ندى عبد الباقي

أخصائية دعم إداري ومساعدة افتراضية، أقدم خدمات تنظيم الأعمال وإدارة المشاريع باستخدام أحدث التطبيقات والمواقع، مما يساعد الأفراد والشركات على تحقيق أهدافهم بكفاءة

http://nadaabdalbagy98@gmail.com

102 نقاط السمعة
2.1 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
5

كيف يمكن بناء شراكة عمل ناجحة دون التعرض لتنازعات تهدد استقرار المشروع؟

أحدى صديقاتي كانت قد بدأت مشروعها التجاري قبل عدة سنوات وكانت تبحث عن شريك يساعدها في تطوير المشروع وتوسيعه. بعد الكثير من التفكير، قررت أن تتعاون مع شخص لديه خبرة كبيرة في المجال، وكانت متحمسة لهذه الشراكة. في البداية، كانت الأمور تسير بسلاسة. كانوا يعملون معًا بروح من التعاون، وكل شخص يساهم في مجاله، ما جعل العمل يسير بشكل جيد. لكن مع مرور الوقت، بدأ يظهر بعض الاختلافات في وجهات النظر حول كيفية إدارة المشروع. الشريك كان يفضل اتخاذ قرارات
5

في عالم ريادة الأعمال، هل الشراكة مع العائلة مجازفة أم فرصة ذهبية؟

في عالم ريادة الأعمال، يمكن أن تكون الشراكة مع العائلة فرصة ذهبية، ولكنها ليست خالية من التحديات. تجربتي الشخصية في شراكة مع أخي وأختي كانت مليئة بالدروس والمواقف التي تفتح الأعين حول كيفية إدارة الأعمال العائلية. بدأنا بمشروع صغير كان جمعنا فيه مهاراتنا المختلفة. أخي كان لديه خبرة تقنية، وأنا كنت مهتمة بالتسويق، بينما كانت أختي تتمتع بمهارات تنظيمية قوية. في البداية، كان التناغم بيننا رائعًا، وبدأنا نحقق تقدمًا سريعًا. ولكن سرعان ما ظهرت بعض التحديات التي لم نكن نتوقعها.
6

كيف يمكن لرائد الأعمال التوازن بين إدارة شركته الخاصة وبين فرص العمل المغرية في مجال تخصصه، خاصة إذا كان العرض المقدم براتب عالي؟

قبل فترة وجيزة، جاءتني فرصة عمل براتب مغرٍ جدًا، وأنا الآن في حيرة من أمري! العرض قوي ويوفر لي استقرارًا ماديًا ومزايا كبيرة، ولكن في الوقت نفسه، أمتلك مشروعي الحر الذي استثمرت فيه سنوات من الجهد والتعب، وهو يمثل شغفي وحلمي الذي لا أود التخلي عنه بسهولة. الآن أفكر: هل أقبل الوظيفة وأبدأ تجربة جديدة تضمن لي دخلًا ثابتًا وخبرة مهنية مختلفة أم أواصل التركيز على مشروعي الحر الذي يمنحني الحرية والابتكار رغم التحديات التي يواجهها؟ فكرت أيضًا في محاولة
8

تجربتي في بناء علاقات قوية مع العملاء في بداية مشروعي

عندما بدأت مشروعي، كنت أعلم أن بناء علاقات قوية مع العملاء سيكون العامل الحاسم. في البداية، كان التفاعل محدودًا بسبب قلة الموارد والوقت، لكننى ركزت على التواصل الشخصي المباشر. على سبيل المثال، كنت أرد على الاستفسارات بنفسي وأحرص على أن تكون الردود مخصصة وتلبي احتياجات كل عميل. بالطبع، لم يكن هذا مستدامًا مع زيادة عدد العملاء، لذلك لجأت إلى أدوات مثل البريد الإلكتروني المخصص والردود الآلية، لكنني كنت أحرص دائمًا على أن تكون شخصية قدر الإمكان. الأهم كان الاستماع للملاحظات،
5

لقد أصبحت مستقلًا وحرًا في ريادة الأعمال

عندما بدأت مشروعي الريادي، كان حلمي الأكبر هو الاستقلالية أن أكون مسؤولة عن قراراتي، وأعمل بالطريقة التي أراها مناسبة دون قيود. كنت أظن أن الريادة تعني فقط حرية الاختيار والعمل بمفردي. لكن سرعان ما اكتشفت أن الريادة الحقيقية ليست مجرد حرية، بل هي مجموعة من التحديات والقرارات الصعبة. في البداية، قررت إطلاق منتج مبتكر كان يفتقر إلى المنافسة في السوق. ومع ذلك، واجهت صعوبة كبيرة في تسويقه، لأنني لم أكن على دراية كافية بكيفية جذب العملاء الجدد. كنت أركز على
7

بدأت مشروعي من الصفر عند انتقالي. لمصر، وحققت أرباحًا ملحوظة

عندما انتقلت إلى مصر وبدأت مشروعي من الصفر، واجهت تحديات كبيرة في بيئة جديدة، دون رأس مال ضخم أو شبكة علاقات قوية. لكن كان لدي هدف واحد: التكيف مع السوق المحلي واستغلال الفرص المتاحة. درست احتياجات السوق ووجدت أن هناك نقصًا في بعض المنتجات والخدمات الأساسية التي يمكنني تقديمها. أدركت أن النجاح لا يكمن في تقديم منتج جديد فقط، بل في كيفية التفاعل مع العملاء بطريقة مبتكرة. استخدمت منصات التواصل الاجتماعي كأداة رئيسية للتواصل المباشر مع العملاء، وقمت بتقديم محتوى
7

كيف نبني ثقافة عمل تشجع على الإبداع وتحفز الموظفين؟

في عالم اليوم سريع التغير، حيث تسعى الشركات للبقاء في صدارة المنافسة، أصبح الابتكار والإبداع من المحركات الأساسية للنجاح. ومع ذلك، يبقى السؤال الأهم: كيف يمكن للمؤسسات بناء ثقافة عمل تشجع على الإبداع وتحفز الموظفين؟ واحدة من الاستراتيجيات القويةهي القدرة على التعلم والتكيف باستمرار. من هنا تأتي أهمية بناء ثقافة عمل تشجع الموظفين على التجربة والخطأ وتعتبر الأخطاء فرصة للتعلم والنمو، بدلاً من أن تكون محط انتقاد أو عقاب. الاستراتيجية هنا هي تبني مبدأ "التعلم من الأخطاء"، حيث تُعتبر التجربة
5

كيف استخدام أدوات تكنولوجية لتحسين إنتاجية شركة ناشئة دون زيادة التكاليف؟

في بداية تأسيس شركةناشئة، كنت أواجه تحديات كبيرة تتعلق بالإنتاجية وتحقيق أقصى استفادة من الموارد المحدودة. من خلال تجربتي، قررت استخدام الأدوات التكنولوجية المتاحة على الإنترنت لتقليل التكاليف وتحقيق كفاءة عالية.على سبيل المثال، استخدمت أدوات المشاريع لإدارة المشاريع وتنظيم المهام بين فريقي. كانت هذه الأدوات بسيطة وفعّالة في ترتيب أولويات العمل وضمان أن كل شخص في الفريق يعرف مسؤولياته. هذا ساعدني في تقليل الوقت الضائع وزيادة التنسيق بين الفريق دون الحاجة لتوظيف مديرين إضافيين.كما أنني قررت استخدام Google Workspace لتنظيم