السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعزائي عزيزاتي، أنا كنت أهوى مجال صناعة المحتوى المكتوب وحتى المرئي المسموع، فكنت أطمح لتطوير مهاراتي في هذا المجال، إلا أنه وبسبب وظيفتي تركت المجال منذ سنوات، وقد ندمت الآن لأنني لا أجد نفسي خارج ميدان العمل الحر، وأحس أن مهاراتي قد ضمرت، فما هي نصائحكم لي؟
دعني أصرح لك عن أستراتيجية خماسية تحصل من خلالها على 5 نصائح تفصيلية يمكنك بموجبها أن تعيد شغفك ناحية صناعة المحتوى والتي ساعدتني كثيراً عندما كنت أمر بنفس المشكلة
أولاً: تحتاج لتقييم مهاراتك الحالية وذلك من خلال:
ثانياً: تحديث مهاراتك:
ثالثاً: تكوين شبكة علاقات:
رابعاً: بناء علامتك التجارية:
خامساً: ابدأ بإنشاء محتوى:
أتمنى أن تعمل بتلك النصائح وشاركني رأيك وماذا فعلت بتلك النصائح .
شكرا جزيلا لك على نصائحك التي بالكاد أفادتني، وأخبرني رجاء ماذا تقصد بالنشر المنتظم، أنا أرغب بالنشر في جانب الإستشارات والمعلومات القانونية وهو مجال يحتاج إلى مجهود لجمع المعطيات، فكم يلزمني إعداده ونشره بكل أسبوع
كنت أتمنى أن تفيدك نصائحي أكثر ولكن أنا لم أعرف مجال تخصصك من البداية حتى يتثنى لي تقديم نصائح أقوى ومخصصة لهذا المجال على العموم سأحاول تقديم نصائح تناسب مجال تخصصك بشكل أكبر
أولاً: يعتمد معدل النشر على عدة عوامل:
نوع المحتوى:
وقتك ومهاراتك:
ثانياً: إعداد محتوى قانوني دقيق يتطلب:
ثالثاً: بعض الأمثلة لمواضيع محتوى قانوني:
أنا أنصحكم بأن تعاودوا العمل في هذا المجال حتّى مع وجود وظيفة ثابتة. على سبيل المثال أنا معلّمة وأعمل لخمسة أيّام في الأسبوع وبدوام يمتد حتّى الرابعة ولكن ذلك لم يمنعني عن الاستمنرار بما أحب. بالنسبة لي فإنّ كتابة المحتوى هو جزء أساسي من حياتي وليس مجرد هواية وجدت آلية لإفراغها. خلال النهار أخصص مدّة 40 دقائق للمحتوى الذي أكتبه وبالفعل فإنّني لا أحتاج أكثر من ذلك. لذلك الخطوة الأولى هي أن تعود لتعمل في هذا المجال وأمّا الخطوة الثانية فهي أن تخصص وقتًا كافيًا لهذا الأمر يوميًّا.
بالنوفيق اعن شاء الله.
التعليقات