشات البناءة.
كان يوما قاسيا ، تهربت من محاضرة لدي
أصبحت أشك أو لأقل عدت لتشككي أن كان هذا تخصصا أريده من الاساس
الجامعه كانت قاسيه لم أستمتع اليوم كما أستمتع دوما على الأقل بالخروج والعودة من وإلى الجامعه اي الطريق وهكذا
بعدما تخليت عن محاضرة لي وقد كنت أريد أن أعمل واجبا لم أعمله ، ذهبت للمكتبة فتحت اللابتوب ولكن شعرت بالسوء ولم أعرف ولم أرغب في استمرار المحاولة لهذا لم أفعل شيئا
قضيت ساعتان ونصف لوحدي
صديقاتي لم أجد واحدة متفرغة كالعاده
جلست لوحدي أشرب كوبا بدلا من تناول الطعام لماذا؟
تناول الطعام لوحدك أو الذهاب لمطعم لوحدك ليس مسليا كالعادة رغم أنني أود ولكن في نفس الوقت لا أشتهي لوحدي
أخذت عيني تطلع لكل واحدة وصديقتها ولكل مجموعة تأكل معا للمطاعم المتأزمة
أسمع أثناء المرور بجانبهن بالصدفة قليل من الحديث
واحدة تقول للأخرى عن تناول الطعام ما رأيها بذاك
وواحدة أخرى تقول لصاحبتها أود شراء كذا
وفي خضم كل ذلك أنا لوحدي
رأيت أيضا زميلة لي بالساحة جالسة هنيهة مع فتيات كنت قد سألتها عن اللقاء سابقا وإن كان لديها فراغ ولكن أجابت بالنفي ولكنني رأيتها قليلا
حسنا التمس لأخيك عذرا ربما فعلا تأخر الأستاذ أو لا أدري أو ساعتبر أن لم تسألني السنه القادمه عن جدولي أو اللقاء أنها لا تريد صداقتي
على كل ..
في المحاضرة أضطر لأسأل فتيات لا أعرفهم وبينما فتاة تساعدني صديقتها بجانبي تقول لها أن تساعدها وتلح بذلك بينما تقول لها أن تنتظر وهي تلح
هنا شعرت بأنني غريبه .. لوحدي
فتاة كان يجب أن نتعرف في محاضرة ومساق جديد
ظننت أن التقينا حقا هناك فرصة لنصبح أصدقاء
ولكن لم يعد الأمر معرفة أسماء بعضنا البعض ورؤيتها ثم جلوس كل واحدة على مقعدها دون أي شيء
رغم أننا أتينا مبكرا قبل المحاضرة
اليوم انا حقا أكره الجامعه وأكره التخصص الذي أحاول فيه ولا أعرف أن كنت احبه
مهما لحنت لنفسي بأن الوحدة جميلة ولكنها لن تبلغ درجة جمال الصداقة
في الباص الأخير كل يتسامرون ويضحكون آلا أنا أسند بنفسي على الشباك والهواء شديد لا يدخل جوفي كما ينبغي ..لوحدي دون أحد بجانبي يهتم ليحدثني
ألوان وأشكال في الجامعه ولكن هل يا ترى لن ألقى من تشبهني وتكون صديقة كما أريد لا تتركني بدلا من أن أنا أظل ألتفت لها وهي لا تلتفت بصعوبة
مرت سنة أستبقى باقي السنوات هكذا.؟
أشعر باليأس كما لم أشعر
في بداية سنتي قلت لنفسي أن الوحدة أمر لا بأس به
ان لم يكن الإنسان سعيدا وهو منفرد فلت يتمكن من الاحساس بالسعادة مع الآخرين
لا بأس هناك الكثير من الأمور الرائعه في الوحدة
لو كان لدي صديقة لن أتمكن من ممارسة القراءة
ولن يكون لدي وقت فراغ كبير
في الوحدة أستطيع تكريس نفسي للحفظ والكتابة كما أريد والذكر والقراءة وعدة أمور
ولكن كل. هذه المعاني كاذبة فلقد كذبت
لم اتوقع يوما أن أشعر أن الوحدة أمر ثقيل لهذا الحد
وأنه مجرد أن يكون لديك صديق تحدثه في الباص هو نعمة كبيرة
ربما لان هذه المرة الوحدة فرضت نفسها علي لا أنا فعلت
أكره تجولي هنا وهناك بدون فائدة لأنني وحدي أريد تمضية الوقت
آسفة الفضفضه
أهذا مبالغ؟ أشعر بأنني أعزف لنفسي لحنا حزينا كلما خلت نفسي بنفسي
وقد تبدد كل الشغف
جميل جداً ماكتبتي، ولكن لا أتذكر أقلت لكي أم نسيت أمر التحدث مع النفس كالتالي: (فلنقل أن إسمكي وعد) ووعد الأن تكلم نفسها - وعد = نفسها.
