لمن لا يؤمن بعودتها الافضل ان لا يجيب
لمن يؤمن بعودة الخلافة الإسلامية | كيف ستعود في نظرك ؟ هل يمكنك تخيل سيناريو عن بعض الأحداث التي من شأنها إعادة الخلافة الإسلامية ؟
سؤال يحيرني كـ " بثينة " ، فأنا لست ضد قيام الخلافة أو مع أحد ضدها، فما دامت تحمي حقوق الناس فذلك مرحب به .
لكن سؤالي : كوني فتاة غير محجبة، ولدي أصدقاء من الجنس الأخر، أخرج وأسافر، لو عشت ضمنها هل سأكون كما حالي الان ؟ أم سأجبر على ما تفرضه تلك الدولة من لباس أو أمور ممنوعة كالسفر للخارج بدون محرم أو المنع من أن أقود سيارة وما إلى تلك الأمور التي تفرضها مثلاً السعودية أو باكستان وغيرها من دول على شعبها ؟
ثقي تماما يا أخية إن قدر الله وعشت في كنف الدولة الأسلامية كما يريدها الله و كما أقامها رسول الله صلى الله عليه وسلم لتغيرت كل هذه القناعات لديك ولتبدل حالك ولما طقت أن تبقي على حالك الذي أنت عليه
أوليس موظفوا الشركات التي تؤمن لهم كل سبل الراحة وتغدق عليهم الأموال و تعاملهم الإدارة باحترام أليس يعملوا بجد وإخلاص وتفاني على خلاف أمثلة أخرى يتمنى الموظف لو لا يداوم .
هي حرية شخصية، الله وحده من سيحاسبني عليها، وعدم فعلي لأمر لا يعني أني لا أبه بأوامر الله جل جلاله .
لكن سؤالي كوننا في الدنيا ولسنا في الأخرة، مهم معرفة ماذا سيحصل، فلو كنت ضمنها ماذا سيحصل لي؟
أكرر لك ردي سابق مع توضيح، نحن الآن في الدنيا، فكما أنت تهتم بأن تعيش في دولة تناسبك ولا تظلمك أو تجبرك على أمور، كذلك باقي البشر، فالبحث عن الراحة والامان والاستقرار هو مطلب بشري مباح، ما يهمني، إن كانت تلك هي، فسأفكر ملياً لأستمر في الحياة بدولة لا تطبق أمور تقيدني وما إلى ذلك، ليس لشيء، لكن لأني أهتم بأن تكون حياتي آمنة ومستقرة لأستطيع تحقيق ما أريده في هذا الدنيا بدلاً من أضع نفسي في مكان يقيدني .
-
لا تخبرني أنك لا تهتم لهذه المتطلبات الدنيوية عزيزي، فردك على الموضوع يظهر جلياً رغبتك دنيوية والاهتمام بالخلافة وأسلوبها وقوانينها التي لا تراها الان بالدولة التي أنت بها .
يا عزيزتي بثينة، لتحقيق حلم الخلافة شخصياً (لا أثق انه غياية الله ورسولة) ولا أؤيده واستسمح من صديقي أبو العسل على تعدياتي على هذه الجملة.
لمن لا يؤمن بعودتها الافضل ان لا يجيب
سامحني ها المره فقط ليس غيرها. قيمني سلباً.
تحقيق حلمهم بإقصاء الطرف الاخر مثلي على قناعاتهم يعني رأي مثلي لن يهمهم، رأيهم يعتقدون أنه أمر الله ورسوله (قال مسلم قال البخاري) وآراء الاخرين مخالفة وضلال إن لم تكن كفراً فكيف تكونين بمأمن لئلا يتم إقصائك على رأيهم في لباسك؟ وسفرك وربما عطالتك عن العمل وجلوسك في بيتك؟ ولكن الأمل كبير هذا ليس مزاحاً فهناك مطوري مواقع يقترحون عمل الاسواق الاكترونية حتى لا تحتاج المراءة الخروج من بيتها. نعم يكفيك أن تأكلين وتشربين وتلدين وتطعمين ابنائك وتتسوقين كل هذا من بيتك ايتها الضعيفة مريضة العقل ومختلة الديانة والعورة والفتنة وكل داء ليس له دواء.
