الإسلام لم يسقط بسقوط الكبار الأولين ، فكيف بهؤولاء
أخي الكريم،،
هناك مجتمع جديد بعنوان"حدثني أكثر عن الإسلام"
أظنك لاتعلم عنه، وقد يكون مناسبا أكثر لموضوعك من المجتمع العام، ويبدو لي أن هذا هو سبب التقييم السالب للموضوع هنا.
ومن أجل تحسين أداء مجتمع أرابيا، فإن أي موضوع يوضع في مجتمع غير مناسب سيقيم سلبيا.
انظر هنا
تحياتي
أشكرك أختنا وحقا الآن وأنا أقرء ردك تذكرته
حتى أني احترت عندما أردت تعيين المجتمع فلم أجد إلا العام ولو كنت متذكرا له ربما وضعته هناك
ربما ينتبه له أحد الإخوة الإداريين فينقله
بالنسبة للتقييم السالب لا يهم كثيرا فطالما أن هناك من يقرأ فهي المهمة
ولا أظن أن التقييم كله نتيجة عدم وضعه في القسم الملائم وإنما ربما هناك من يتحسس من الإسلام والدين بشكل عام
لعلي اختلف معك اخي العزيز في تعريف الفترة التي كان الاسلام جنينا فيها و التي اراها تبدأ منذ بدأت الدعوة للاسلام سرا .. ففي عام الفيل لما يكن سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام قد ولد اصلا :) لكني اوافقك ان الاسلام لا يسقط بسقوط اشخاص
أنا ناقل ولست صاحب المقال وطبعا لا يعني نقلي له أني أؤيد كل مافيه ولكن قد تكون الفكرة العامة قد وافقت رأيي
وطبعا ماذكرته عن مسألة الفيل هي مغالطة من الكاتب وربما لا يقصدها بحرفيتها ولكن ربما يقصد الإسلام العام أي الذي جاء به إبراهيم ومن رموزها الكعبة التي كانت مبنية وأراد أبرها هدمها
( مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَٰكِن كَانَ حَنِيفًا مُّسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ) آل عمران (67)
التعليقات