(الهروب من المحاضرة)
-لما هربت من محاضرة اليوم أخوف ورهبة من الناس أم كانت محاضرة مملة.
=أنت لديكي ررهاب إجتماعي وتخافي من الناس ولا تحبي الحديث إليهم ولا تحبي أن يلقي أحدهم التركيز عليكي
-لوما كل هذا الخوف أمجرمة أنا أم هاربة من شئ سئ، بل أنا قارئة للكتب ومثقفة وعقلي يوزن من البلاد ماشاء الله له.
=نعم لكنكي لاتظهرين هذا الأمر، لابد أن تظهرين ياوعد بكامل اناقتك ويثقتك بنفسك وتظهرى ثقافتكي فى كثير من الأمور فصديقتكي التى تظني أنها لاتحبك او لاتريدك قد تكون كذلكل لأنها تظن أنكى غير مثقفة أو غير متفاعلة أو لاتتحدثين أنت معها أصلا فهى لاتجد وسيلة للتحدث معكي.
(الصديقات المشغولات)
-وجدت كثرا من صديقاتي مشغولات عني وغير منتبهين لا بمرورى بجانبهم ولا مهتمين بى أصلاً
=أنتى من تفعل هكذا بنفسكى، لما تخشى وتخافي من أن تخترقي إجتماعاتهم أيتحدثون فى أسرار عسكرية، بل إقتحمي الفتيات التى تظنى أن لكى عندهم من الود القليل وحضرى مجموعة من الأسئلة المقبولة لتطرحيها عليهم مثلل(كيف الحال؟ - أى محاضرة ستحضرين الأن - هل انهيتي البحث الفلاني - أسهل هوا - لا أجد له وقت ..............هناك الملايين من الأسئلة التى يمكن أن تفتح الكثير والكثر من المواضيع ولكن عليكي أن تكونى مبادرة أنتى ياوعد.
(صديقة لاتريد صداقتي)
-وجدت يانفسي صديقة لاتريدمصادقتي ولن أظن بها الخير بل هي لا تريد مصادقتى أنا مقتنعة بذلك.
= ولما قد تظهر لكى أنها لاتريد صداقتكي؟
-بسبب ردرودها الجافة
= ولما ترد عليكي بجفاء نفس وقليل من الكره أفعلتى لها شيئاً أضرًّ بها أو أذاها أظهرتي بصورة تبدين أجمل منها؟ أنصح منها؟ أفضل منها؟
-نعم، أظهر لها مدى تفوقى عليها دائماً.
=إحرصي على ألا تفعلى ذلك لأن العين لاتحب أن ترى أحداً متفوقاً عليها..........................
وهكذا ولا تتحدثي فى كثير من المواضيع وتتركيها وتذهبي إلى اخرى سريعاً بل إفهمى كل نقطة جيداً خذى مثلا إسألى نفسكي فى كل موضوع لماذا؟ 7 مرات وأنا متأكد أنكى بهذا الأمر ستحلى المشاكل من جذورها.
-- تعلمي كيف تكسب الأصدقاء وتكسب الناس
--تعلمي كيف تتفتحى المواضيع
--تعلمي كيف تتحدثين أمام شخص وتدربي مع من ترتاحين الكلام أمامهم مثل أخى -أمى...ثم إجعلى هذه الدائرة أوسع فأوسع.
--تعلمي أن لاتهربي من المحاضرات إذا كان بسبب الإجتماعيات
--تعلمي أن تذهبي بنفسكي فقط لمطعم مرموق وتطلبي لنفسك أكل وتنسي أن هناك أناس حولكى وكلى مع نفسكى وكرريها فى كثير من الأمور وتعودى أن تفعليها أيضا مع الأضصدقاء ولكن إكسري رهبة الإجتماعيات بمرة وحيدة.
