تمثل العطلة الصيفية فرصة ثمينة لتطوير الذات وإكتساب مهارات إبداعية جديدة تعود بالفائدة على المتعلم، وما توفره البيئة الرقمية اليوم من سرعة تدفق للمعلومات وتبادل الأحداث يمثل أحد الأدوات الفعالة في خلق فضاء لتعلم التفاعلي الهادف، ولكن نظرا للتدفق الهائل للبيانات قد يتشتت الفرد في إيجاد الطرق المثمرة لإكتساب المعارف والمصادر الرسمية النافعة لتنمية قدراته ومهاراته.

ومن هنا قد نتساءل، كيف يمكن أن نحصل على تعليمٍ ذاتي ذات جودة عالية في البيئة الرقمية؟

بقية المقال تقرؤونه على الرابط من مدونتي:

أسعد كثيرا بتقديم تعليقاتكم وملاحظاتكم.