أمس وجدت شريحة سيم قديمة كنت قد حملت الفيديو عليه منذ اكثر من عشرة سنوات وقتها لم تكن انكليزيتي تساعدني في فهم الفيديو .. الان عملت بحث هنا ووجدت منشور يبتحث عن الفيديو تعليقي ليس متأخرا حيث يعتبر منشورك حديث بالنسبة الى ذلك التاريخ
الأفلام الوثائقية
62.2 ألف متابع
كل ماله علاقة بعالم الوثائقيات ، في كافة المجالات .. وأيضاً صناعة الأفلام الوثائقية..
مبدأيًا يجب ان يكون الأهل أسوياء نفسيًا لتربية أبناء بعيدين عن العقد النفسية والأفكار المتطرفة، ما يأتي لاحقًا هو فهم الأي والأم لواجباتهم داخل الأسرة وتعاونهم لخلق نظام حواري داخل البيت، ودعم الأبناء ليتعلموا اتخاذ قرارات خاصة بهم وبالأسرة تحت إشراف آبائهم دون ضغط، حتى يستطيعوا اتخاذ قرارات فردية لاحقًا بناءًا على تجاربهم وتوجيهات الأهل.
إذا كنت تستمتع بسلسلة "Planet Earth" وتبحث عن أفلام أو مسلسلات وثائقية مشابهة تستعرض جمال الطبيعة والحياة البرية، فإليك ثلاثة اقتراحات رائعة: Blue Planet II (الكوكب الأزرق 2) سلسلة وثائقية من إنتاج BBC تركز على الحياة البحرية في مختلف أنحاء العالم. تتميز بصور مذهلة وحكايات فريدة عن المخلوقات البحرية وبيئاتها. لماذا قد يعجبك: إذا أعجبتك الجوانب المائية والحياة البرية في "Planet Earth"، ستجد "Blue Planet II" مغامرة رائعة تستكشف عوالم المحيطات والبحار بعمق مذهل. Our Planet (كوكبنا) سلسلة وثائقية من
أعتقد أن وعي الجمهور لن يتغير سوى عندما يتم وضعه في نفس مكان الشخص المشهور، تخيل مثلا لو يتم إنشاء نوع من الصحافة يتمثل عمله في فضح كل اسرار وخبايا الأفراد العاديين، كانت فكرة مسلسل قد شاهدته ولكن كان تطبيق من يقوم بذلك، لك أن تتخيل بالطبع كم الكراهية والرفض والانتقاد الموجه لصاحب الفكرة لأنهم متضررين بالفعل، ولكن نفس هؤلاء الأشخاص لو لم يكونوا متضررين لرحبوا بالفكرة وسعوا ورائها، للأسف أغلب البشر لا يبالي بالظلم إلا عندما يتعرض له.
اعتقد أن النصيحة يمكن أن تفي بالغرض اذا كان من الشخص الصح و في الوقت الصح، فلا تتوقع أن ينصحك شخص بأن تتوقف عن فعل شيء و هو يفعله، نفس الشيء هنا أحاول أن اعطي النصيحة و اذكر مخاطر المنشطات على الجسم و حتى اعطاء امثلة على اشخاص داوموا على شربها و في الأخير أصيبو بأمراض خطيرة، يمكن أن يؤثر هذا على نفسية الشخص و يتوقف عن هذا الفعل.
فالعاطفة يمكن أن تكون قوة قوية تدفع الناس إلى اتخاذ إجراءات. ولكن، يجب استخدام المبالغة العاطفية بعناية، ويجب أن تكون مدعومة بالحقيقة. بالفعل هنالك الكثير من الخطابات الموجهة تكون بها الكثير من العاطفة ولكن محتواها زائف وغير حقيقي ولكنها تأتي ثمارها، لذا الأمر يتوقف على مدى ثقافة الجماهير بشكل كبير ودرجة وعيهم بما يقدم لهم.
