كيف هذا و ما زال بيننا من يؤيد داعش و قطع الرؤوس ؟
و لكن اعتقد افضل اجابه على سؤالك هي ان نبدأ في انفسنا.
كيف هذا و ما زال بيننا من يؤيد داعش و قطع الرؤوس ؟
و لكن اعتقد افضل اجابه على سؤالك هي ان نبدأ في انفسنا.
عندها ستتهم بالكفر والهرطقة وتجلد 1000 جلدة وتصبح عدو الله والاسلام فقط لانك تحارب الفساد وتسعى لعالم اكثر تسامحا واكثر انسانية
الردود على هذا الموضوع تجعلني أرغب بالخروج وعدم العودة، والله لو كان اليأس يطبع لوجدت منه صفحات في هذه الردود!
نعم يمكنك تأسيس فرقة أو مجموعة أو جمعية أو حزب، بحسب ظروف بلدك والقوانين، والأمر يعتمد كذلك على كون هذه المجموعة رسمية أم غير رسمية، لأنك تستطيع أن تفعل أي شيء بشكل غير رسمي لكن ما إن ترغب في التحول لشيء رسمي معترف به من الحكومة فعليك أن تعرف القوانين وما يسمح به القانون أو يمنعه.
في أرض الواقع هناك جمعيات مختلفة في الوطن العربي تعمل لمثل الأهداف التي ذكرتها، وإن كنت شخصياً لا أعرف إلا واحدة أو اثنتان، لذلك اطلع على ما هو موجود فعلاً لترى الإجابة.
كلمة "السلاح" هذه تجعل المجموعة فوراً إرهابية، لن تقبل أي حكومة وجود جماعة مسلحة منفصلة، وفي أي مجتمع آمن نسبياً ظهور جماعات مسلحة يعني اضطراباً وخوف وصراع قد يصبح مسلحاً.
لذلك أتمنى أن توضح أكثر لأن سؤالك عام وردك هذا أيضاً عام، هل أنت من سيبدأ هذه المجموعة؟ هل تريدها مجموعة قانونية معترفاً به؟ هل ترى أن استخدام العنف للتغيير هو أسلوب مناسب؟ ما الهدف من هذه المجموعة؟ ما النتيجة النهائية؟ كيف ستنشر السلام؟ كيف ستكافح الفساد؟ هناك كثير من التفاصيل يمكنك الحديث عنها.
السلام عليكم،
أظن أن الوقت تاخر لتأسس فرقة بهذا الهدف، بل لقد تأخرت كثيرا حتى كي نفكر فيه.
لتأسيس هذه الفرقة ستحتاج موقف يُكشف فيه عن الرجال اللذين هم حقا لديهم ارادت لمحاربة الفساد والظلم، ثم نشر الاسلام. وحينها ستأسس الفرقة نفسها بنفسها.
هذا ان اردت مجموعة تأسست على كلمة رجال لا ليس كلمة بل على نية صادقة. أما الكلام فابشرك ماكثره وماجمله.
فمن يُعرف بمواقفه ليس كالذي ينطق بلسانه.
التعليقات