كانت المرأة قديماً في أوروبا تخضع الى الذل كانت بنظرهم هي الساحرة وهي العار وهي النجسه ، كان النساء هم سبب طرد آدم من الجنة بظنهم فقد كان لا يسمح للنساء في البيع ولا الشراء بعكس الإسلام الذي سمح لهم بالتجاره كخديجه بنت خويلد وما جعل المراه في أوروبا ممنوعة من الكتابة والشعر والتمثيل اما الإسلام خرج منه شاعرات كالخنساء وما جعل المرأة في أوروبا ممنوعة من حق التعليم ففي الإسلام كانت عائشة بنت أبي بكر هي المعلمة والمفتي
المراة
صحيح بأن المرأة كانت مهانة في أوروبا قديماً، إلا أنها الٱن تعامل أفضل معاملة وتحفظ حقوقها بخلاف النساء في الدول العربية. (لست أعني دولة محددة)
يكفي أن تنظر إلى إحصائيات التحرش الجنسي لتعرف قدر المعاناة التي يعيشنها. انتشار العديد من العادات والتقاليد الخاطئة بحقها، منعها من التعليم، منعها من حقها في الميراث، التعدي عليها بالضرب والإيذاء، حبسها في البيت - والأصح أن نسميه سجناً في هذه الحالة - وتزويجهن دون رضاهن، كل هذه الأمور لا زالت موجودة في المجتمع بنسب متفاوتة.
أنا بكلامي هذا لا أعني أن نصبح صورة طبق الأصل من أوروبا، ولكن أن نأخذ العادات الصحيحة منهم ونطبقها.
كيف أن نصدق أن الدول التي تحتوي على منظمات حقوق المرأة هي من تمنح رسميا بطاقات العمل للنساء كعاهرات وكأن ذلك عمل شريف
أولاً. هذه الأعمال تتم بدعم من المافيات المنتشرة في تلك الدول، هم يستغلون علاقاتهم بصناع القرار هناك ليقوموا بأعمالهم الدنيئة، ووجود مثل هذه الممارسات لا يعني تغاضي حركات حقوق المرأة عنها. هذه قائمة من ويكيبيديا ببعض الحركات المناهضة للإباحية:
ثانياً. الملاهي الليلية وبيوت الدعارة منتشرة في جميع الدول بما فيها العربية والإسلامية، الفرق الوحيد أن الدول التي تمنح بطاقات العمل تلزم "العاملات" بفحوص طبية دورية منعاً لتفشي الأمراض، وضماناً لحقوقهن خوفاً من استغلالهن أكثر وأكثر، وهذا بخلاف الدول التي تمنع مثل هذه الممارسات، إذ تصبح تلك الملاهي والبيوت مرتعاً للأمراض القاتلة. (لا أعني إطلاقاً السماح لتلك الممارسات وأنا ضدها قلباً وقالباً، ولكني أشير إلى وجهة نظر أخرى يؤمن بها بعض الناس، ولذا فلابد من طرح إجابة وحل لتلك المشكلة)
ربما تكون النساء هناك يتعرضن للعديد من المضايقات، إلا أنهن مع ذلك يحصلن على معاملة أفضل من معظم النساء العربية في حال التعرض للتحرش أو الاغتصاب. (يحصلن على حقوقهن في حال اشتكين في المحكمة، بخلاف هاهنا إذ دائماً يوضع الخطأ عليها إما للباسها أو نزولها في وقت متأخر، البعض يحملها الخطأ لنزولها من البيت أساساً!)
وأنا كما ذكرت في الأعلى أتمنى أن نأخذ منهم العادات الحسنة ونترك القبيحة.
بالمناسبة، أنت أحد الأعضاء القدامى الذين احترمهم كثيراً، ما رأيك فيما كتب بالأعلى؟
لو كانت النساء هناك يُعاملن أفضل لما رأيتهن -بما فيهن النسويات- يلبسن لبسة الرجال متنكرات إذا أردن النزول في الليل
المصدر؟
عشت في أخطر المدن الأفريقية و الأوروبية و لم أر ما تتحدث عنه، فما بالك بالمدن الآمنة نسبيّاً!
كان ما تقول حقًا أيضًا لما كنا قد رأينا وثائقيًا مثل The Invisible War الذي تتحدث فيه عسكريات أمريكيات عن حالات الاغتصاب لهن داخل الجيش الأمريكي، فوفقًا لذلك الوثائقي، تقريبًا 30% منهن تعرضن للاغتصاب، من زملائهن في السلاح، ولو كن يحصلن على حقوقهن لما كان الأمر استشرى فيهن، ولما كن ذهبن للإعلام يشتكين، إذ البيئات العسكرية صارمة جدًا في التحدث للإعلام بدون إذن.
هل من المفترض أن نؤمن بأنّ وثائقياً واحداً يمثل حال الدول الغربية بشكل كامل؟ و هل من المفترض أن نتجاهل كافة الدراسات الأخرى حول نفس الموضوع؟ هذا من جهة.
من جهة أخرى، فالمجتمعات الغربية ترفض الاغتصاب لدرجة أن اتهام شخص ما بالاغتصاب -حتى و لو لم يرتكب هذه الجريمة- كافٍ لتدمير حياته في العديد من الحالات.
في البلدان العربية، مازلنا بحاجة إلى الكثير من الوقت لنستطيع إقناع النساء بالابلاغ عن حالات الاغتصاب، حيث أن من تم اغتصابها تعتبر حلالاً للذبح بحجة الشرف! و حتى لو لم تذبح فلن يراها الآخرون إلا بقايا رجل آخر و ستعامل على هذا الأساس حتى تموت.
فما بالك بمن هم خارج العسكرية "الصارمة" في تلك البلاد؟ يا صاحبي، أوضاعهن مزرية
مجدداً، التعميم لا معنى له دون مصادر. أقنعنا بأن هذه الأوضاع المزرية مستشرية بالشكل الذي تحاول إقناعنا به.
لو كن يحصلن على حقوقهن لما كان ثلاثة أرباع من أسلم في بريطانيا في العقد الماضي نساء
لا يوجد علاقة بين هذين الموضوعين. اعتناق الإسلام لن يحمي المرأة من الاغتصاب.
ملحوظة صغيرة، السيدة خديجة بنت خويلد كانت تاجره قبل الإسلام، والخنساء كانت شاعرة منذ الجاهلية
ولكن لا انفي فكرة ان الاسلام ساعد النساء كثيرا في حياتهم وحقوقهم
التعليقات