الغرب يقلبون لك الحقائق حتى يخدعوك. يمدون لنا من طغيانهم شيئاً فشيء حتى يصبح المنكر معتاد وأنت لا تشعر. أنظر حولك الأن تجدهم في بلدتك فهم دخلاء يدرسون ما آلت عليه الأمة حتى يزيدون في خرابها. يرضوننا بأفواهم وتأبى قلوبهم، اشتروا بآيات ﷲ ثمناً قليلاً ليصدوا عن سبيله، هؤلاء هم المعتدون.

كَيْفَ وَإِن يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لَا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً ۚ يُرْضُونَكُم بِأَفْوَاهِهِمْ وَتَأْبَىٰ قُلُوبُهُمْ وَأَكْثَرُهُمْ فَاسِقُونَ (8)

يحاربوننا لديننا. يريدون أن نحشر معهم في جهنم، أما تتذكر؟