قد تظن أن بعض الأقسام الأخرى في عملك تتسبب في تعطيل أو تأخير تنفيذك للمهام لكن عليك أن تعلم أن العاملين بتلك الأقسام لهم من الكفاءة ما لكمن مسلمات العمل التنظيمي، منذ ظهوره إلى الوجود، الاعتماد على الجهد المتبادل لتنفيذه
في بداية عملي كمستقل كنت لا اعطي قيمة لجداول الوقت، اتصرف كما أشاء وكأنني عاطل، وهذا كان يخلق حالة من الراحة، ولكن كان هناك شعور دائم بعدم الرضا، ولكن عندما قررت التعامل مع البيت كمكتب العمل تغير الأمر وزادت الإنتاجية وفعالية العمل.
صحيح فكل فقسم هو مكمل للأقسام الأخرى، و حتى أوقات الراحة فهي جزء من اليوم و تلك فترة الراحة تساعد على الإسترخاء و بالتالي العودة إلى العمل بوتيرة أفضل و أسرع، و هذا الأمر يمكنك ملاحظته عند معاملة هذه الأوقات مثل أوقات العمل فعلا.
أنا معك تمامًا! الراحة والاستراحة هي جزء أساسي من اليوم، وتلعب دورًا مهمًا في الحفاظ على الصحة العقلية والجسدية. عندما تأخذ فترات استراحة، يمكنك أن تشعر بالانتعاش والتجديد، مما يساعدك على العودة إلى العمل بنشاط أكبر. لذا، استمتع بأوقات الراحة واستفد منها! 😊
من الجيد أنك قررت تحسين تنظيم وقتك! إدارة الوقت هي مهمة حاسمة للإنتاجية والرضا الشخصي. عندما تعامل المنزل كمكتب للعمل، يمكن أن يكون لديك بيئة محفزة ومنظمة تساعدك على تحقيق أهدافك بشكل أفضل. هل لديك أي نصائح أو استراتيجيات ترغب في مشاركتها مع الآخرين بشأن تحسين الإنتاجية في العمل من المنزل؟ 😊
مجتمع لمناقشة وتبادل الخبرات حول ريادة الأعمال. ناقش استراتيجيات النجاح، إدارة المشاريع، والابتكار. شارك أفكارك، قصص نجاحك، وأسئلتك، وتواصل مع رواد أعمال آخرين لتطوير مشروعاتك.
التعليقات