هي حرية شخصية، الله وحده من سيحاسبني عليها
الله الذي سيحاسب هو من حدد شكل الحرية
( وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا ) الأحزاب (36)
( فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) النساء (65)
فهي ليست مطلقة كما يدعيها الغرب وكما غرسوها في أذهاننا من خلال نفاقهم ، وإنما منضبطة وقد كلف الله جهة تنوب عن جموع الأمة ألا وهي كيان الدولة المتمثل بالخليفة والمعاونون والقضاة والولاة والأجهزة الإدارية ، كلفهم ليضبطوا حريات الناس حتى ينضبط المجتمع ككل ، وإلا سنتحول إلى قانون غاب ، فالقوي يأكل مال الضعيف بحجة أنه حرية شخصية ، وإن قلت لكن القانون يمنعه ويعاقبه ، إذا لماذا نرضخ لقانون البشر الوضعي ، وعندما يتعلق الأمر بالقانون الإلهي ، ننكر ونتذمر.
حتى الحريات التي يتغنى بها الغرب هي مزيفة وليست متاحة إلا في حدود ما يناسب ثقافتهم ومعتقداتهم هم ، لهذا يسمحون لأشخاص بالإساءة لمشاعر المسلمين ، لكن لو سخروا من الهولوكوست لأغلقوا الصحيفة ، فأي حرية رأي هذه التي تفرق بين دين ودين ،
طالما يوجد حريات لماذا تمنع المسلمات من غطاء الرأس ولماذا تمنع المساجد ولا تمنع المعابد الأخرى ، ولماذا لا يعترف بأعياد المسلمين رغم أنهم ينتمون للدولة .
الحرية الشخصية تحول النظام إلى فوضى إن تركت على غاربها دون ضبط من جهة لها سلطة على جميع الرعايا.
تخيلي موظفوا شركة يأتون متى ما يشاؤون ويعملون ما يريدون بحجة أنها حرية شخصية ، أوليس واجبهم أن ينضبطوا بنظام العمل لتسير الشركة نحو الرقي والنجاح.
فلو كنت ضمنها ماذا سيحصل لي؟
لو كنت في بلد إسلامي ستمنعين من الخروج من دون بالحجاب ، كما تمنعين من السفر من دون محرم ، هذا دين الله لا محاباة فيه ، فهل نأخذ منه الصيام والصلاة ونترك الحجاب والعفة ؟
(أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ)
لا أعرف لم شعرت من الردود هنا وكأن الجميع يحاول إزالة شبهة عن الإسلام، أو كأنك بسؤالك هذا وضعت الجميع في موقف محرج لا يعرفون الطريق للخروج منه وصار الإسلام متهما ينبري كل منهم للدفاع عنه والتبرير له !
ليس في إسلامنا ما نخجل منه، وما نضطر للدفاع عنه، وليس فيه ما نتدسس به للناس تدسسا، أو ما نتلعثم في الجهر به على حقيقته... هذا نوع من الهزيمة الروحية أمام أهواء وأوضاع ليست من الاسلام في شيء.
إن كان هناك من يحتاج للدفاع والتبرير والاعتذار فليس هو الذي يقدم الإسلام للناس، وإنما هو ذاك الذي يحيا حياة الأهواء المهلهلة المليئة بالمتناقضات وبالنقائض والعيوب !
يقول تعالى "فلذلك فادع واستقم كما أمرت ولا تتبع أهوائهم "
إن هذا الدين إعلان عام لتحرير «الإنسان» في «الأرض» من العبودية للعباد - ومن العبودية لهواه أيضا وهي من العبودية للعباد - وذلك بإعلان ألوهية اللّه وحده - سبحانه - وربوبيته للعالمين..
يقول تعالى: إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ.
ويقول جل في علاه: وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَهٌ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ.
ويقول: " وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا "
لن نتدسس بالإسلام تدسسا، ولن نربت على شهواتنا وتصوراتنا المنحرفة... سأكون صريحا معك غاية الصراحة... " يتوجب على المجتمع المسلم حين يُقام أن يمنع أية تصورات أو قيم أو أخلاقيات أو سلوكيات تتعارض مع شرع الله ونهجه الذي نؤمن أن به ستستقيم الحياة، أما عن كيفيةهذا المنع ؟ فهذا سؤال ليس من المفترض أن نتطرق له الآن وإن الإجابة عليه هي من تضييع الوقت وإضاعة الجهود، فجهودنا يجب أن تنصب في تحبيب شرع الله للناس لا أن ننفرهم منه وأن ندعوهم للإيمان والإذعان المطلق بأن هذا هو طريق الخلاص.
السؤال عن كيفية المنع توجه لي بل توجه للمجتمع الذي يرتضي الإسلام شريعة ومنهاجا ويقر بأن فيه الخلاص ويقيم شرع الله راضخا لحكمه ومتجردا له .. فلنجد هذا المجتمع أولا ثم نتطرق لمثل هذه المسائل التي تدخلنا في جدليات نحن في غنى عنها الآن.
