على خلاف تعليق الفنان التشكيلي عادل السيوي، الذي يجزم بأنه لم ولن يكون غلاف الكتاب لوحة فنية أبدا،

نستهل إيراد الأمثلة بذكر غلاف سيرن لأحمد الزيني عن المؤسسة للنشر والتوزيع، ومجموعة أغلفة روايات كافكا القصيرة من منشورات تكوين، مثل رواية المحاكمة.