أنا هيا
كم هو جميل ومؤلم في نفس الوقت لو استبدلنا كلمة الأندلس بفلسطين. عندها يصير البيت " لو كانت الدّيار تحكي المواجع، لحكت فلسطين قصصًا توجع".هي دارنا وديارنا وموطئ قدمنا ومنتهى آمالنا.. إليكِ نصبو يا فلسطين.. يا قبلة المؤمنين، ولكن بالقضية..بالرغم من أنني لست فلسطينية إلّا أنّني أشعر كمواطنة عربية وبحكم ما تفرضه عليّ مواطنتي أنّ فلسطين داري وأنّ عودتي ستكون إليها.. وإن بعد حين!
التعليقات