في هذا المقال:

نشرح الأهمية التنموية لبيئة ريادة الأعمال في اقتصاداتنا العربية - ونقدم المملكة العربية السعودية نموذجاً

منذ سنوات، نسمع عن اجتهاد الدول العربية ذات الاقتصادات الريعية، سواء التي تعتمد على النفط والغاز الطبيعي، مثل دول الخليج العربية والجزائر والعراق، أو على الثروات الطبيعية الأخرى، مثل مصائد الأسماك، كالمغرب، لتنويع مصادر دخلها، بحسب الإمكانيات المتاحة لديها.

ومن بين أبرز المجالات التي اهتمت بها الدول العربية ذات العوائد النفطية باعتبار أنها كانت بحاجة إلى ضخ تمويلات كبيرة في البداية لإقامة بنية أساسية قوية لها،

هي مجالات الاقتصاد الرقمي،

مثل التجارة الإلكترونية، والخدمات المالية عبر الفضاء الافتراضي، والتصميم والجرافيكس المواقع الإلكترونية الإخبارية والثقافية التي تمولها عوائد الإعلانات والخدمات التي تقدمها.

قراءة المقال كاملاً: