كان هذا الاكونت المجهول مفتوح ولا أدري هل رآه أم لا !
هذه الجملة لفتت انتباهي، وبناءً عليها بنيتُ رأيي الذي سأخبرك بها الآن، تأكد بأنّ خير الخطائين التوابون، فالكل يُخطيء ويرتكب أخطاء فادحة ولكن الخطأ الكبير والذي لا يُغفر لها أن نستمر في
الخطأ، لِذا أرى أن تُصارح صديقك وتُخبره بِما ارتكبته من خطأ، أعلم أن هذا الأمر صعب وقد تتمنى الأرض أن تبتلعك قبل أن تصارحه وتخبره، لكن صدقني في البداية قد لا يُسامحك ولكن مع مرور الوقت ستصبح الأمور على ما يُرام، وسيسامحك
وبهذا سيرتاح ضميرك ولن تفقد صديقك، والأهم من كل ذلك ستتحسن علاقتك مه الله وتُصبح راضِ عن نفسك.
التعليقات