أما عن سخافات قطع الرأس أو الجلد وقص الشعر، أو التعذير بعَضّاضة من السيدات، فهؤلاء بترديدهم مثل هذه السخافات يشاركون في تنفير الناس عن شرعه الحكيم العادل الذي لا يشوبه شائبة من تفاهاتهم.
لا أعرف كيف ستكون طبيعة المنع حقيقةً لكني مؤمن تماما أن شرع الله جاء للتخفيف عنا ولتطهرينا وتطيبنا وأن ما فيه هو غاية العدل والرحمة بنا، أنفي تماما تشابه هذا المنع مع المنع الذي تمارسه الدول الأوروبية أو بعضها من الدول العربية تجاه الحجاب أو النقاب في الجامعات والهيئات الحكومية أو حتى الشعائر المسلمة كالآذان والمنابر في بعض البلدان مع أن هذا المنع لا يجد صدى مثل هذه السخافات التي نسمعها ممن ينفرون عن الشريعة الغراء.
أنفي هذا التشابه لأنه شتان بين المنع الذي يمارسه الحق حتى في كيفيته والمنع الذي يقوم به الباطل، فكأنك تخبرني أن القتل في حالة القصاص كما القتل في حالة الإعتداء بالباطل، السلوك واحد ولكن شتان شتان بين منهج الحق ومنهج الباطل !
إنا هنا لا نتكلم عن نظام سياسي أو نظام إقتصادي إنما نتحدث عن عقيدة نؤمن بها وبأنها الحق المطلق وما سواه ضلال ولا شيء آخر على الإطلاق، إن "المنهج" في الإسلام يساوي "الحقيقة"، ولا انفصام بينهما.
أن الله بشريعته يريد أن يطهركم... هذه الأوضاع التي أنتم فهيا خبث، والله يريد أن يطيبكم... هذه الحياة التي تحيونها دون، والله يريد أن يرفعكم... هذا الذي أنتم فيه شقوة وبؤس ونكد، والله يريد أن يخفف عنكم ويرحمكم ويسعدكم... الإسلام سيغير تصوراتكم وأوضاعكم وقيمكم، وسيرفعكم إلى حياة أخرى تنكرون معها هذه الحياة التي تعيشونها، وإلى أوضاع أخرى تحتقرون معها أوضاعكم في مشارق الأرض ومغاربها، وإلى قيم أخرى تشمئزون معها من قيمكم السائدة في الأرض جميعا...
قال تعالي: " والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما يريد الله أن يخفف عنكم وخلق الإنسان ضعيفا "
إن ديننا لا يعرف ما يسمونه ب"الثيوقراطية" أو الحكم باسم الاله، أو أن أفراد أو جماعات سيمارسون هذا الحق وهذا أصل التخويف الذي زرعه المستشرقون، ليس هناك معصومين من أفراد في المجتمعات الاسلامية، فشريعتنا الاسلامية واضحة وكاملة وإليها مرد كل شيء ، فإن كان هناك أشخاص في أي مكان على وجه الأرض ادّعوا تطبيق الشريعة وقاموا بممارسات خاطئة فهذا يعيب الأفراد ولا يعيب الشريعة !، لكن ما نراه هو القدح في الشريعة مع أن هؤلاء لو حدثتهم على مئات الأشخاص يعدَمون بقوانين ودساتير وضعية لعابوا القاضي فهو ظالم أو على الحاكم فهو طاغية لكن الدساتير الوضعية فهي مقدسة شامخة تتوجب الإحترام التقدير الكامل !
المجتمع الإسلامي هو المجتمع الذي يطبق فيه الإسلام... عقيدة وعبادة، وشريعة ونظاما، وخلقا وسلوكا... وأي مجتمع آخر لا يطبق فيه الإسلام، ولا تحكمه عقيدته وتصوراته، وقيمه وموازينه، ونظامه وشرائعه، وخلقه وسلوكه هو مجتمع جاهلي ...
إن المجتمع المسلم الذي يرتضي الشريعة منهاجاً حين يقوم "الإنسان" بالخلافة عن "الله " في أرضه على وجهها الصحيح: بأن يخلص عبوديته لله ويخلص من العبودية لغيره، وأن يحقق منهج الله وحده ويرفض الاعتراف بشرعية منهج غيره، وأن يحكم شريعة الله وحدها في حياته كلها وينكر تحكيم شريعة سواها، وأن يعيش بالقيم والأخلاق التي قررها الله له ويسقط القيم والأخلاق المدعاة.
