عندما انتقلت إلى مصر وبدأت مشروعي من الصفر، واجهت تحديات كبيرة في بيئة جديدة، دون رأس مال ضخم أو شبكة علاقات قوية. لكن كان لدي هدف واحد: التكيف مع السوق المحلي واستغلال الفرص المتاحة. درست احتياجات السوق ووجدت أن هناك نقصًا في بعض المنتجات والخدمات الأساسية التي يمكنني تقديمها. أدركت أن النجاح لا يكمن في تقديم منتج جديد فقط، بل في كيفية التفاعل مع العملاء بطريقة مبتكرة. استخدمت منصات التواصل الاجتماعي كأداة رئيسية للتواصل المباشر مع العملاء، وقمت بتقديم محتوى
ندى عبد الباقي
أخصائية دعم إداري ومساعدة افتراضية، أقدم خدمات تنظيم الأعمال وإدارة المشاريع باستخدام أحدث التطبيقات والمواقع، مما يساعد الأفراد والشركات على تحقيق أهدافهم بكفاءة
53 نقاط السمعة
973 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لقد أصبحت مستقلًا وحرًا في ريادة الأعمال
عندما بدأت مشروعي الريادي، كان حلمي الأكبر هو الاستقلالية أن أكون مسؤولة عن قراراتي، وأعمل بالطريقة التي أراها مناسبة دون قيود. كنت أظن أن الريادة تعني فقط حرية الاختيار والعمل بمفردي. لكن سرعان ما اكتشفت أن الريادة الحقيقية ليست مجرد حرية، بل هي مجموعة من التحديات والقرارات الصعبة. في البداية، قررت إطلاق منتج مبتكر كان يفتقر إلى المنافسة في السوق. ومع ذلك، واجهت صعوبة كبيرة في تسويقه، لأنني لم أكن على دراية كافية بكيفية جذب العملاء الجدد. كنت أركز على
كيف نبني ثقافة عمل تشجع على الإبداع وتحفز الموظفين؟
في عالم اليوم سريع التغير، حيث تسعى الشركات للبقاء في صدارة المنافسة، أصبح الابتكار والإبداع من المحركات الأساسية للنجاح. ومع ذلك، يبقى السؤال الأهم: كيف يمكن للمؤسسات بناء ثقافة عمل تشجع على الإبداع وتحفز الموظفين؟ واحدة من الاستراتيجيات القويةهي القدرة على التعلم والتكيف باستمرار. من هنا تأتي أهمية بناء ثقافة عمل تشجع الموظفين على التجربة والخطأ وتعتبر الأخطاء فرصة للتعلم والنمو، بدلاً من أن تكون محط انتقاد أو عقاب. الاستراتيجية هنا هي تبني مبدأ "التعلم من الأخطاء"، حيث تُعتبر التجربة
كيف استخدام أدوات تكنولوجية لتحسين إنتاجية شركة ناشئة دون زيادة التكاليف؟
في بداية تأسيس شركةناشئة، كنت أواجه تحديات كبيرة تتعلق بالإنتاجية وتحقيق أقصى استفادة من الموارد المحدودة. من خلال تجربتي، قررت استخدام الأدوات التكنولوجية المتاحة على الإنترنت لتقليل التكاليف وتحقيق كفاءة عالية.على سبيل المثال، استخدمت أدوات المشاريع لإدارة المشاريع وتنظيم المهام بين فريقي. كانت هذه الأدوات بسيطة وفعّالة في ترتيب أولويات العمل وضمان أن كل شخص في الفريق يعرف مسؤولياته. هذا ساعدني في تقليل الوقت الضائع وزيادة التنسيق بين الفريق دون الحاجة لتوظيف مديرين إضافيين.كما أنني قررت استخدام Google Workspace لتنظيم