هل عدم ارتكاب ذنب يقصر في حق الإنسان على نفسه؟

الإجابة لا فلما الإنسان يخطئ بتكرار نفس الخطأ لا يعلوا صوت الإنسان إلـا على المظلوم و لا يحتقر غيره 

أما الظالم فلا عدوان عليه إلـا بالدعاء و الجرأة لأصحابها كان في قديم الأزل يتصارع شخصين على شيء 

في الحلبة و ساحة القتال الدموية على شيء لا ينقص و لا يزيد منهما بشيء يموت أو يعيش يخسرون 

كلا المتقتلين فالمكسب لمن يراهن فبعض الأحيان لا يهم أرواح البشر كل النزاعات التقاتل هي لأجل الإنتقام أو

من يكسب الهدية الغير مقدرة بالاثمان و نأتي لما بعد ذلك بوقت قريب فتطور البشر أتى من علم معرفي 

أن البقى للأحرص على البقى و الأجدر و الأصلح بوسائل فيها الخير و لا تتجنب الشر أن أمكَن الخروج

 بخسارة 

 عدم معرفة ما يمر من مصاب جمى فالبناء بعد التهديم ليس صعب لمن يحسبون نفسهم بشر

الأصعب من ذوال ما يمر بين المصالح و النفوذ و التجبر البشر لديهم الصالح و الكالح و يعرف الإنسان 

بأن لديه كل ما ينمّ بعدم وجود شرور تحركه بما يفعله إذا أوجدت ما يعينه على أرتكاب الأخطاء و لم يفعل