لسنا مؤهلين لتحمل مسؤولية التعمير و التقدم لأننا لم نتدرب على الحرية, منذ صغرنا و نحن مقيدون في مدارسنا ,طرقاتنا, جامعاتنا فأضعنا هويتنا و بقينا دائما بعقلية العبيد. أنا لا أقصد بقولي هذا الدين أو العرف على العكس , العبودية لله حرية و التمسك بالقيم الاسلامية عزة... ما أتحدث عنه هو الحرية القيادية في اتخاذ القرارت والصمود في وجه الفتن الغربية التي أصبحت تدخل مجتمعاتنا و منازلنا بدون استأذان.