عاااش جداً، إستمرى
بصراحة من المخيف أن تقول " رهاب " اجتماعي
لم اهرب من المحاضرة بسبب الرهاب الإجتماعي والخوف من الناس
بالتأكيد لن اترك محاضرتي لشيء كهذا
مستعدة أنا للجلوس في المقعد الأمامي والاجابه أمام الطلاب
الأمر لا أعرف كيف أصفه ولكن آن كان لدي رهاب اجتماعي فاضي نسبة ٢٠-٣٠ بالميه
لم أذهب المحاضرة لأنني شعرت بالسوء من كل شيء ولهذا لم أفعل الواجب الذي تركت المحاضرة. لأجله على الرغم من فراغي
ألا تظن أنه يمكن أن أدخل مطعم لوحدي وانتظار وجبة لا أعرف حتى ما هي لأن اسمها غريب.. لا أعلم ربما أحاول غدا فعل ذلك رغم أنه غريب ليس من السهل تجربة الأمور بمفردك ولكن سأفعل مثلما قلت.وأاتعود حسنا لا بأس لو أخطأت بطريقة الطلب صحيح. ؟ لن يتذكر أحد ذلك
بالنسبة للصديقات المشغولات لم أقصد هنا بالحديث بل باللقاء معي ولكن ليكن أن كان بالحديث ألن يظنون أنني متطفلة؟ وأنا لست كذلك وربما غير مهتمة بحديثهن
مشكلتي ربما أنني مثلما ذكرت أبقى. صامتة لا أبادر الغوص في الحديث الا اذا بادر لي أحد بشدة انفتح له دون ذلك اانا مغلقة
هذا من نسبة الرهاب التي وضعتها
تعلمي كيف تكسب الأصدقاء وتكسب الناس
--تعلمي كيف تتفتحى المواضيع
--تعلمي كيف تتحدثين أمام شخص وتدربي مع من ترتاحين الكلام أمامهم مثل أخى -أمى...ثم إجعلى هذه الدائرة أوسع فأوسع.
--تعلمي أن لاتهربي من المحاضرات إذا كان بسبب الإجتماعيات
--تعلمي أن تذهبي بنفسكي فقط لمطعم مرموق وتطلبي لنفسك أكل وتنسي أن هناك أناس حولكى وكلى مع نفسكى وكرريها فى كثير من الأمور وتعودى أن تفعليها أيضا مع الأضصدقاء ولكن إكسري رهبة الإجتماعيات بمرة وحيدة.
عاااش جداً، إستمرى
سأحاول شكرا لك💫
بالطبع لم أقصد أن أتهمكى بالرهاب قد لايكون لديكي أى شئ له علاقة بالرهاب، ولكنى فقط أعطيكي مثالاً على كل نقطة ذكرتيها لتساعدكي أنتي فيما بعد لتبدأى تفهمى نفسكي أكثر بالتحدث مع نفسك بنفس الطريقة التى ذكرتي بالأعلى، أعتذر إن كان ما وصلكي من هو إتهام بالرهاب لا والله فلا أقصده ولا أشخصه فأنا لست طبيباً ولكن لا أدرى لما الحديث تطرأ معى لهذا الأمر كل ما قصدته هوا وضع نموذج للحديث مع النفس بشكل ينميها ويطورها وأتمنى أن تستفيدي منه، ولم أقصد ان أقول لكى أنكى لديكي رهاب بل قصدن المجاز فقط، وأنصحكى بأن لا تستغرقي فى أن تقولى أن لديكي حتى ولو نسبة 20% رهاب لأن هذا يجعلكى تعتبرى نفسكي ضحية وهنا لا يمكن أن تساعدى نفسكي فى أى شئ مطلقاً.
فقط إقرأى كتاب كيف تكسب الأصدقاء وتؤثر فى الناس وستتأكدين أن ما لديكي هوا فقط قلة فى المهارات ليس إلا مهارات فتح المواضيع مهارات المبادرة بالتحدث مهارات التحدث أمام العامة وأعدكي لو تعلمتي هذه المهارات لتكونى أفضل من أفضل الأشخاص إلقاءاً وتعبيراً عن نفسكي بالكلام فقط بتعلم الكثير والكثير من المهارات.
أعرف أنكي تستطيعي أن تذهبي لمطعم وحدكي وتأكلي بمفردك وجبة لاتعرفين عنها شيئاً وتجلسي قليلاً فى المكان قبل الأكل وبعد الأكل الفكرة ليست فى الطعام على قدر ماهي نشجيع النفس والجرأة على الناس.
لا لن يظنوا أنكي متطفلة، أمن تأتى إليكي وتتحدث معكي تشعرى أنتى بأنها متطفلة أم ترحبي بها، من يرحب بكي لابأس من التطفل على من نحبهم وأن يتطفلوا علينا هو الأخرين، من نصفهم بالتطفل هم ليسوا بمثل شخصيتكي التى غالباً خفيفة على قلب أصدقائها وغالبا متحسسة للكلمات ولاتؤذى أحد بكلمة، مثل شخصيتكي لا نقل لها تأدبي مع الناس بل تجرأى قليلاً على الناس.