اليهود يطلقون في التلمود الخاص بهم على البشر أنهم (جوييم) أو بما يعني أن البشر جميعاً بالنسبة لهم مجرد (ماشية) لذا يلجؤا لتزييف الحقائق الإعلامية بشكل هندسي بالسيطرة على المحتوى وتوجيه الناس للسردية التي يرغبوا على الناس إتباعها لذا يندفع أغلب الناس لترديد ما تردده وسائل الإعلام العالمية التابعة لأجندتهم ، إلى أن ينقلب السحر على الساحر
إن الإفراط في إستعمال أدوات الذكاء الإصطناعي سيجعل من العقل البشري عضوا خاملا يؤدي وظيفته الحيوانية فقط دون إجتهادات أو إبتكارات أو إختراعاات ،فلذلك وجب ترك إستعمال هذه الوسيلة إلا للغاية القصوى. وكما وضحت فإن الذكاء الإصطناعي فما وجد إلا لتحطيم القدرة البشرية واستبدالها بآلات ومعدات استعدادا لماهو قادم في قادم الأيام من مخططات عالمية تتحكم بعقول البشر الذين يبحثون عن سهولة العيش دون أي تعب ..وفي الأخير اختم كلام ب مقولة. إخشوشنو فإن النعم لا تدوم
في البداية صديقي [@Zouheyr13] مرحباً بك وثانياً أتفق معك في جزئية إن الإفراط في إستعمال أدوات الذكاء الإصطناعي سيجعل من العقل البشري عضوا خاملا يؤدي وظيفته الحيوانية فقط دون إجتهادات أو إبتكارات أو إختراعاات ولكن أعتقد إن الذكاء الاصطناعي لا يجب أبداً منعه من وجهة نظري المتواضعةبل إننا نحتاجه بشدة في بعض المجالات المهمة مثل الكمبيوترات الكمومية وصناعات الفضاء والكثير من التقنيات المعقدة التي يستحيل العقل الألكتروني العادي التعامل معها بشكل مثالي ، لذا يجب على بعض الحواسيب أن تكون
نحن فقط نرى بوادرهم أو أول جيل منهم (( أسوأ جيل من البشر هم من ستقوم القيامة عليهم)) أدري أن القيامة ستقوم على شرار الخلق، ولكن متأكدة أن النسخة الحالية هي الأسوأ حتى الآن، ولكن الخير في أمتنا إلى يوم الدين إن شاءالله. ولكن جذبني فكرة أنك تقولين (سأخترع قبة ذات مجال كهربي تحمي الضعفاء من متطرفي العالم ) هل لديك فكرة محددة برأسك بهذ الخصوص حسناً، والدي أطال الله بعمره كان يعمل بمجال الكهرباء ودائماً ما كان يحدثنا عن
ربما كان الجواب أقرب لي، أن الخطر الحقيقي يكمن في الأفكار المتطرفة التي تعد سبباً رئيساً في شتى أنواع الممارسات التي تهدد البشرية وتنذر بخطر عظيم لاحق. هذه الأفكار التي كان من الضروري علينا معالجتها في وقت مبكر قبل أن تتطور وتتضاخم فتكون سبباً في كواراث طامة أكبر. ولعل الأفكار هي من أنشأت العنصرية والحروب والاستهتار في خرق البيئة.
وما يمكن أن يجنيه من الشركات والمؤسسات.. دعني أعرض مثال لذلك ـ ربما يكون الأبسط ـ لاحظت أكثر من مرة عندما أزور بعض الأطباء، بأنهم يقومون بكتابة أنواع أدوية غير معروفة نسبيا، أبحث عنها كثيرا ولا أجدها بالصيدليات! وعند الإستفسار عن سبب ذلك، إتضح أن الطبيب يقوم بوصف تلك الأدوية، بعد أن يعرضها عليه مندوبي تسويق شركات الأدوية المغمورة، ويطلبون منه ترويجها!!
فعلاً عملت بهذا الأمر لفترة وللأسف التجاوزات في هذا المجال من قبل الأطباء والصيادلة لا يمكن تجاوزها، مثلاً بهدية بسيطة إلى دكتور ووعده مثلاً بأنّهُ سيتحصّل على نسبة من مبيعات دواء معيّن، سيرفع وصفه لهذا الدواء إلى 10% على الأقل بحسب ملاحظات أجريتها في الموضوع عندما كنت أعمل كمندوب طبي تابع لشركة طبية.
