انا الان أنهيت دراستي ف كلية تربية
ولكن لما اكتفي بعد من التعليم أريد ان اخذ الدبلومة واعلو ولكن دائما متردده
هل حقا استطيع الاستفادة من الدبلومة وبعد ذلك الماجستير والدكتوارة ولا تضييع وقت
اريد ان اجد عملا يناسبني وف نفس الوقت يكون بمرتب مجزي وبشهادتي
وفرضا انني قمت بشهادات الجامعية ماذا بعد ذلك ؟؟؟
اكون قد قضيت عمر طويل ف التعليم وف نهاية المطاف لم يفيدني ف حياة العملية بشيء
من منكم مر بهذه تجربه
ما هو تخصصك بكلية التربية؟
بالنسبة للدبلومات أو أي من الدراسات العليا لا تقدمي بها إلا إن كان التخصص الخاص بك والتطور به يتطلب ذلك، فمثلا قسم التخاطب يتطلب أن تحضري ماجستير لتتمكني من فتح مركز مختص، وأحيانا لو أنك لم تدرسي تخصص التخاطب بالكلية وتريدين الدخول للمجال يتطلب أن تحضري دبلومة، لذا الامر مرتبط ببعض العوامل:
مسار المجال الذي ترغبين البدء به
ومدى فائدة الدراسات العليا لتخصصك، ماذات ستضيف لمسارك المهني به، فأحيانا توجد شهادات مختصة تكون أكثر فائدة لك ولمسارك منها.
انا كلية تربية قسم أساسي علوم
بالفعل عندك حق لكن يوجد نقطة مهمة جدا
الان اصبح مجال التدريس لمن لا مهنة له وكل من هب ودب صحيح ان الأرزاق بيد الله ولكن اصبح تحقيق نفسك والاثبات صعب وخاصة ف منطقة أصبحت ملئ بالمدرسين وكل عام يتخرج الاف المدرسين
والبلد التي أوجد بها مركز التخاطب لايوجد عليه طلب
العلوم من الأقسام المطلوبة ويسهل التميز بها لأصحاب التخصص، فمن الصعب أن تجدي شخصا غير دارس للمجال ويقبل على تدريسه لما تطلبه من معرفة على عكس العربي والرياضيات مثلا.
لذا هنا الدراسات العليا قد لا تفيدك بقدر الممارسة العملية واكتساب خبرات إلا لو أردت تدريس المناهج لمراحل أكبر، هذا أيضا منوط بتخصصات الماجستير المتاحة لديك بالجامعة.
للأسف كنت أبحث عن دراسات عليا تفيدني لكي ادرس كيمياء ولكن لا يوجد
يوجد فقط التربية المهنية بتخصصاتها المسموحه بهم لكلية التربية غير ذلك لا يوجد
إذن يمكنك تطوير نفسك بالتخصص من خلال التعلم الذاتي عبر المحتوى المتوفر بالمجال عبر المواقع التخصصية، يمكنك البحث عن الأكاديميات التعليمية بهذا المجال والبدء بالتعلم من خلالها
اريد ان اجد عملا يناسبني وف نفس الوقت يكون بمرتب مجزي وبشهادتي
إذا كان طموحك ينصب على التحصيل المادي، فالدراسة الأكاديمية أقصر طريق لتحقيقه. لكن إذا كان ما تدرسينه هو مجال تعشقينه، ومستعدة لخوض غماره مهما كان الطريق وعراً، وتريدين الشهادة بشدة لسبب أو لآخر، فعندها تختلف الحيثيات.
أكيد احب مجالي
ولكن عندما نكبر ف السن ويكون لدينا أسرة وأطفال عندئذ سوف نفكر بشكل عملي
لذلك المال مهم جدا وأيضا انا احب العلم والقراءة كثيرا اريد من تطوير نفسي وليس هذا فحسب فإنني اتطمح لأكون متميزة ف مجال الذي أدرسه
إلا إنني ليس لدي خبرة ف الحياة العملية لتخرجي
هذه السنه ولما ابدا بعد ف مجال التدريس
انا خريجة من شهر ٦ ولا أريد تضييع وقتي ف أشياء تافه لذا أريد استغلال وقتي ونفسي ف شئ مثمر
كذلك لا أريد أن ادرس الطلاب بطريقة التقليدية المعتاده أجد فيها نوع من الملل وخاصة ف الماضي عندما كنت ف سنهم كنت اضجر كثيرا من طريقة شرح المدرسين وكنت خجولة ولا أستطيع المشاركة برغم ان لدي قدرات ع حفظ او مذاكرة كمية هائلة الا انني كنت لا أهتم للمدرسين بسبب طريقتهم
التعليم الأكاديمي ليس الطريق الأمثل للثراء، ولا هو الطريق الوحيد للتحصيل العلمي. اليوم، يمكن للتعليم الذاتي أن يتفوق على التعليم الأكاديمي من نواح عدة. مع ذلك، يمكن الجمع بين التحصيل العلمي والتعلم الذاتي واكتساب خبرات أخرى متنوعة، لكن ذلك يتطلب إرادة كبيرة واجتهاداً منقطع النظير.
