مقال جميل يتحدث عن قيامة اللغة العبرية وجنّة بني صهيون من مشهد الشتات اليهوديّ
وفي الوجه المقابل، يقول الدينيّون المحافظون: ماذا تفعلون؟! هذه هي اللغة التي خلقها الرّبّ وكتب بها العهد القديم، لا تعبثوا بها.
الأمر أكثر من الصفع على اليدين، فقد تعرض يهودا بن إليعازر للسجن ووصف بالتمرد باعتبار أنه يستخدم العبرية المقدسة التي تخص الدين في أمور الحياة اليومية، كما اتهم باساءة معاملة عائلته لأنه كان لا يتكلم سوى بالعبرية و يطلب من عائلته نفس الشيء.
أتفق مع صاحبة المقال ضرورة تعلم اللغة، و اتمنى ان تبقى مقصورة على الضرورات فقط رغم أنني من مشاهداتي اليومية أرى انها للأسف تتعدى الضرورة و تبدو كأنها برستيج و ما أقبحه من برستيج.
التعليقات