لا، حب البساطة ليس مبررًا للأشخاص الغير المبدعين. بالعكس، إنه يمثل قيمة أساسية في الحياة والعمل، حيث يساعد على تحقيق الفعالية والانتاجية وتوفير الوقت والجهد. إذا كان شخص ما غير مبدع، فإن ذلك لا يعني بالضرورة أنه يجب أن يكون بسيطًا في عمله أو في حياته. بل يجب عليه السعي للتحسين والتطوير والتعلم من التجارب والأخطاء، وذلك لتحقيق نتائج أفضل وتحقيق النجاح في حياته. ومن الجدير بالذكر أن حب البساطة يمكن أن يكون عاملاً مساعدًا للأشخاص الغير المبدعين في تحقيق
نعم، يجب على الإنسان أن يتعلم من جميع الكائنات حوله، سواء كانت أذكى منه أو أقل ذكاءً. فالطبيعة تحتوي على عديد من الأسرار والدروس التي يمكن أن يستفيد منها الإنسان في حياته، وتساعده على التأقلم مع بيئته والعيش بطريقة أفضل. وكما ذكرت، فإن القرآن الكريم قد ورد فيه أمثلة عديدة لهذا المفهوم، حيث يذكر الله سبحانه وتعالى أن الغراب أرسل ليعلم ابن آدم كيفية دفن أخيه. وهذا يؤكد على أن الإنسان يجب أن يتعلم من جميع الكائنات حوله، وأن الحكمة
لا يمكن الجزم بأن الأغنياء هم أكثر الناس قدرة على التقشف، فالتقشف يعني الحفاظ على المال وتخفيض الإنفاق، وهذا لا يعني الاستثمار في الذات والتعلم والتنمية الشخصية. فالأغنياء يدركون أن الاستثمار في النفس يمكن أن يؤدي إلى زيادة الإنتاجية والإبداع وتحقيق المزيد من النجاح. وبالنسبة للاعتقاد بأن الغنى هو سلوب حياة يكسر التقليد ويتضمن مخاطر وتحديات، فهذا يعتمد على الشخص نفسه وأولوياته. فمن الممكن أن يختار الأغنياء العيش بحياة بسيطة ومتواضعة، ومن الممكن أيضًا أن يختاروا العيش بحياة باذخة وفخمة.
صحيح، التجرد لا يعني تخليصنا من كل الأشياء التي نمتلكها بلا استثناء. بل يعني أن نتخلص من الأشياء التي لا تضيف قيمة حقيقية إلى حياتنا، والتركيز على الأشياء التي تهمنا وتساهم في رفاهيتنا وسعادتنا. وبالتالي، فإن التجرد يساعدنا في الابتعاد عن ثقافة الاستهلاك المفرط والتي تضغط علينا باستمرار لشراء المزيد من الأشياء التي لا نحتاجها بالفعل. كما تفضلت، فالتجرد يمكن أن يؤدي إلى حياة أكثر سهولة وأقل تعقيدًا، ويمكن أن يجعلنا أكثر قدرة على التركيز على الأمور الحقيقية المهمة بالنسبة
بسبب الظروف الاقتصادية الآن لسنا بحاجة لنذهب إلى أي مكان لنجرب ذلك، اليوم لو لم نربط الحزام ونقنن النفقات بشكل حاسم سيكون مصيرنا ذلك، إن لم نحارب لتحسين أوضاعنا المالية ودخلنا لن نتمكن من تحقيق التوازن بين ارتفاع الأسعار الكبير والدخل الذي لا يزيد أبدًا. وجربت هذا ليوم واحد عندما انتهت أموالي دون أن أشعر ولم يكن معي هاتف بوقتها، ظللت أتجول مفتقدا للكثير من الأمور مثل شراء زجاجة مياه أبسط الأشياء، المشي على الأقدام للوصول بدلا من ركوب السيارة
على هذا الكلام تعتقدين بأنّهُ لو قام أحدهم بسرقة منزلك لا قدّر الله ستقبلين بالتوثيق الكتابي من شخص رأى هذا الأمر بمثل تماماً ما قد تقبلين كاميرا قد رصدته؟ برأيي الشخصي لا يمكن أن تتساوى قيمة القلم والكاميرا من الناحية التوثيقية، الكاميراً أوضح، أشدّ بياناً، لا يضاهيها القلم، تأريخنا السابق بالقلم كان سببه الرئيسي هو عدم توفّر كاميرا بين أيدي الناس.
لطالما تغريني هذه المواضيع التي ترتبط بالجريمة، خاصة الذكاء منها، النشاط الإجرامي يختلف باختلاف الذكاء كما أن ذكاء الأفراد يختلف باختلاف المهن التي يعملون فيها، فذكاء مديري المؤسسات ورؤساء المصالح يختلف عن ذكاء باعة الصحف، أرى طبعاً علاقة وثيقة مع تطوّر علم ردع الجرائم بالجرائم الذكية لتجنّب هذه الأمور، أي أنّ الأمر يزداد خطورة مع كل عملية جديدة
هل تهتمّون لأحلامكم ؟ أجل، كثيرا لأنني أرى أحلاما كل يوم أو بالأحرى أتذكر ما أراه كل يوم، و هي دائما -كعادة الأحلام- غريبة و تثير فضولي حتى أنني في مرحلة ما كنت أنام فقط لأرى أحلامي. و في الحقيقة، أنا أراها بكثرة حتى أصبحت أخلط بين الأحداث إن كانت قد حدثت بالفعل أو أنّني رأيتها في حلم ليس إلا. لماذا قد يتعلق المرء بأحلامه إلى تلك الدرجة ؟ لأنّ الأحلام تلك الفسحة حيث اللامنطق و اللازمن، حيث يمكن أن
ما هي الفؤاد التي حصلت عليها من مشاهدة الوثائقيات العلمية؟