ولو جمعت أنعم الإله العظيم وأحصيتها
لما أحصيتَ لها العدد .
فأذكر صديقاً ساقه الربُ الكريمُ إليك نعمةً
فهل شمله هذا التعدادُ أو ذاك العدد
صديقٌ حليمٌ عظيمٌ كثيراتٌ شمائلهُ
لو جاد كف الزمان بمثله ماكان كمثله أحد
غدير زمام عطاء الله في الأرض ، ياسندي