حتى الآن لايوجد تأكيد رسمي ولكن يبدو أن الحكومة التركية طلبت من يوتيوب إزالة بعض الفيديوهات وجوجل لم تتجاوب.
لمناقشة المواضيع الثقافية، الفكرية والاجتماعية بموضوعية وعقلانية.
التعليقات