أما الذي يرى أن " الخلافة " موعود رسول الله الذي نؤمن به إيماناً يقيناً هي نموذج رجعي يعني التخلف والعودة إلى الأزمنة الغابرة، فهذا تماماً كالذي يصف "القرآن الكريم" أو السنة المطهرة بأنها كتب رجعية قديمة لا تصلح لهذا الزمان .. ولتتصور معي أن يخرج علينا أحدهم ليقول عن الشمس أنها نجم فلكي قديم ورجعي أو أن القمر والنجوم كذلك ! ... ستظل الشمس تنير العالم إلي أن يشاء الله وسيظل القمر مضيئا هاديا إلى أن يشاء الله .. وهكذا سيظل كتابنا واسلامنا شريعة ومنهاجا صالح لكل زمان ومكان.
نعم سيفرض عليك، هذا إن لم يقطع رأسك بتهمة السفور قبل الفرض _ .. هذا ما نراه لدينا في سوريا، بعض الفتيات أصبح تدفع للشباب ليرافقها بصفة محرم عندما تحتاج للسفر للرقة مثلاً
أخي محمد ، السائل طرح سؤاله وخلافة تنظيم الدولة قائمة إذا فهو يقصد خلافة غير خلافة التنظيم
والأخت سألت عن الحال في ظل الخلافة الذي يقصدها الكاتب وليست خلافة التنظيم
فلما اختزلت الخلافة بهم ، و ربطتها بأفعالهم ، وكأننا نُعِين المتربصين والمرجفين في تنفير الناس منها ، بدلاً من أن نبين خطأ هذا ، وكيف يجب أن يكون عليه الوضع الصحيح.
لا تفتري على الاسلام, ولا تلبس اخطاء الناس للاسلام, وحتى الان ما رايت ولا سمعت بانه تم قطع راس امراة في سورية لانها لا ترتدي الحجاب !!!
يعني اسمه محمد حبش، وسيفتري على الإسلام، يا أخي الكلام واضح وإن لم تشاهد قطع الرؤوس في سوريا أو العراق إلخ فما عليك إلا تقضية القليل من الوقت على موقع Youtube وسوف ترى، تلميح معظم من يقطعون الرؤوس يعززون من نشر ثقافة عودة الخلافة الإسلام، إن كان حديثي بموضوعية فهذا لا يعني أنني افتري على ديني أو عقديتي.
يعني اسمه محمد حبش، وسيفتري على الإسلام
من قال لك ان الاسم مقياس للاشخاص.
ثانيا ان ما انكرت قطع الرؤوس بل انكرت قطع الرؤوس بحجة عدم ارتداء الحجاب.
واخيرا مثلما قال بعض الاخوة نحن حديثنا عن الخلافة المرتقبة وليست على الخلافة الموجودة الان في سورية, ولكن دعني اعطيك شيء رغم اختلافي الكبير مع جماعة تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام(التي تدعى الان الدولة الاسلامية بعد اعلانهم خلافتهم) انك لو قطنت في مناطقهم واحترمت قوانينهم سوف تعيش بشكل مستقر ولن يقطعوا رأسك :)
لاتكذب على الاسلام فقطع الرأس لبعض الجرائم وليس كلها مثل (جريمة القتل - الزاني المحصن بالرجم - الساحر - الخائن والجاسوس وغيره ) فالسفور ليس له عقوبة بالشريعة ولكن تركت للامير او الحاكم, فلا تقل ماليس لك به علم وماتراه من اخطاء في تنظيمات قائمة لاتعممه على الشريعة الاسلامية فقد يكون البعض يقيمها فعلآ والناس يخطئون في تطبيقها فعلياً فأنا لا استطيع اتهم عائلتك بالمجرمين والقتلة لأن واحداً منهم قتل شخصاً .. الا ان كانت بينك وبينهم عداوة وتروج لحربهم اعلامياً هذا امر اخر
لا اعلم لماذا التقييم السلبي لا اتهكم ولا اكفر ، بل أسأل سؤال واضح ، هل هي مسلمة ليفرض عليها الحجات ، أم أنها تعتنق اليهودية أو النصرانية فتدفع الجزية وقد يفرض عليها الحجاب وقد لا يرفض وهذه الأمر يرجع إلى الخليفة أو الوالي فالبعض يقول أنه يجب الحفاظ على جو المجتمع الإسلامي من مظاهر بالسفور والتبرج فتوجب على المرأة االكتابية أن تلبس الحجاب
كذلك أشاطر الأخر محمد هاني صباغ برأيه :
لماذا أهتم بما يعلى سفرضه البشر أم لا ولا أهتم بما فرضه رب البشر
التعليقات