- أتعلمين شيئاً أنا مسرور بأنكي شاركتيني يومٌ من يومياتك، فهذا ذكرني بنفسى حينما كنت صغيراً فى الإعدادية فالحمد لله قد قرأت كتاب كيف تكسب الأصدقاء وتؤثر فى الناس فى مرحلة الثانوية ووجدت أصحابي هم هم من كانوا يتهموني بالإنطوائية يسألونني كيف تحولت من إنطوائي الشخصية لاتتحدث مع أحد وتنظر فى الأرض طيلةالوقت ولاتحدث فينا أحد وكنا نظنك متكبراً، إلى شخص إجتماعي فى عامٍ أو عامين.
- بالتوفيق يا وعد سأسميكي وعد وسأكون مسروراً إن شاركتيني بيوم أخر من يومياتك، فلم تخرجي مايؤذيكي على الورق وفقط ولكنى ذهبتي مكى الجامعة ومررت بكل ما مررتى به وهذه متعة النقاش والكتابة والقرأة أننا نمر بمواقف من نقرأ موضوعاتهم.
بالتأكيد هناك من سيقرأ التعليقات إذا كان لديك نصيحة فى هذا الأمر شاركنا به فكلنا نستفيد من بعضنا البعض فالموضوع شيق الصراحة وشكراً لكي وعد لمشاركتنا يوماً من يومياتك.
هل لي ان أسألك
ما رأيك بأن أقرأ الكتب دون عملية تلخيص ها؟
لم ألخص من قبل
ولكنني منذ فترة قمت بقراءة نصف كتاب كلما أقوم بقراءة جزء ما أخطط ما لفتني من معلومات ثم أذهب لكتابة كل شيء في دفتر لا أعلم لن كنت ساقراه
هل هذا مفيد أم أن لا بأس بقراءة الكتب دون تلخيص وما اقصد بالتلخيص فقط نقل الأمور وترتيبها وفصل الكلام الغير مهم
هذا يأخذ مني وقتا طويلا وجهدا وهذا ليس لدي فهو يقيد وقت القراءة
فما رأيك؟
أخطط لقراءة كل ما أكتبه في الدفتر أمام مرآه وتقريبا حفظه بشكل القراءة إمام المرآه
ما هي أكثر طريقة نستفيد من الكتب منها؟
المشكله العمر صغير والوقت صغير والكتب التي نريد قراءتها كثيره جدا
لا مشكلة فى التلخيص، ولكن لماذا نلخص؟ حددى هدفاً تلخصي من أجله.
هل ألخص لحفظ المعلومات كى لاننساها؟ ببساطة لن تصعدى إلى منبر وتقصى علينا خطبة جمعة وليست لديكي قناة يوتيوب مثل قناة أخضر، ولكن القرأة تمزج أفكار الكاتب مع أفكارك فتتأثر أفكارك سلباً أو إيجاباً حسب محتوى الكتاب.
أنا مع فكرة قرأة الكتاب إن كان مفيداً مرة وإثنتين وثلاث ولا ألخص، للأسف إتبعت طريقة تلخيص أى كتاب فترة من عمرى عام أو عامين كنت أقرأ من الهاتف وألخص فى الهاتف أيضاً فى المواصلات، ولكن كان هذا يجعلنى بطيئاً فى القرأة وجعل القرأة عبئاً ثقيلاً على فتوقفت عن التلخيص، وحتى الأن لم أقرأ هذه الملخصات إلا بالصدفة، لذلك لاتلخصي إلا إذا كنتي ستقدمي شرح للكتاب فى فيديو على اليوتيوب مثل قناة أخضر، أما غير ذلك العمر قصير والكتب بالمليارات.
فكرة الوقوف أمام المرأة والتحدث ستحسن مهارة التحدث أمام الناس بشكل جيد جداً وستحسن أيضاً التواصل البصري إن كنتى تتجنبي النظر المباشر لعيون الناس ولكن لابد وأن تكون الأفكار التى تتحدثي بها إرتجالاً من عند نفسك أنت ليست من ما تحفظين لابد وأن تتعلمي كيف تتواصلي بالكلمة كيف تقولى الكلمة المناسبة وهذا يحتاج تدريب، فلو قلت لكي لاتتخيلي وردة حمراء على سقف سيارة سوداء فى طريق ملئ بالورود فى جو الشتاء الممطر فبالطبع تخيلتي اللون والورد والسيارة والطريق المليء بالورود والشتاء والمطر تعودى أن تجعلى من يستمع إليكى ويكأنه ذهب فى رحلة ممتعة من الكلمات المرحة أو المبهجة من خلال التعود على ذلك بينك وبين نفسك أولاً أمام مرأة أو ما شابه أو بورقة وقلم ومن ثم بالتواصل مع الناس.
التعليقات