في هذا السياق، يمكنك أيضًا أن تستعيني بأي مجال تقني في طريق دراستك الأكاديميّة، وقد يتم ذلك من خلال التوحيد من مهارة تقنيّة وتخصّص أكاديمي. لذلك يجب عليكِ أن تنصتي إلى المزيد من ذوي الخبرة في مجالك العملي، لا الأكاديمي، وأن توفّري لنفسك المزيد من التحسين التقني خلال الفترة القادمة من خلال مصادر موثوقة ودورات تدريبيّة معتمدة لا تتطلّب جهدًا فيزيائيًّا شاقًا، كي تستطيع التوفيق بينها وبين التعلم الأكاديمي.
هناك بعض المهارات التقنية العامة التي يمكن أن تكون مفيدة لك كسيدة في تحقيق التوازن بين عملك المهني ومسارك الأكاديمي بعد تخرجك من كلية التربية. قبل أن نتعمق في النماذج التطبيقية، هناك بعض المهارات التقنية العامة التي قد تكون مفيدة لك في هذا السياق:
1. مهارات التواصل الرقمي: تشمل قدرتك على التواصل بفعالية عبر البريد الإلكتروني والمحادثات الفورية والتواصل عبر الشبكات الاجتماعية. يجب أن تكوني قادرة على التواصل بلغة مهنية وواضحة ومفهومة.
2. التحرير والكتابة: يعد التحرير والكتابة مهارات مهمة في عالم التربية، حيث تحتاجين إلى قدرة على كتابة المحتوى التعليمي والتحرير والمراجعة.
3. إنتاج المحتوى التعليمي: قد تحتاجين إلى استخدام الوسائط المتعددة في إنتاج المحتوى التعليمي، مثل إنشاء الفيديوهات التعليمية أو تصميم العروض التقديمية.
4. إدارة المعلومات: يعد إدارة المعلومات مهارة حيوية في عصر التكنولوجيا الحديثة. يجب أن تتعلمي كيفية تنظيم وتخزين المعلومات الهامة بشكل منهجي وآمن.
الآن، دعينا نتحدث عن بعض النماذج التطبيقية للمهارات التقنية في العمل المهني والمسار الأكاديمي في مجال التربية:
1. استخدام التكنولوجيا التعليمية: يمكنك استخدام المهارات التقنية عند استخدام التكنولوجيا في الفصول الدراسية، مثل استخدام الوسائط المتعددة والتطبيقات التعليمية الرقمية لتحسين تجربة التعلم.
2. تطوير الموارد التعليمية الرقمية: يمكنك استخدام المهارات التقنية لإنشاء الموارد التعليمية الرقمية، مثل إنشاء مواقع ويب أو منصات تعليمية عبر الإنترنت.
3. تحليل البيانات التعليمية: يمكنك استخدام المهارات التقنية لتحليل البيانات التعليمية والتطبيقات المرتبطة بها، مما يساعدك في فهم أداء الطلاب وتقييم تأثير التدريس.
4. التعلم عن بُعد والتعليم عبر الإنترنت: في ظل التحول الحالي نحو التعلم عن بُعد، يمكنك توظيف المهارات التقنية في تصميم وتسليم الدروس عبر الإنترنت والتفاعل مع الطلاب عن بُعد.
من الواضح أن المهارات التقنية تلعب دورًا حيويًا في الجانب المهني والأكاديمي لمجال التربية. يجب أن تستكشفي وتتعلمي المزيد عن التكنولوجيا المتاحة في مجالك وتطبيقها بشكل نشط. كما ينصح بمتابعة التطورات التقنية والابتكارات في مجال التعليم لتعزيز فرصك المهنية وتحسين تجربة الطلاب.
ف الحقيقة حديثك أثار اهتمامي كثيرا
أصبت حقا
من الممكن صعب عليا لأن ف مصر كما تعلم مهتمين بالنظام الروتين الحضور والغياب إلى آخره
ف اصبحت التعمق ف تكنولوجيا كبداية سوف يكون غريب لأننا تعلمنا بطرق التقليدية
وشكرا لك ع اضافتك الممتازة لي
التعليقات