1. التغيرات الصغيرة تصنع الفرق الكبير:
العادات الجيدة تبدأ بخطوات صغيرة جدًا، لكنها مع الوقت تصنع نجاحًا كبيرًا.
1% تحسين يومي يؤدي إلى نتائج مذهلة على المدى البعيد.
2. نظام العادات أفضل من الأهداف:
لا تركز فقط على تحقيق هدف معين، بل أنشئ نظامًا يجعلك تصل إليه تلقائيًا.
بدل ما تقول "أريد أن أصبح رياضيًا"، اجعل التمارين جزءًا من حياتك اليومية.
3. العادات تتكون من 4 مراحل:
المحفّز (Trigger): الشيء الذي يجعلك تبدأ العادة.
الرغبة (Craving): الشعور الذي يجعلك تستمر.
الاستجابة (Response): الفعل الفعلي الذي تقوم به.
المكافأة (Reward): الشعور الإيجابي الذي تحصل عليه بعد العادة.
4. كيف تبني عادة جديدة بسهولة؟
اجعلها واضحة → ضع تذكيرات واضحة.
اجعلها جذابة → اربطها بعادة تحبها.
اجعلها سهلة → ابدأ بخطوات صغيرة جدًا.
اجعلها مرضية → كافئ نفسك بعد إنهائها.
5. كيف تتخلص من العادات السيئة؟
اجعلها غير واضحة → أبعد المحفّزات عنها.
اجعلها غير جذابة → فكر في سلبياتها.
اجعلها صعبة → ضع عوائق أمامها.
اجعلها غير مرضية → اربطها بعواقب سيئة.
من أهم نقاط كتاب" العادات الذريه لجيمس كلير".
من العادات الإيجابيه التي أضفتها لروتيني اليومي مؤخراً
هي تمارين التنفس و الأصوات المهدئه كالترددات و أصوات مساعده للنوم و كتابة اليوميات و توكيدات الإيجابيه لتدريب العقل الباطني علي أفكار و أعتقادات معينه و إلخ من هذا النوع.
ما العادات الإيجابيه التي أستطعتم أضافتها للروتين اليومي؟
و هل تتفقون مع نظرية إننا نحتاج لواحد و عشرون يوما لألتزام بعاده جديده؟
A.S.A.K.W
التعليقات