كم هي نسبة هامش الربح في بداية المشروع الجديد وهل ضعف الحركة شي طبيعي في بداية المشروع مر شهر من بداية مشروعي بس الحمدلله على كل حال الحركة ضعيفه والشراء قليل جدا ربما ان الوقت ليس وقت موسم المكتبه بحكم نهاية العام الدراسي كيف اعمل هل الخسارة بداية الاشهر الأولى للمشروع عادي
مشاكل بداية عمل المشروع
نسبة هامش الربح ليست رقما ثابتا أو نسبة ثابتة بل تختلف باختلاف المشروع وطبيعة المنتجات، لذا إن كنت ببداية مشروعك فوارد الخسارة بالبداية لأنك لم تكون قاعدة عملاء مستدامة بعد، قد يستغرق بعض الوقت لكسب العملاء وبناء قاعدة زبائن مستدامة. قد يؤثر أيضًا وقت السنة وظروف السوق على حركة المبيعات. إذا كنت تعتقد أن الوقت الحالي ليس موسمًا مناسبًا لمشروعك بحكم نهاية العام الدراسي، فقد تحتاج إلى اتخاذ إجراءات ترويجية إضافية لجذب العملاء وزيادة الحركة. أو التفكير بإضافة منتجات قد يحتاجها الشخص بصفة مستدامة وليست مؤقتة كالكتب والكراسات.
لذا إن كنت ببداية مشروعك فوارد الخسارة بالبداية لأنك لم تكون قاعدة عملاء مستدامة بعد
أتفق جدًا مع رأيك نورا، البدايات لا تعد دائمًا بالنجاح والربح، أسمع الكثير من أصحاب المشاريع يقولون مثلًا: مر عام ونحن نصرف على المشروع من جيبنا الخاص.
طبعًا كلامي ليس دعوة للتخاذل، بل للحماس بهامش الربح القليل، خاصة أن هناك أسباب واضحة مثل انتهاء موسم الدراسة.
التفكير بإضافة منتجات قد يحتاجها الشخص بصفة مستدامة وليست مؤقتة كالكتب والكراسات.
هناك الكثير من المكتبات التي توفر أوراق الهدايا ومستلزمات مكتبية وإكسسوارات بسيطة وبعض ألعاب الأطفال.
وهذه بعض النصائح التي أرجو أن تفيد حضرتك @Mab350 في مشروعك:
- من المهم تحليل التكلفة بدقة، ومعرفة كلفة الإنتاج والتوزيع والتسويق وتكاليف الإدارة والمبيعات.
- كما يجب أن تحدد سعر المنتجات بطريقة مناسبة لتحقيق هامش ربح جيد، طيب كيف تفعل ذلك؟ بتحليل السوق وتحديد الأسعار.
- أنصح حضرتك كما قالت نورا بتنويع المنتجات التي تقدمها، لماذا؟ لتلبية احتياجات شريحة أكبر من العملاء.
- من المهم أن تخصص حضرتك خطة تسويقية فعالة للتعريف بمكتبتك وتسويقها للعملاء المحتملين، إما من خلال الصفحة الخاصة بالحي الذي تسكن فيه على منصات التواصل، أو توزيع البوسترات المطبوعة.
- التعامل مع موردين موثوقين مع جودة عالية للمواد الخام؛ وهذا يمكن أن يساعدك على تقليل التكلفة وبالتالي زيادة الربح.
موفق بإذن الله.
نسبة هامش الربح في بداية المشروع الجديد تختلف بشكل كبير حسب نوع المشروع وصناعة العمل التي تتعامل فيها. عمومًا، في بداية المشروع الجديد، يكون هناك عادةً ضغط على الهامش الربحي نظرًا لتكاليف الإعلان والتسويق الأولية والتكاليف الثابتة الأخرى التي يتعين عليك تحملها قبل أن تتمكن من بناء قاعدة عملاء قوية وزيادة حجم المبيعات.
فيما يتعلق بانخفاض الحركة وقلة عمليات الشراء في الشهر الأول من مشروعك، يمكن أن يكون هذا أمرًا طبيعيًا خاصة إذا كنت تعمل في صناعة تتأثر بالعوامل الموسمية مثل موسم المكتبات الدراسية. يمكن أن يكون الوقت غير مناسب للعملاء لشراء منتجاتك أو استخدام خدماتك.
عندما يكون لديك خسارة في الأشهر الأولى من المشروع، فإن ذلك قد يكون شيئًا طبيعيًا في حالات كثيرة. يعتبر الأداء الأولي للمشروع فترة تعلم وتكيف، حيث يمكن أن تواجه تحديات وتعثرات أولية. من المهم أن تقوم بتقييم وتحليل الأسباب وتعديل استراتيجيتك وتحسين العمليات بناءً على التجارب والملاحظات التي تجمعها.
مع مرور الوقت وبعد اكتسابك المزيد من الخبرة والمعرفة في إدارة مشروعك، يمكنك تعديل استراتيجياتك وتحسين أدائك وتحقيق ربحية أكبر. يجب أن تكون صبورًا وتستمر في العمل بجد وتصرف بحكمة لتطوير مشروعك وتحقيق النجاح.
هل فكّرت في الحصول على استشارات تسويقيّة من قبل يا صديقي؟ تفي هذه الخطوة بالغرض عندما تدرك موضع المشكلة. أولًا، يجب أن تدرك أن المشكلات في البداية أمر طبيعي وليست دافعًا للتراجع على الإطلاق، بل تعد دافعًا للمزيد من العمل على المشروع.
في هذا الصدد، أقترح عليك أن تضع يدك على المشكلة وتحاول أن تقتنص الحلول لها من مختصين. اعرض المشروع على مختص في التسويق الإلكتروني ومختص مالي مثلًا. من الممكن أن تجد لديهم الكثير من النصائح الاحترافيّة في الاتجاه الصحيح. ولديك موقع مثل خمسات، سيساعدك على شراء الخدمات الاستشاريّة بمنتهى السهولة:
التعليقات