لو كنت قارئا لمدونة عبد المهيمن الآغا سيتبين لك نمطا طاغيا على تدويناته، عمليّة، خالية من التفلسف ، وعند الانتهاء من القراءة تحس أنك اكتسبت درسا قيما من دروس الحياة،
أود أن أضيف أيضا أنه شيء محزن أن الآغا توقف عن التدوين على ما يبدو...
هل سبق أن وقعتم على مدونات مشابهة لرواد أعمال آخرين؟
ربما ليس شرطا أن يكون رائد أعمال...
؟
التعليقات