من منا لم يجرب العمل اليومي أو المؤقت، من منا لم ير حقوقه تهضم بغير وجه حق و هو لا يستطيع أن يحرك ساكنا، كيف يكون و بعد فتح المجال أمام الجميع لخلق مقاولاتهم و الدعم الممنوح و التحفيزات جعلت من هب ودب يفتح مكتبا لشركته الصغيرة و يبحث عن شباب عاطل قد ضاقت به الدنيا بما رحبت، ليقبل شروط عمل أقل ما يقال عنها أنها لا تصلح حتى لتشغيل السجناء الذين يقضون عقوبة الأشغال الشاقة.

..... يتبع