هل يمكن إعادة نشر مقالات معينة من مدونة محذوفة


التعليقات

نعم يمكنك ذلك

لكن من الافضل ان تعيد نشرها بعد مدة من حذف المدونة الاولى

يعني حتى يكون جوجل قد حذفها من ارشيفه القديم اولا كي لا يعتبرها محتوى منسوخ ومكرر

يعني حتى يكون جوجل قد حذفها من ارشيفه القديم اولا كي لا يعتبرها محتوى منسوخ ومكرر

هل يقوم جوجل بحذف المقالات من أرشيفه؟ كنت أعتقد أن جوجل يحتفظ بجميع المقالات التي تمت ارشفتها، وبالتالي ما الداعي لحذفها؟

يقوم جوجل بحذفها من ارشيفه بعدما يكتشف توقف الموقع ويتأكد من ذلك فيقوم بازالتها من نتائج البحث ..

هناك آلاف المواقع تتوقف وتغلق نهائيا كل سنة فلماذا يحتفظ جول بمحتواها وهي لم تعد موجودة على الانترنت !!!

نعم فهمت، ولدي استفسار آخر إن سمحت، وهو يخص مشروع ما قد عملت عليه من فترة

إن قام صاحب الموقع بوقف عمل الموقع لمدة شهر مثلًا لتطويره والعمل على بعض التحديثات، هل يعاني بعدها من صعوبة في أرشفة المقالات برأيك؟

لأننا بعد عودة الموقع للعمل، لا يقوم جوجل بأرشفة كافة المقالات.. على الرغم من صحة المقال من كافة الجوانب الأخرى.

إن قام صاحب الموقع بوقف عمل الموقع لمدة شهر مثلًا لتطويره والعمل على بعض التحديثات، هل يعاني بعدها من صعوبة في أرشفة المقالات برأيك

نعم سيعاني الموقع من تأخر الأرشفة وتعود الامور الى نقطةالبداية لأن جوجل يعتبر الموقع لازال تحث الإنشاء وسيتريت مدة معينة قبل العودة للزحف المنتظم عليه من جديد.

لتعرف هل هو موجود في فهرسة جوجل، بإمكانك البحث عن العناوين مع بعض الفقرات، حينها سوف تعلم ما إذا كانت مفهرسة أم لا، علما بأن جوجل يقوم بتحديث شجرة ولوغارتمات الفهرسة بشكل آلي وسريع، وأعتقد أن مدونتك محذوفة من الفهرسة، ولا مانع من إعادة نشرها وبما نصيحة أخيرة، ربما طرأ عليك بعض الأفكار الجديدة أو التعديلات فيمكنك أن تضيفها لمقالاتك فتصح أحلى وأجمل وأفصح.

ان فهمت سؤالك جيدا، فلا مشكلة من نشر المقالات على المدونة الجديدة مع ذكر اصحاب وكتاب المقالات والاشارة إليهم وذلك حتى لا نتعدى على اصحاب الفكر والنشر

أعتقد أنك من الممكن أن تقيس نسبة النسخ في المقال لتعلم هل لازال جوجل يحتفظ بمقالات المدونة القديمة أم لا


التدوين وصناعة المحتوى

مجتمع للمبدعين لمناقشة وتبادل الأفكار حول التدوين وصناعة المحتوى. ناقش استراتيجيات الكتابة، تحسين محركات البحث، وإنتاج المحتوى المرئي والمسموع. شارك أفكارك وأسئلتك، وتواصل مع كتّاب ومبدعين آخرين.

91.7 ألف متابع