من الصعوبة بمكان، أن يستطيع المرء اتخاذ قرار ذي أهمية قصوى، وبصفة قطعية وغير رجعية.
فكيف يقدر البعض على اختيار وعقد العزم على عدم الانجاب، ويمضي حياته كلها محروما من الأمومة/ الأبوة وهما أعظم ما وهبنا الله. أفلا يخشى الندم حين لم يعد يجدي ندم؟
قد تكون الأسباب وراء اتخاذ قرار عدم الإنجاب : نفسية أو اجتماعية أو مادية، ولكن ليس المطلوب ولادة أكثر من طفل واحد، يملأ حياة الفرد ويجعل لحياته معنى ويلبي الغريزة الطبيعية لديه.
فكيف ترى هذا القرار؟
وهل تستطيع اتخاذه؟ ولماذا
ألا تخشى الندم مستقبلا؟
التعليقات