باللهجة الفلسطينية:
ولك انزل، خلص الليلة راح نطلبلك مقصوفة الرقبة.
أعجبتني فكرة تبادل اللهجات، لدينا في مصر كذلك مقولة "مقصوفة الرقبة". وإن كنت المتحدثة سأخبره مثلًا "انزل يا ابني هنروح نتقدم للسنيورة بتاعتك".
وبمناسبة تعبير مقصوفة الرقبة تذكرت قصة المقولة الشهيرة المأساوية، والتي يرجع أصلها إلى عام 1798 في أثناء احتلال فرنسا لمصر، مع فتاة مصرية تُدعى زينب ذات 16 عام، والتي ارتدت الملابس الشبيهة بالملابس الفرنسية وضحكت بصوت عالي في الشارع. وقد تردد عنها وعن أبيها قربهم من الفرنسيين وولائهما لهم. وبمجرد ذهاب الفرنسيين عن مصر حُكم على زينب بالإعدام عبر قصف الرقبة!
"يمعود كول يا الله وانزل،ميكون خاطرك الا طيب راح نخطبلك بنت الحلال"
لا اعلم بديل عن مقصوفة الرقبة😂
التعليقات