هناك التعددية الجنسية، مثل أن يقبل الرجل أن ينام في أحضان الرجل وأحضان المرأة.

العكسية الجنسية، هي الطبيعة الفطرية، الرجل يرغب في المرأة، والعكس.

المثلية، أن يرغب الرجل في الرجل، ومثله أن ترغب المرأة في المرأة.

لا جنسية (أصلا).

بالطبع الحالة الوحيدة السوية هي الثانية، والبقية حالات مشوهة.

بالنسبة للدين، هناك أربع حالات

إلحادية (إنكار للدين)

لا دينية (لا مبالاة بالدين)، وتشبهها التعددية الدينية، وربما نضيف أيضا الشكية العقلانية، ومثلهم الربوبية واللاأدرية

ودينية عقائدية أو مذهبية

وهناك مذهب شاذ وغريب هو التطورية الدينية الذي يزعم أن الدين كان مجرد طور طبيعي للإرتقاء بالفكر البشري (مراحل تطور الفكر البشري)، ثم ولى زمنه، وهو مذهب مهم جدا، ينقي الديانات من أسطورياتها الزائفة.

على كل حال، بصفتي مسلم، سلّمت بأن الحالة الثالثة هي الطبيعية، ومثلي يفعل المسيحي أو اليهودي أو البوذي أو الهندوسي.